رفض استئناف سما كلينك على الحكم الصادر ضدها بحبسها 6 أشهر
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
قضت محكمة مدينة نصر، برفض الاستئناف المقدم من سما كلينك على الحكم الصادر ضدها بحبسها 6 أشهر بتهمة الإهمال الطبي.
قضت محكمة جنح مدينة نصر، غيابيًا بالحبس على المتهمة الثانية "رشا" ومعاقبة المتهم الأول" شنودة" والثالث "أسماء محمد" بالحبس سنة و6 أشهر وغرامة مالية 10 آلاف جنيه لما نسب إليهم من اتهامات في قضية الإهمال الطبي.
ونظرت محكمة جنح مدينة نصر، جلسة محاكمة أسماء محمد الشهيرة باسم «سما كلينك» وآخرين، على خلفية اتهامهم بالإهمال الطبي، وإنشاء عيادة دون ترخيص، وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، وانتحال صفة طبيب.
كانت النيابة العامة بمدينة نصر الجزئية، أحالت خبيرة التجميل المعروفة إعلاميًا بـ سما كلينك واثنين آخرين، إلى المحاكمة على خلفية اتهامها بالإهمال الطبي، وإنشاء عيادة دون ترخيص، وانتحال صفة طبيب تجميل، علاوة على إساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، في القضية رقم 7104 / 2024 جنح مدينة نصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاستئناف الإهمال الطبي النيابة العامة انتحال صفة انتحال صفة طبيب تهمة ثالث جنح مدينة نصر جلسة محاكمة سما کلینک مدینة نصر
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي يكشف أسباب سلوك العنف الصادر من المعلم نحو الطالب
علق الدكتور عاصم حجازي الخبير التربوي، وأستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية جامعة القاهرة على واقعة مشرفة الحضانة، التي قامت بتعنيف طفله، بحجة التعليم.
وكشف الخبير التربوي، لماذا يتعامل المعلمون بعنف مع الطلاب؟، وتابع أن هناك أسباب كثير تقف خلف سلوك العنف الصادر من المعلم نحو الطالب ومنها على سبيل المثال:
١_ التحاق عدد كبير من غير المؤهلين للعمل بمجال التعليم وخاصة التعليم الموازي ( دور الحضانة غير الرسمية والدروس الخصوصية).
٢_ اضطرار المعلمين للتعامل مع عدد كبير من الطلاب يجعلهم يرغبون في الاستجابة السريعة من الطالب حتى يستطيعوا متابعة غيره.
٣_ عدم الوعي من قبل مستخدمي العنف بطبيعة عملية التعلم وطبيعة الفروق الفردية بين الطلاب في التعليم.
٤_ عدم الاهتمام بتوظيف المستحدثات التكنولوجية لتيسير التعلم ومواجهة الفروق الفردية أو عدم الإيمان بأهميتها.
٥_ عدم الإلمام والوعي الكافي بأساليب العقاب التربوية وعدم الوعي بمخاطر العقاب البدني.
٦_ غياب التعاون والدعم والمتابعة من قبل الأسرة.
٧_ عدم مراعاة استقرار الحالة النفسية والثبات الانفعالي عند اختيار المعلمين والتركيز فقط على الجانب الأكاديمي.
٨_ تنصل المعلمين من مسؤولية تقويم سلوك الطالب وإلقاء اللوم على الأسرة وحدها عندما يخطئ الطالب.
٩_ عدم وجود خطط واضحة لتقويم السلوك السلبي للطلاب.
١٠_ عدم وجود خطط واضحة لدعم الطلاب الذين يعانون من تدني مستوى التحصيل أو صعوبات التعلم وإلقاء المسؤولية كاملة على المعلم وحده.
١١_ كثافة الفصول وضغط المناهج وكثرة المسؤوليات الملقاة على عاتق المعلم.
١٢_ ضعف بعض المعلمين في المادة التي يقوم بتدريسها أو عدم إلمامه الكافي بالمبادئ والأساليب التربوية وطرق التدريس الحديثة.