ضع معلقة سمنة في كوب لبن وستتفاجأ بالفوائد المذهلة.. أبرزها إنقاص الوزن
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
كان يستخدم الأجداد السمنة البلدي فى كل شئ تقريبا حتى فى عالم التجميل ووصفات نضارة البشرة.
وذكر موقع times of india، أن مجرد وضع ملعقة صغيرة من السمنة البلدي على كوب من الحليب الخام الدافئ يمنح الجسم فوائد متعددة، إليكم أبرزها:
مالايتوقعه كثيرون أن السمنة تساعد فى عملية إنقاص الوزن ولكن بشرط هو الاعتدال فى الكمية التى يتم يتناولها على مدار اليوم ويرجع ذلك للدهون الثلاثية المتوسطة المتواجدة في السمن تمنح الشعورلا بالشبع والامتلاءويسرع إنقاص الوزن أكثر من الدهوون النباتية.
التمثيل الغذائي
الاستمرار على وضع ملعقة من السمنة البلدي فى الحليب الدافئ يساعد فى تحسين عملية التمثيل الغذائي وتعزز استفادة الجسم من العناصر المفيدة الموجودة فى الطعام، وتعد السمن مصدرًا جيدًا للدهون الثلاثية متوسطة السلسلة (MCTs) التى تعزز أكسدة الدهون وتحسين الهضم.
إن وضع ملعقة من السمنة فى كوب الحليب يحسن جودة النوم لأن كلاهما به حمض التربتوفان مما يساعد على النعاس ويحفز استرخاء الجسم والعقل والتخلص من القلق مما يعزز النوم المريح ليلا.
وضع معلقة من السمنة فى كوب من الحليب الدافئ سيساعد فى التغلب على الام المفاصل لأنه غني بمضادات الالتهاب الطبيعية مثل أوميجا 3 وحمض اللينوليك ويساعد فى خفيف آلام المفاصل، وحمض اللينوليك المترافق له خصائص مضادة للالتهابات وقد يساعد في تقليل أعراض التهاب المفاصل.
يساعد وضع معلقة من السمنة فى الحليب على تحسين صحة الجهاز الهضمى وتقليل الالتهابات الموجودة به وتحسين نمو البكتيريا المفيدة وذلك بفضل حمض البيوتيريك وحمض الزبديك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: السمنة فوائد السمنة فقدان الوزن خسارة الوزن نضارة البشرة فقدان الدهون تقليل الالتهاب الحليب الدافئ السمنة البلدي التمثيل الغذائي إنقاص الوزن من السمنة
إقرأ أيضاً:
علماء: الحنين إلى الماضي يساعد في الحفاظ على الصداقات
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أجرى العلماء دراسة أظهرت أن الأشخاص الذين يميلون إلى الحنين إلى الماضي هم أكثر عرضة للحفاظ على علاقات صداقة قريبة. وشارك في الدراسة حوالي 1500 شخص.
واكتشف العلماء أنه مع التقدم في العمر يزداد مستوى الحنين إلى الماضي، وأن أولئك الذين يشعرون به بشكل متكرر يحافظون على 18% من الروابط الاجتماعية القوية أكثر من غيرهم.
وقال الباحث الصيني كوان-جو هوانغ، أحد مؤلفي الدراسة: “عندما نتقدم في العمر وتتغير حياتنا واهتماماتنا ومسؤولياتنا، من المرجح أن تستمر الصداقة لدى مَن يميلون إلى الحنين إلى الماضي”.
وأظهرت نتائج دراسات أخرى أن الروابط الاجتماعية تحسن الصحة والوظائف الإدراكية وتطيل العمر. أما وجود الأصدقاء فيقلل من خطر الاكتئاب والوفاة المبكرة. ولكن مع التقدم في العمر، تضيق دائرة العلاقات الاجتماعية، وقد يكون الحنين إلى الماضي هو العامل الذي يساعد في الحفاظ على الصداقات.
وأظهرت الدراسة أن الأشخاص الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي لديهم عدد أكبر من الأصدقاء المقربين. وإنهم يبذلون جهدا أكبر للحفاظ على العلاقات حتى مع التغيرات المرتبطة بالعمر ويحافظون على الروابط الاجتماعية. بينما يقل عدد العلاقات الوثيقة لدى الأشخاص الأقل حنينا إلى الماضي مع مرور الوقت.
وأوضح الباحث كوان-جو هوانغ أن”الأشخاص الذين يشعرون بالحنين إلى الماضي بشكل متكرر ويقدرون تلك الذكريات، يدركون بشكل أفضل أهمية علاقاتهم ويحتاجون إلى الحفاظ عليها”.
المصدر: Naukatv.ru