شهدت الحلقة الـ28 من مسلسل "برغم القانون" الذي يُعرض حاليًا على قناة ON أحداثًا قوية، حيث وجدت إيناس (التي تجسدها هبة خيال) طليقها (الذي يجسده عابد عناني) وهو يلعب مع ابنهما.

وطلبت منه ألا يتركه في تلك اللعبة لأنها تمثل خطرًا عليه، لكن طليقها اعترض قائلًا: "كل الناس بتلعب حوالينا، اللعبة مش خطر".

وتركت "إيناس" طليقها يتحدث وفاجأته بطلبها أن يترك الطفل وأخبرته أنه سيعيش مع والدتها، وأنها ستتزوج بعد يومين.

ولم تعطِ "إيناس" طليقها فرصة للرد ورحلت قائلة: "الكلام خلص، الواد هيعيش مع ماما".

مفاجأة لـ وليد فواز.. تعرف على أحداث الحلقة 28 من برغم للقانون قبل عرضها قبل عرضها بـ 48 ساعة .. تعرف على أحداث الحلقة 27 من "برغم القانون" عن المسلسل

يُعرض مسلسل "برغم القانون" من الأحد إلى الخميس على قناة ON في تمام الساعة 7:30 مساءً، ويُعاد في الساعة 12:30 بعد منتصف الليل. كما يُعرض على قناة ON دراما في الساعة 10:00 مساءً، ويُعاد في الساعة 6:00 صباحًا و5:00 مساءً. يُعرض العمل أيضًا على منصة Watch It الرقمية قبل عرضه على قناة ON بـ 24 ساعة.

المسلسل من بطولة: إيمان العاصي، هاني عادل، محمد القس، وليد فواز، عايدة رياض، إيهاب فهمي، محمد محمود عبد العزيز، جوري بكر، رحاب الجمل، فرح يوسف، هبة خيال، وعابد عناني.

تدور أحداث مسلسل "برغم القانون" في إطار درامي اجتماعي حول ليلى، المحامية التي تعيش في مدينة بورسعيد. تكتشف ليلى في صباح أحد الأيام اختفاء زوجها دون سبب واضح. بعد محاولات عديدة للعثور عليه، تكتشف أنه هرب بعد زواج دام 10 سنوات وقصة حب كبيرة أثمرت طفلين، "ليلى" و"هاشم". ومع تقدم الأحداث، تتكشف الأسرار حتى تصل ليلى إلى السبب الحقيقي وراء هروب زوجها وتركه لها ولأولاده، على الرغم من حبه الشديد لهم.

عن هبة خيال

تجدر الإشارة إلى أن هبة خيال شاركت في فيلم "الترعة"، الذي نافس في الدورة الـ76 من مهرجان كان السينمائي ضمن قسم LA CINEF، للمرة الأولى منذ 10 سنوات. كما شاركت في عدد من المسلسلات، منها "منورة بأهلها" مع المخرج يسري نصر الله، و"تلت التلاتة" مع الفنانة غادة عبد الرازق، و"الأصلي" مع الفنانة ريهام عبد الغفور

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد محمود عبد العزيز رحاب الجمل عايدة رياض الفنانة غادة عبد الرازق وليد فواز مسلسل برغم القانون برغم القانون برغم القانون على قناة ON هبة خیال

إقرأ أيضاً:

لماذا افكر ..؟ سؤال وجيه ووجه ذو وجوه !

بقلم : حسين الذكر ..

الدكتور منذر حبيب استاذ الادب الانكليزي الذي اكن له تقديرا جما كتب لي سائلا : ( يقول الفيلسوف غرامشي :-إن المثقف يموت حينما يتخلى عن قضايا مجتمعه وعصره، لينغمس كليا في ممارسة الحياة ) . مردفا : ( اليوم أصبح المثقف بالنسبة لأغلبية افراد المجتمع هو شخص حاصل على دكتوراه أو ماجيستير ليظل مفهومه منحصر بين هلالين ) .. ثم وجه سؤال مباشر لي سائلا : ( ما مفهوم الثقافة عندكم .. وما الذي يدفعكم للخوض في الفلسفة الفكرية ) ؟.
فاجبت : ( منذ بواكير الوعي التي تحفزت وانطلقت ارهاصاتها على شكل اسئلة حبلى لم اجد لها اجابات ولا اقوى على مصارحة الذات والمحيط بها .. مما جعل شبابي سيما في ظل الاوضاع السياسية العربية عامة والعراقية خاصة مطلع الثمانينات تفتح امامي جملة من ابواب الحيرة عصية الاغلاق او الاهمال .. فكانت تنساب اسئلة مبهمة او شطحات فكرية مبكرة ) !.
فتسائلت :

ما الغاية من الخلق ولماذا نحن هنا والمغادرة ليست بعيدة وبلا قصدية ؟ من جاء بي دون ارادتي وما الذي سيجعلني اغادر مكرها مرغما ؟ لماذا التفاوت الانساني بكل شيء في منظمومة رائعة التنظيم حد الذهول ؟ الانسان كائن متفيض من ذات لا بد ان تكون خيرة مقتدرة فلماذا التشطين الانساني غير المتسق مع قدرة الخالق العظيم التي نحن امتداد لها ؟

مسترسلا :
كل ما يحيط امة العرب ضعف وتفكك حد الهوان تحت يد تدفعهم قهرا منذ الاف السنين التي لم تتغير برغم دهور المعاناة فكل الامور مسيطر عليها خارجيا وما نراه مجرد صور وزخرف يغطي الكثير من الفضح خلفه ؟
لماذا اهل الفكر والنوايا الحسنة مضطهدون على طول الخط ؟
غير ذلك الكثير مما يجتاحني ويدور براسي حد الاختمار وتشكيل مطلب اساسي لوقف الالم الموخز للضمير ومتعب الروح وكاتم الحواس .
اختمار :
بعد اجارب العبور لعدد من مطبات الحياة المميتة والمذلة وتعزيزها بتحصيل المعرفة وجدت اعلى درجات الايمان واكثر تعابير الطاعة للخالق تتمثل ليس بالطقوس والقشور بل تتجلى ( وتفكروا في خلق السماوات والارض ) !
فضلا عن ثبوت عدم صحت العقيدة – من وجهة نظر شخصية بالوراثة – سيما العمياء منها !
مع عن تزايد آلام البشرية الروحية والمادية برغم تطورات وهيمنة التقنيات !
شعور وايحاء :
اصبحت اشعر هناك وحي ضاغط بكياني يجبرني على التخلق السامي في الارض والتحلي بالجراة لاقتحام سبل السماء .. لا لرغبات عمياء او مجرد نزوات معرفية او شهوانية .. بل ردت فعل طبيعية ينسجم مع اختمار التجربة وتفتق سبل الوعي لمحاكاة صوت الحرية وفيض الفضول المعرفي المكتنز والمتحفز حتى غدا شاغلي الاول في الحياة معززة برغبة انسانية جامحة للتخلص من الألم لجميع المخلوقات المشاركة لمحنة الانسان في الارض .
بيان ورؤية :
( هذه الرسالة لم تكن وليدة اليوم ولا بعمر الحكمة الذي جاوزت فيه سن الستين بل رافقني منذ الشباب وقد صرحت به مطلع تسعينات القرن المنصرم .. باوج فواجع العراقيين وكوارثهم السياسية والعسكرية والامنية والاقتصادية والاجتماعية … التي حلت بهم بعد اجتياح الكويت وما سمي بعمليات تحريره التي نعاني من تبعاتها وويلاتها حتى اليوم . فقد اجبت على سؤال اعلامي وجه لي كمواطن انذاك او بالاحرى لشاب بمقتبل العمر وقد عبرت فيه عن امنياتي بمناسبة حلول راس السنة الميلادية عام 1992 ، فقلت : ( اتمنى ان اكون على بينة من امري وان ينتفي الالم العام ) .
شكرا :
لكم دكتورنا الغالي وآمل ان اكون قد وفقت بالاجابة عما يجيش بخاطري ونفسي وروحي بكل صديقاتها ومختلجها وحقيقتها ؟

حسين الذكر

مقالات مشابهة

  • أرسنال وباريس سان جيرمان.. أبرز مباريات اليوم الثلاثاء والقنوات الناقلة
  • تتصدرها آرسنال ضد باريس سان جيرمان.. مواعيد مباريات اليوم الثلاثاء 29 - 4 - 2025
  • لماذا افكر ..؟ سؤال وجيه ووجه ذو وجوه !
  • النائب علاء عابد يستعرض قانون إنشاء الهيئة القومية للأنفاق أمام الجلسة العامة للبرلمان
  • اختطاف فاطمة وإصابة غونجا.. موعد عرض مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 190
  • كتاب وتربويون: الشعر الغنائي ينمي خيال وقاموس الطفل اللغوي
  • مواعيد مباريات اليوم الاحد 27 - 4 - 2025 في الدوري الفرنسي والقنوات الناقلة
  • مهمة تاريخية.. "محمد صلاح" يقود الملحمة المنتظرة اليوم بين ليفربول وتوتنهام
  • أبرز مباريات اليوم الأحد 27-4-2025 والقنوات الناقلة
  • أبرزها ليفربول ضد توتنهام.. مواعيد مباريات اليوم الأحد 27 - 4 - 2025