نهاية سحر مؤمن زكريا.. براءة مجدي عبد الغني جنح الخليفة تسدل الستار على القضية
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
مقالات مشابهة ما طريقة الاشتراك في مسابقة الحلم 2024 وما أهم الشروط اللازمة؟
8 دقائق مضت
حملها الآن.. تردد قناة beIN sports 1HD.. فما هي خطوات تحميل القناة؟12 دقيقة مضت
رسمياً.. متحدث “الإسكان ” يصرح عن تفاصيل الطرح الجديد من سكن لكل المصريين17 دقيقة مضت
القوات المسلحة.. توضح حقيقة نبأ عودة التجنيد الاجباري في الأردن21 دقيقة مضت
تحسينات جديدة للعبة Alan Wake 2 على PS5 Pro23 دقيقة مضت
آبل تستعد لإطلاق تحديث iOS 18.1 الأسبوع القادم
37 دقيقة مضت
تصدر نجم النادي الأهلي منصات التواصل الإجتماعي اليوم الثلاثاء بسبب القبض على المتهمين المتورطين في سحر مؤمن زكريا، حيث يعاني اللاعب من مرض الضمور العضلي وهو يصيب شخصين فقط في كل 2 مليون شخص، مما أثر على مشواره الكروي واجبره على الإعتزال مبكرأ وترك ساحة الملاعب.
سحر مؤمن زكرياوادعي شخص يعمل تربي أنه فوجئ بـ سحر مؤمن زكريا مدفون داخل احد المقابر سيدي عقبة بمنطقة الخليفة وعلي الفور اتصل باللاعب واسرته الذي حضر إلي المقابر ومعه شيوخ ليتأكدوا أنه سحر وينتهوا منه، إلا إنه بعد إجراء التحريات حول الوقعة تبين أنها مبفركة ولا أساس لها من الصحة، ولكن توجهت اصابع الإتهام إلي الكابتن مجدي عبد الغني خاصة وأن هذه المقابر كانت ملك لعائلة والده منذ 40 عام.
الحكم على المتهمين في القضيةوأسدلت محكمة جنخ الخليفة الستار على قضية مؤمن زكريا حيث أصدرت حكمها بحبس 4 أشخاص متورطين بالسجن لمدة ثلاثة سنوات وغرامة 100 ألف جنيه ، في واقعة فبركة سحر لاعب النادي الأهلي كما قررت المحكمة استبعاد متهم أخر وهو صاحب الستوديو الذي طبع فيه المتهمين صور مؤمن زكريا وزوجته بعد أن أثبتت التحريات عدم تورطه مع المتهمين.
حقيقة ما حدث مع مؤمن زكرياوخلال التحقيقات أكد لاعب الأهلي أنه جاؤه اتصال تليفوني من شخص يدعي محمد بأنه وجد عمل داخل المقابر مدون عليه اسمه، كما وجد دمية مربوطة اليد والقدم ومدون عليها طلاسم، وعندما وصلت إلي المقابر وجدت الصور داخل مياه بملح من أجل فك السحر، وهو ما حدث في الواقعة بالتفصيل.
كان قد اتهم الكابتن مجدي عبد الغني بعمل سحر للاعب النادي الأهلي إلا إنه خرج ليؤكد أنه مثل نجله وأن هذا الكلام مبفرك ولا اساس له من الصحة.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: سحر مؤمن زکریا دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
"رُفع الستار".. فرنسا تتحدث عن عودة العلاقات مع الجزائر إلى طبيعتها
◄ وزير الخارجية الفرنسي في الجزائر بعد محادثات بين رئيسي البلدين
◄ العلاقات توترت بعد تغيير باريس موقفها بشأن الصحراء الغربية
◄ استبعاد شركات فرنسية من العمل في الجزائر وانهيار واردات القمح
◄ قضية الهجرة تُلهب الساحة السياسية الفرنسية
الجزائر- رويترز
قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو اليوم الأحد إن العلاقات مع الجزائر "عادت إلى طبيعتها"، بعد محادثات استمرت ساعتين ونصف الساعة مع الرئيس الجزائري بعد المجيد تبون، عقب خلافات لأشهر أضرَّت بمصالح باريس الاقتصادية والأمنية في مُستعمرتها السابقة.
وشهدت العلاقات بين باريس والجزائر تعقيدات على مدى عقود، لكنها تدهورت في يوليو الماضي عندما أغضب ماكرون الجزائر باعترافه بخطة للحكم الذاتي لمنطقة الصحراء الغربية تحت السيادة المغربية. ويقول مسؤولون فرنسيون إن تدهور العلاقات له تداعيات أمنية واقتصادية واجتماعية جسيمة؛ فالتبادل التجاري كبير ونحو عشرة بالمئة من سكان فرنسا البالغ عددهم 68 مليون نسمة تربطهم صلات بالجزائر.
وقال بارو في بيان بالقصر الرئاسي بالجزائر العاصمة "نعيد اليوم تفعيل جميع آليات التعاون في جميع القطاعات. نعود إلى الوضع الطبيعي، ونكرر قول الرئيس تبون 'رُفِع الستار'".
وتأتي زيارة الوزير الفرنسي بعد اتصال هاتفي بين الرئيس إيمانويل ماكرون ونظيره الجزائري تبون في 31 مارس الماضي، اتفقا خلاله على خارطة طريق شاملة لتهدئة أوجه التوتر بين الجانبين.
ويقول مسؤولون فرنسيون إن الجزائر وضعت عراقيل أمام التراخيص الإدارية والتمويل الجديد للشركات الفرنسية العاملة في البلاد.
وتجلى هذا التأثير في واردات القمح. ويقول متعاملون إن الخلاف الدبلوماسي دفع الديوان الجزائري المهني للحبوب إلى استبعاد القمح والشركات الفرنسية ضمنيًا من مناقصاته الخاصة بالاستيراد منذ أكتوبر. وأكد الديوان الجزائري أنه يعامل جميع الموردين بإنصاف، ويطبق الشروط الفنية. وقال بارو إنه أثار تحديدًا الصعوبات المتعلقة بالتبادلات الاقتصادية، لا سيما في قطاعات الأعمال الزراعية والسيارات والنقل البحري.
وأضاف "أكد لي الرئيس تبون رغبته في منحها قوة دافعة جديدة".
وبعيدًا عن العلاقات التجارية، توترت العلاقة أيضا بين فرنسا والجزائر للدرجة التي توقف معها التعاون الأمني بين الجانبين، بما في ذلك التعاون في مجال مكافحة التشدد الإسلامي. وأدى اعتقال الجزائر للكاتب الفرنسي الجزائري الأصل بوعلام صنصال (80 عاما) في نوفمبر إلى زيادة العلاقات سوءًا.
وحُكم على صنصال بالسجن خمس سنوات. ويقول دبلوماسيون إن باريس تأمل في حصوله على عفو رئاسي.
ومع تزايد الضغوط على حكومة ماكرون لتشديد سياسات الهجرة، انعكس هذا الخلاف على السياسات الداخلية في كلا البلدين.
فقد دعا وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو إلى مراجعة اتفاقية عام 1968 التي تُسهل على الجزائريين الاستقرار في فرنسا وذلك بعد أن رفضت الجزائر استعادة مواطنيها الذين صدرت لهم أوامر بمغادرة فرنسا بموجب نظام الترحيل "أو.كيو.تي.إف (التزام بمغادرة الأراضي الفرنسية).
وتأثرت العلاقات بين البلدين بذكريات الحرب التي اندلعت بين عامي 1954 و1962، وأدت إلى استقلال الجزائر عن فرنسا.
وخلال هذه الحرب، قُتل نحو 400 ألف مدني ومقاتل جزائري، إضافة إلى نحو 35 ألف فرنسي، وما يصل إلى 30 ألف مسلم "حركي" كانوا يقاتلون في الجيش الفرنسي ضد الجزائريين.
وعلى مر السنين، طالب ماكرون بمزيد من الشفافية فيما يتعلق بماضي فرنسا مع الجزائر، لكنه قال أيضا إن "النظام السياسي العسكري" في الجزائر أعاد كتابة تاريخ الحقبة الاستعمارية على أساس "كراهية فرنسا".
وقال جلال حرشاوي، الزميل المشارك في المعهد الملكي للخدمات المتحدة "اعترف الرئيس ماكرون بالطابع المغربي للصحراء الغربية وهي خطوة تعتبرها الجزائر خيانة. وفي ظل غياب أي مؤشر على أن ماكرون سيتراجع عن هذا القرار، لن يقدم الجزائريون تسهيلات للشركات الفرنسية للقيام بأعمال تجارية جديدة في بلادهم".