السعودية للكهرباء شريك استراتيجي في ملتقى توطين قطاع الطاقة
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
تشارك الشركة السعودية للكهرباء كشريك استراتيجي في “ملتقى توطين قطاع الطاقة” الذي تنظمه وزارة الطاقة في مدينة الرياض يومي 23 و24 أكتوبر الجاري،تحت شعار “تمكين التوطين لإمدادات الطاقة”.
ويأتي الملتقى في إطار الدعم والتمكين الذي يحظى به قطاع الطاقة من القيادة الرشيدة، وبمتابعة وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سلمان؛ وزير الطاقة، لتعزيز ريادة المملكة في قطاع الطاقة، ودعم إسهامها في أمن واستدامة الإمدادات العالمية للطاقة.
ويُعد الملتقى حدثًا محوريًا يهدف إلى تعزيز توطين قطاع الطاقة في المملكة بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030. ويشهد مشاركة عدد من الجهات الحكومية والخاصة إضافة إلى قادة الصناعة والمستثمرين المحليين والدوليين والخبراء، بهدف التعاون في تعزيز التوطين في مجال الطاقة داخل المملكة.
اقرأ أيضاًالمملكةالسياحة السعودية تعزز حضورها الدولي عبر حملة عالمية تستهدف الصين
يسعى الملتقى إلى تطوير القدرات المحلية والابتكار في إنتاج الطاقة، ورفع مستوى الوعي بأهمية التوطين في هذا القطاع. كما سيتم مناقشة المبادرات والخطط المستقبلية لتوطين القطاع، مع التركيز على تعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص لدعم تحول المملكة نحو الطاقة المتجددة وحلول الطاقة المستدامة.
وتشمل مشاركة الشركة السعودية للكهرباء في الملتقى جلسات حوارية، وورش عمل، إلى جانب توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم تدعم استراتيجيتها للتوطين، بما يتماشى مع الهدف الاستراتيجي للمملكة في تعزيز استدامة الطاقة وموثوقيتها.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية قطاع الطاقة
إقرأ أيضاً:
عبدالقيوم: تسويق ملتقى الأحزاب في طرابلس بأنه يمثل كل ليبيا «تزوير وتضليل»
أكد الكاتب والمحلل السياسي عيسى عبدالقيوم، أن تسويق ملتقى الأحزاب في طرابلس بأنه يمثل كل ليبيا «تزوير وتضليل».
وقال عبد القيوم، في منشور عبر «فيسبوك»: “اعتقد بأن الملتقى الذي عقد بفندق المهاري بطرابلس وسوّق له الإعلام على أنه «ملتقى موسع جمع أحزاب سياسية ليبية ومؤسسة مجتمع مدني ليبية وعدد من النشطاء السياسيين الليبيين» ويدعو للحوار الوطني الليبي”.
وأضاف “الملتقى بدأ بسيئة وخداع وتضليل للرأي للعام المحلي ومخاتلة للمجتمع الدولي، تمثلت في التورية بوصفه بأنه جمع «الأحزاب الليبية» هكذا بإطلاق دون تحديد للجغرافيا، و«مؤسسات المجتمع المدني الليبية» هكذا بإطلاق أيضاً، وحتى الآن لم أجد حزباً من برقة أو فزان لديه مشاركة”.
وتابع “تواصلت مع مؤسسات للمجتمع المدني الفاعلة والنشطاء أصحاب الحضور والإسهام فأكدوا لي بأنهم لم يدعوا إلى الملتقى بل لم يسمعوا به، فكان من تمام الصدق والشفافية والموضوعية أن يقال بإنه لقاء لأحزاب بعض مدن غرب ليبيا ومؤسساتها المدنية، وأنه يمثل أجندتهم فقط، وأنه لا يمثل كل ليبيا وأن زعمه لذلك (توريةً) كما في البيان الذي صدر وسوقت له قناة «الأحرار» يعد تزويراً وتضليلا للرأي للعام ونهج «مركزي» مقيت ومرفرض وغير مرحب به”.
الوسومعبد القيوم ليبيا ملتقى الأحزاب