شركات إعلامية تقاضي Perplexity بتهمة انتهاك حقوق النشر
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
مقالات مشابهة فورد تكشف عن Mustang Mach-E 2025 مع بعض التحديثات
12 دقيقة مضت
التحدث مع الذكاء الاصطناعي واتساب مجاناً بالعربي مايكروسوفت كوبايلوت35 دقيقة مضت
AMD تستعد للإعلان عن معالجات Ryzen 9000X3D في حدث يعقد في 7 من نوفمبر45 دقيقة مضت
تحويل الرابط الى باركود .. موقع QR Code Generator بألوان وأشكال مميزة وبخطوات بسيطة49 دقيقة مضت
توليد الكهرباء بالوقود الأحفوري في دول البريكس يهبط أقل من 50% لأول مرة52 دقيقة مضت
ظبعد تعديلها من قبل أرامكو رسميًا .. كم تصل زيادة سعر اسطوانة الغاز في السعودية؟
55 دقيقة مضت
رفعت صحيفة وول ستريت جورنال وصحيفة نيويورك بوست دعوى قضائية ضد شركة “Perplexity” الناشئة، التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي في البحث، بتهمة استخدام محتواهما لتدريب نماذج اللغة الكبيرة دون إذن.
تتهم الشركتان Perplexity بانتهاك حقوق النشر عبر استخدام مقالاتهما لتوليد إجابات لاستفسارات المستخدمين، ما يؤدي إلى تحويل الزوار بعيدًا عن مواقع الصحف الأصلية.
وجاء في الشكوى التي قدمتها الشركتان أن هذه القضية تمثل محاولة لاستغلال المحتوى القيّم الذي تنتجه الصحف دون مقابل. وأشارت الشكوى إلى أن الخدمة لا تقدّم مقتطفات من المحتوى فحسب، بل تقدم مقالات كاملة، خاصة للمستخدمين الذين يشتركون في الخطة المدفوعة.
واستشهدت الدعوى بحالة قدمت فيها الخدمة مقالًا كاملاً من صحيفة نيويورك بوست عندما طلب أحد المستخدمين النص الكامل. كما زعمت الصحف أن Perplexity تضر بسمعتها عبر الاستشهاد بمعلومات غير موجودة في مواقعها، وشرحت أن نظام الذكاء الاصطناعي الخاص بالشركة قد يضيف تفاصيل غير صحيحة.
أشارت الدعوى أيضًا إلى أن الصحف أرسلت رسالة قانونية إلى Perplexity في يوليو الماضي لرفع هذه القضايا، لكنها لم تتلقَ أي رد.
طالبت شركة كوندي نيست Perplexity سابقًا بالتوقف عن استخدام مقالاتها. وفي يونيو، ذكرت تقارير أن أمازون بدأت تحقيقًا حول استخدام Perplexity لمواقعها دون إذن.
المصدر
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
بكين تدرج الذكاء الاصطناعي للطلاب من المرحلة الابتدائية
تعتزم المدارس الابتدائية والثانوية كافة في بكين تقديم حصص تعليمية حول الذكاء الاصطناعي اعتبارا من العام الدراسي المقبل، على ما ذكرت وكالة أنباء الصين الجديدة (شينخوا).
وحظيت صناعة الذكاء الاصطناعي في الصين باهتمام دولي هذا العام بعد أن أطلقت شركة "ديب سيك" DeepSeek نسخة جديدة من روبوت المحادثة العامل بالذكاء الاصطناعي في يناير، ما أحدث موجة صدمة عبر الأسواق العالمية.
وأثار برنامج "ديب سيك" إعجاب خبراء الصناعة بقدرته الواضحة على منافسة أو حتى تجاوز قدرات المنافسين الغربيين مثل "تشات جي بي تي"، بتكلفة أدنى بكثير.
وذكرت وكالة "شينخوا" أن المدارس في العاصمة ستخصص ما لا يقل عن ثماني ساعات من دروس الذكاء الاصطناعي لكل عام دراسي بدءا من الفصل الدراسي الذي يبدأ في أوائل سبتمبر.
ويمكن للمدارس أن تدير هذه المواد كحصص مستقلة أو أن تدمجها في مواد دراسية قائمة أساسا مثل تكنولوجيا المعلومات أو العلوم.
وأفادت لجنة التعليم التابعة لبلدية بكين في بيان أنه "سيتم تقديم أساليب تدريس مبتكرة، باستخدام أجهزة مرافقة وأدوات مساعدة بحثية بالذكاء الاصطناعي، وغيرها من برامج المساعدة الذكية لتسهيل التعلم من خلال الحوار بين الإنسان والآلة".
وأشارت إلى أن بكين تخطط أيضا لاستكشاف المزيد من الفرص للتعاون بين الجامعات والمدارس الثانوية لتنمية المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي.
ويتضمن ذلك تطوير سلسلة من "دورات التعليم المتقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي والتي تركز على التطوير المبكر للمواهب المبتكرة الاستثنائية".
وفي الشهر الماضي، أجرى الرئيس الصيني شي جين بينغ محادثات مع كبار رجال الأعمال في قطاع التكنولوجيا الصيني، في حدث نادر أثار التفاؤل بشأن زيادة الدعم للقطاع.
وعزز شي دور الشركات المملوكة للدولة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، كما تصدى للتوسع "غير المنظم" في العديد من القطاعات.
وحظيت "ديب سيك" بإشادة السلطات، كما حضر مؤسسها الاجتماع مع الرئيس الصيني.
وتتجه الأنظار حاليا إلى برامج الذكاء الاصطناعي الجديدة في الصين، الساعية لمنافسة "ديب سيك".
وكشفت شركة التكنولوجيا الصينية العملاقة "علي بابا" الأسبوع الماضي عن نموذج ذكاء اصطناعي يسمى QwQ-32B، تقول إنه يتمتع "بأداء مماثل" لـ "ديب سيك" بينما يتطلب بيانات أقل بكثير للعمل.
إلى ذلك، فإن "مانوس" Manus، وهو مساعد جديد وقوي يعمل بالذكاء الاصطناعي، يُحدث ضجة في البلاد، مع قدرات تُعتبر بشكل عام أكثر تقدما من تلك الموجودة في روبوتات المحادثة.