الحوثيون يزعمون استهداف قاعدة عسكرية في تل أبيب بصاروخ باليستي
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
قالت جماعة الحوثي المسلحة، الثلاثاء، إنها استهدفت قاعدة عسكرية إسرائيلية في تل أبيب “بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين.
قال المتحدث العسكري باسم الحوثيين، إن الجماعة الحـوثي استهدفت بصاروخ بالستي قاعدة عسكرية للاحتــلال شرقي يافا، وذلك إسنادا لعملية طـوفان الأقصى.
وزعم المتحدث الحوثي، بأن الصــاروخ فرط صوتي نجح في الوصول إلى هدفه شرقي يافا، متجاوزا المنظومات الاعتراضية الأمريكية والإسرائيلية.
واستهدف الحوثيون أكثر من 190 سفينة تجارية بالصواريخ والطائرات بدون طيار منذ بدء الحرب في غزة في أكتوبر/تشرين الأول.
واستولوا على سفينة وأغرقوا اثنتين في الحملة التي أسفرت أيضًا عن مقتل أربعة بحارة. كما اعترضت قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة صواريخ وطائرات بدون طيار أخرى في البحر الأحمر أو فشلت في الوصول إلى أهدافها، والتي شملت أيضًا سفنًا عسكرية غربية.
ورداً على ذلك تشن الولايات المتحدة وبريطانيا منذ 11 يناير/كانون الثاني حملة ضربات جوية ضد المسلحين الحوثيين المدعومين من إيران. ونتيجة ذلك أعلن الحوثيون توسيع عملياتهم لتشمل السفن الأمريكية والبريطانية.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الحوثيون اليمن قاعدة عسكرية
إقرأ أيضاً:
أميركا تبدأ ترحيل مهاجرين غير نظاميين إلى قاعدة عسكرية
أعلن البيت الأبيض أنّ أولى عمليات ترحيل مهاجرين معتقلين جوا إلى قاعدة غوانتانامو العسكرية في كوبا هي "قيد التنفيذ"، مع تصدّي إدارة الرئيس دونالد ترامب للهجرة غير النظامية.
وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الثلاثاء، "انطلقت أولى الرحلات من الولايات المتحدة إلى خليج غوانتانامو وعلى متنها مهاجرون غير نظاميين".
وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه يريد من البنتاغون ووزارة الأمن الداخلي توسيع منشأة احتجاز المهاجرين في القاعدة لاحتجاز أكثر من 30 ألف مهاجر.
وقال مسؤول تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته لـ"رويترز" إن الرحلة ستحمل ما يقرب من 12 مهاجرًا.
تضاف الرحلة إلى خليج غوانتانامو إلى الرحلات الجوية العسكرية التي رحلت بالفعل مهاجرين إلى غواتيمالا وبيرو وهندوراس والهند.
ووقع الرئيس ترامب العديد من المراسيم لكبح الهجرة غير الشرعية بعد توليه المنصب.
ويسمح في الوقت الحالي مجددا لوكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك باعتقال المهاجرين غير الشرعيين في أماكن حساسة مثل الكنائس أو المدارس أو المستشفيات، وهو تحول عن الترتيبات التي كانت مطبقة في عهد الرئيس السابق جو بايدن.