الحوثي يستهدف قاعدة عسكرية لجيش الاحتلال بصاروخ باليستي فرط صوتي
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
نفذت ميليشيا الحوثي اليمنية عملية عسكرية نوعية أستهدفت قاعدة عسكرية تابعة للاحتلال الإسرائيلي شرق منطقة يافا المحتلة وذلك بصاروخ باليستي فرط صوتي فلسطين 2.
وقالت ميليشيا الحوثي في بيان لها "وقد نجح الصاروخ في الوصول إلى هدفه متجاوزا المنظومات الاعتراضية الأمريكية والإسرائيلية.
وأضاف الحوثيين" وتأتي هذه العمليةُ ضمن المرحلة الخامسة من مراحل التصعيد في معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس إسنادا لطوفان الأقصى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل فلسطين اليمن الحوثيين قاعدة عسكرية عملية عسكرية صاروخ باليستي فرط صوتي
إقرأ أيضاً:
صفقة ذخائر ومعدات عسكرية أمريكية جديدة للاحتلال بقيمة 2.7 مليار دولار
#سواليف
قالت وزارة الدفاع الأمريكية، مساء أمس الجمعة؛ إن وزارة الخارجية وافقت على بيع محتمل لذخائر ومعدات توجيه ودعم ذخيرة لدولة الاحتلال، في حزمتين تقدر قيمتهما بنحو 2.7 مليار دولار.
وأضاف أن المقاولين الرئيسيين للحزمة الأولى هما شركتا ريبكون وبوينغ، في حين تشمل الحزمة الثانية شركة جنرال ديناميكس.
وأكدت الوزارة أيضا أن “الخارجية” وافقت على بيع جرافات كاتربيلر دي 9 ومعدات ذات صلة للاحتلال، في إطار صفقة بقيمة نحو 295 مليون دولار.
والشهر الماضي، وافقت إدارة الرئيس الأمريكي السابق، جو بايدن على بيع أسلحة لدولة الاحتلال بقيمة 8 مليارات دولار، تشمل قذائف مدفعية عيار 155 ملم وصواريخ هيلفاير “إيه جي إم-114″، وقنابل صغيرة القطر ورؤوسا حربية زنة 500 رطل، وذخائر مضادة للطائرات.
على الرغم من موافقة وزارة الخارجية على صفقات بيع القنابل والصواريخ، يتطلب إبرام الصفقة مصادقة الكونغرس، الذي من المستبعد أن يعطل إمداد الحليف الأقرب للولايات المتحدة في الشرق الأوسط بالأسلحة.
وخلال حرب الإبادة على قطاع غزة، قدمت الولايات المتحدة أكثر من 22.76 مليار دولار من المساعدات العسكرية للاحتلال إضافة للدعم السياسي والدبلوماسي، وما زالت تتجاهل عدم التزام سلطات الاحتلال بالقانون الدولي واستمرار منع دخول المساعدات الإنسانية والغذاء والدواء إلى القطاع.
مقالات ذات صلة توماس فريدمان: كمين ترامب لزيلينسكي لم يفعله أي رئيس أميركي من قبل 2025/03/01واستخدمت سلطات الاحتلال هذه الأسلحة الأميركية في تدمير البنية التحتية في غزة وقتل وجرح أكثر من 148 ألف مدني، غالبيتهم من النساء والأطفال، إضافة إلى عشرات الآلاف من المفقودين تحت الركام، على مدار 15 شهراً من الإبادة.