ندوة ذاتية بكلية الألسن فى الفيوم "من العادى الى الاستثنائى"
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
شهدت الدكتورة نجلاء سعد عميد كلية الألسن فى جامعة الفيوم ندوة ذاتية بعنوان (من العادي إلى الاستثنائي) في إطار المبادرة الرئاسية بداية جديدة لبناء الإنسان، والتى تسهم في تنمية الشباب وتعظم الاستفادة من جهودهم وتوجههم نحو الدور الوطني في هذا الإطار، ضمن فاعليات مهرجان الندوات الذاتية الثالث عشر على مستوى الجامعة.
بحضور الدكتورة أمل إبراهيم وكيل الكلية لشؤون التعليم والطلاب، والدكتور محمد عبد الرحمن منسق الأنشطة الطلابية بالكلية، وحاضرت خلال الندوة الطالبة فرحة صلاح.
يذكر أن لجنة تحكيم مهرجان الندوات الذاتية تتكون من الدكتور وائل طوبار منسق الأنشطة الطلابية بالجامعة رئيسًا وعضوية الدكتور بيومى طاحون الأستاذ بكلية دار العلوم، والدكتور محمد كمال الأستاذ بكلية الآداب، والدكتورة مي مواهب المدرس بكلية العلوم.
تناولت الطالبة الحديث عن كيفية تطوير الذات وأهمية العمل الحر وعرضت نماذج طلابية وتجربتهم فى العمل الحر وتطوير الذات، وتحقيق نتائج مميزة.
ندوة فى كلية الحقوقوقد شهد الدكتور جمال محمدين وكيل كلية لشئون التعليم والطلاب فى جامعة الفيوم ، الندوة التي نظمتها الكلية تحت عنوان (الأنشطة الطلابية وعلاقتها بتنمية المهارات) تحت رعاية الدكتور ياسر مجدي حتاته رئيس جامعة الفيوم، وإشراف الدكتور عاصم العيسوي نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة والمشرف علي قطاع التعليم والطلاب، و الدكتور جمال عبد الرحمن عميد كلية الحقوق، وحاضر خلالها الأستاذ الدكتور وائل طوبار المنسق العام للانشطة الطلابية بالجامعة، وذلك اليوم الثلاثاء بالكلية.
خلال الندوة أكد الدكتور وائل طوبار أن جامعة الفيوم تحرز دائمًا المراكز المتقدمة خلال المسابقات والأنشطة الطلابية على مستوى الجامعات المصرية، موضحًا أن الطالب الجامعي هو المحور الأهم والأساسي في العملية التعليمية، ولذلك فهو أول من يعود عليه النفع في حال مشاركته بالأنشطة الطلابية، لتستمر دائرة النفع مرورًا بالكلية وصولا إلى الجامعة.
كما تم تناول تعريف مفهوم الأنشطة الطلابية طبقا لقانون تنظيم الجامعات باعتباره من الاعمال التطوعية، وكذلك استعراض مجالات الأنشطة الطلابية، بما يضم المجالات الثقافية والرياضية والعلمية والتكنولوجية والأسر والاجتماعية والجوالة والفنية، وكيفية الاشتراك بها وأهمية التواصل مع إدارات رعاية الشباب على مستوى كليات جامعة الفيوم.
وناقش الدكتور وائل طوبار أوجه الاستفادة التي تعود على الطلاب المشتركين بالانشطة الطلابية، من حيث تكوين العلاقات والصداقات واكتساب الخبرات المتنوعة وتطوير المهارات الأكاديمية والعملية والحياتية والارتقاء بالقدرات الذاتية وتنمية الهوايات الخاصة وتعلم كيفية العمل ضمن فريق وخدمة الآخرين
7 88المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كلية الألسن جامعة الفيوم ندوة ذاتية العادي الاستثنائى المبادرة الرئاسية بداية الأنشطة الطلابیة جامعة الفیوم
إقرأ أيضاً:
انطلاق اليوم العلمي بكلية طب الأسنان جامعة الزقازيق
أعلن الدكتور خالد الدرندلي رئيس جامعة الزقازيق انطلاق اليوم العلمي بكلية طب الأسنان، والذي يأتي ضمن فعاليات "التعليم المستمر" والذي تنظمه الكلية بالتعاون مع مستشفيات جامعة الزقازيق بهدف تعزيز التبادل العلمي بين الأكاديميين والممارسين الصحيين، وتطوير مهارات الطلاب والأطباء في مجال طب الأسنان.
جاء ذلك تحت رعاية وحضور الدكتور وليد عبدالله عميد كلية طب وجراحة الفم والأسنان وبأشراف الدكتور أحمد سند وكيل الكلية لشئون التعليم والطلاب والدكتور عبد البديع عبدالله وكيل الكلية لشئون البيئة وخدمة المجتمع والدكتور احمد سعيد صيام عضو اللجنه العلميه بنقابه اطباء اسنان الشرقيه ورئيس قسمزجراحه الوجه والفكين.
شهد اليوم العلمي تقديم مجموعة من المحاضرات العلمية التي قدمها نخبة من أساتذة الكلية والمتخصصين في زراعات الاسنان والحديث والجديد ف عالم طب الاسنان من التركيبات الحديثه وكيفيه تطبيقها.
كما تم تنظيم ورش عمل تدريبية لتعريف المشاركين بأحدث التقنيات التشخيصية والعلاجية المستخدمة في المجال الطبي وعرض عدد من الحالات السريرية التي تمت متابعتها في مستشفيات جامعة الزقازيق، مع مناقشة كيفية التعامل معها وفقًا لأحدث البروتوكولات الطبية وعرض مجموعة من الأبحاث العلمية التي أجراها طلاب وأعضاء هيئة التدريس.
أكد الدكتور وليد عبدالله عميد كلية طب وجراحة الفم والأسنان على أهمية هذه الفعاليات في تعزيز التعاون بين الكلية والمستشفيات الجامعية، مشيرًا إلى أن هذا التعاون يسهم في تحسين جودة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى، ورفع كفاءة الخريجين لتلبية احتياجات سوق العمل.
يأتي هذا الحدث في إطار جهود جامعة الزقازيق لدعم التعليم المستمر والارتقاء بمستوى الرعاية الصحية في المجتمع، مما يعكس دورها الريادي في خدمة المجتمع وتطوير القطاع الصحي.