الزيارة الـ11 لتل أبيب من الحرب..تفاصيل زيارة أنتوني بلينكن لـ إسرائيل
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
تفاصيل زيارة أنتوني بلينكن لـ إسرائيل، نقلت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، اليوم الثلاثاء، عن مسؤول بالخارجية الأمريكية، قوله إن وزير الخارجية أنتوني بلينكن سيناقش مع الجانب الإسرائيلي كيفية الرد على هجوم إيران الأخير الذي وقع مطلع أكتوبر الجاري.
وقال المسؤول الذي لم تكشف الصحيفة الأمريكية، عن هويته، أن بلينكن سيؤكد حرص واشنطن على ألا يؤدي رد إسرائيل إلى مزيد من التصعيد في المنطقة.
أضاف المسؤول بالخارجية الأمريكية، أن بلينكن يعمل من أجل التوصل لحل دبلوماسي في لبنان، من شأنه التخطيط للعمل على سبل تعزيز الجيش اللبناني وانتخاب رئيس للبنان.اجتماع بلينكن ونتنياهو
وفي وقت سابق بدأ اجتماع بلينكن مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في القدس، بعد وصول بلينكن إلى إسرائيل اليوم.
ومن المقرر أن يعقد «بلينكن» في إسرائيل اجتماعات مع عدد من المسؤولين الإسرائيليين، في مسعى جديد للتوصل إلى وقف لإطلاق النار واستعادة الرهائن المحتجزين في قطاع غزة.
وتأتي زيارة بلينكن الـ 11 للمنطقة منذ اندلاع حرب غزة في السابع من أكتوبر 2023، في الوقت الذي تكثف فيه إسرائيل حملتها العسكرية في قطاع غزة وضد حزب الله في لبنان.
جولة بلينكن بالشرق الأوسطومن المقرر أن تشمل جولة بلينكن دولا أخرى في الشرق الأوسط لإجراء مناقشات مكثفة حول أهمية إنهاء الحرب في غزة وإعادة الرهائن وتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أنتوني بلينكن أنتوني بلينكن وزير الخارجية أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي وزير الخارجية أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن
إقرأ أيضاً:
رتيبة النتشة: إسرائيل لا تحترم مشاعر المسلمين في الحرب على قطاع غزة| فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت رتيبة النتشة، عضو هيئة العمل الأهلي الوطني في فلسطين، إن قصف الاحتلال الإسرائيلي الليلة الماضية لقطاع غزة كان عشوائيا، فقد استهدف الاحتلال أحياءً مختلفة وانهار عدد من المنازل.
وأضافت «النتشة»، في مداخلة هاتفية لقناة «القاهرة الإخبارية» اليوم الثلاثاء: «كان لدينا أمل كبير في إحراز تقدم بالمفاوضات، والوفد الإسرائيلي لم يعلن بعد أنه استنفذ المفاوضات، وهذا أعتقد أنه أسلوب إسرائيل في المراوغة والخداع، وبخاصة، في ظل الظروف السياسية الداخلية الإسرائيلية الضاغطة، إذ يستخدم الاحتلال الدماء الفلسطينية كنوع من الترضية والجوائز لتهدئة الشارع الإسرائيلي كلما تعرضت حكومة الإسرائيلية للضغط».
وتابعت، «أدعو لكل شهداء وجرحى غزة، وأن يصبح الفلسطينيون لا فاقدين أو مفقودين في ظل هذه الغارة الشرسة»، مشددة على أن دولة الاحتلال الإسرائيلي لا تحترم مشاعر المسلمين في الحرب على قطاع غزة واقتحامات المستوطنين والاستفزازات اليومية في مدينة القدس والمسجد الأقصى وما يحدث في مخيمات شمال الضفة الغربية، والآلة الإسرائيلية الدموية لا أخلاق لها، ولكن الموضوع الحاسم الذي استدعى العودة إلى الحرب بهذه السرعة، بأن هناك محاولات من مقربين من نتنياهو لإقناع بن جفير بالعودة إلى الحكومة، في ظل وجود أزمة بالتصويت على الموازنة، ولم يستطع نتنياهو إكمال عدد المصوتين معه، وهو ما يعني سقوط الحكومة إذا لم ينجح التصويت.