جامعة سوهاج تدرس الملفات المؤهلة للتصنيف الدولي للجامعات المستدامة
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
عقدت جامعة سوهاج اجتماعًا تحضيريًا للوقوف علي ما تم إنجازه في الملفات المطلوبة للمشاركة في التصنيف الدولي للجامعات المستدامة، بحضور الدكتور خالد عمران، نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور حمدي حسانين مدير مركز التنمية المستدامة المنسق العام لملف الجامعة وأعضاء الفريق.
الجامعة تقدم الدعم الكامل لأنشطة الاستدامةوأكد النعماني على أن الجامعة تقدم الدعم الكامل لأنشطة الاستدامة في كافة المجالات لكي تتواكب مع مبادرة رئيس الجمهورية «بداية» وأيضاً مبادرة «اتحضر للأخضر»، التي أطلقتها الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، لترشيد استهلاك الطاقة والمياه ،الحفاظ على الغطاء ألاخضر، تخفيض انبعاثات الكربون، الحد من الضوضاء، التخلص الآمن من المخلفات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة سوهاج سوهاج محافظة سوهاج التصنيف الدولي للجامعات الجامعات المستدامة مبادرة رئيس الجمهورية وزارة البيئة
إقرأ أيضاً:
الجامعة العربية واليمن يبحثان الدعم الدولي لحصول فلسطين على عضوية الأمم المتحدة
بحث السفير الدكتور خالد بن محمد منزلاوي الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون السياسية الدولية لجامعة الدول العربية، مع الدكتور علي صالح القائم بأعمال مندوبية الجمهورية اليمنية لدى جامعة الدول العربية باعتبار اليمن الرئيس الحالي لمجلس جامعة الدول العربية، الدعم الدولي لحصول فلسطين على عضوية الأمم المتحدة.
وقال الدكتور منزلاوي في تصريح اليوم الثلاثاء لإن اللقاء تناول مخرجات اجتماع مجلس جامعة الدول العربية على مستوى المندوبين الدائمين مع عدد من سفراء وممثلي دول أمريكا اللاتينية والكاريبي المعتمدين لدى جمهورية مصر العربية بشأن دعم دولة فلسطين في الحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، والذي عقد بمقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية يوم 11سبتمبر الماضي.
ومن جهةأخري، أكدت السفيرة الدكتورة هيفاء أبو غزالة الأمين العام المساعد رئيس قطاع الشؤون الاجتماعية بالجامعة العربية أهمية مواصلة مسيرة التنمية الاجتماعية رغم التحديات والصعوبات، مشيرة إلى أن العمل التطوعي يمثل إحدى أهم الآليات المطلوبة خلال الفترة الراهنة حيث إن هناك عددا من الدول العربية مرت وتمر بأزمات وصراعات وتحديات جسام، ويشكل العمل التطوعي أساساً فيها.
وأبرزت أن الأمانة العامة حرصت في إطار الإعداد للبرامج والدورات التدريبية التنفيذية لهاتين الاستراتيجيتين على الربط بينهما، وبما يعظم الاستفادة من العمل التطوعي لتنفيذ هذه الاستراتيجية النوعية الهامة، وكذلك الربط بينهما و"العقد العربي الثاني للأشخاص ذوي الإعاقة 2023 – 2032"، لاسيما فيما يتعلق بمسألة التصنيف العربي وخطة دعم حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة في الأوبئة والأزمات، وفكرة الشباك الواحد لتأمين الخدمات والرعاية المتكاملة.