البنتاجون يعلن الاشتباه بموظفة في مكتب أوستن سربت وثائق سرية إلى طهران
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
قال مسؤول بالبنتاجون، إنه يشتبه بموظفة كبيرة في مكتب وزير الدفاع الأمريكى لويد أوستن بتسريب وثائق سرية لخطط إسرائيل لمهاجمة إيران.
وبحسب موقع «سكاى نيوز»، أوضح مسؤول، أن الموظفة المشتبه بها تعمل مديرة لمكتب مساعد وزير الدفاع للعمليات الخاصة، وأضاف أن الموظفة المشتبه بها تمتلك تصريحا يمنحها حق الاطلاع على معلومات سرية جدا.
وكانت وكالة أسوشيتدبرس، قد قالت إن الولايات المتحدة ستجرى تحقيقا حول الكشف غير المصرح به عن وثائق تقيم خطط إسرائيل لمهاجمة إيران، بحسب ما قال ثلاثة مسئولين أمريكيين للوكالة، فيما أكد مسئول رابع أن الوثائق شرعية.
تنسب الوثائق إلى وكالة الاستخبارات الجغرافية الأمريكية ووكالة الأمن الوطنى، وتشير إلى أن إسرائيل لا تزال تحرك أصولا عسكرية لشن ضربة عسكرية ردا على الهجمات الصاروخية الإيرانية ضدها فى الأول من أكتوبر.
ونشرت الوثائق التي تم تصنيفها بـ سرى للغاية" على تطبيق التليجرام، وقد نشرتها كل من سى إن إن وأكسيوس أولا. ورفض المسئولون الكشف عن هويتهم لأنهم غير مخولين بمناقشة الأمر علانية.
اقرأ أيضاًالبنتاجون: قواتنا بالشرق الأوسط جاهزة حال طلبت إسرائيل المساعدة
«البنتاجون»: سنعزز قدراتنا الدفاعية الجوية بالشرق الأوسط خلال أيام المقبلة
البنتاجون: أي هجوم من شأنه أن يؤدي إلى تصعيد التوتر في المنطقة لن يكون مفيدا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: لويد أوستن البنتاجون وزير الدفاع الأمريكى مسؤول بالبنتاجون
إقرأ أيضاً:
جوجل يساعد إسرائيل في حربها على غزة.. وثائق تكشف التفاصيل (فيديو)
كشف الدكتور ياسر عبد العزيز، الخبير الإعلامي، عن تفاصيل الوثائق التي نشرتها صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، والتي تشير إلى أن شركة جوجل قدمت أحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي للجيش الإسرائيلي منذ بداية الصراع بين إسرائيل وحركة حماس.
وأوضح عبد العزيز، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود في برنامج "صالة التحرير" على قناة صدى البلد، أن الوثائق تشير إلى أن هذا الدعم التقني كان جزءًا من جهود تعزيز القدرات التكنولوجية للجيش الإسرائيلي في ظل تصاعد التوترات والأحداث العسكرية في المنطقة.
ارتفاع معدلات البحث بمحركات جوجل عن تعطيل الدراسة لسوء الأحوال الجوية بالاسكندرية هشام جوجل يقفز من أعلى محكمة الفيوم ويحاول إنهاء حياتهوأشار الخبير الإعلامي إلى أن الشركات التكنولوجية الكبرى، مثل جوجل، تسعى في المقام الأول لتحقيق مصالحها وأهدافها دون الالتزام بالمعايير الأخلاقية أو القواعد الرشيدة.
كما لفت عبد العزيز إلى أن هذه الشركات تسيطر بشكل كبير على وسائل التواصل الاجتماعي، مما يمنحها القدرة على التحكم في المحتوى المتداول وأحيانًا في مسارات الأحداث العالمية.
وعبر عبد العزيز عن قلقه من الوثائق المسربة، التي تسلط الضوء على مدى النفوذ الذي تمارسه الشركات التقنية الكبرى، واحتمالية تدخلها في قضايا سياسية وعسكرية بطرق قد تؤثر على توازن القوى في النزاعات الدولية.
وأوضح عبد العزيز أن التناغم بين شركات التكنولوجيا والإدارة السياسية في الولايات المتحدة أصبح واضحًا، مشيرًا إلى أن حفل تنصيب الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب شهد حضورًا بارزًا لملاك وأصحاب منصات التواصل الاجتماعي.
وأضاف عبد العزيز أن إيلون ماسك، مالك شركة "إكس" (تويتر سابقًا)، لعب دورًا مؤثرًا في إدارة ترامب، مما يعتبر دليلاً على العلاقات الوثيقة بين التكنولوجيا والسياسة.
وأكد عبد العزيز على ضرورة فرض ضوابط دولية لمراقبة الشركات التكنولوجية، خاصة مع تزايد المخاوف من استغلالها لتحقيق أجندات سياسية أو اقتصادية على حساب المعايير الأخلاقية والمصالح الإنسانية.
وأعلنت أمال إمام رئيسية الهلال الأحمر المصري من معبر رفح البري أمام العالم من جميع الموسسات الخيرية تحت غطاء التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي النجاح بعد جهود مصرية مضنية لتوصيل الدعم لأهلنا في قطاع غزة وهذا بشكل مستمر.
وأضافت: "تم تكليفنا بأن نكون مستعدين في جميع المنافذ برا و بحرا و جوا و في المعبر، وتم إنشاء مناطق لوجستية لنيسر التعامل مع السلطات المصرية ومؤسسات المجتمع المدني من أجل توصيل المساعدات، كانت هناك آلاف الشاحنات المصرية قلل وقف إطلاق النار وهو جزء يسير مما سنقدمه لأهلنا في قطاع غزة، ونحن نتحدث ليس باسم مؤسسة بل في صورة مصرية خالصة يسمو فيها اسم مصر لإيصال المساعدات إلى قطاع غزة، والتحية لفرسان التطوع الذين ينتظرون من العريش حتي رفح وصمدوا أمام الكثير من التحديات وشعارنا نعمل من أجل الإنسانية ومصر تعمل من أجل الإنسانية التي قدمت الدعم لجميع المؤسسات، خلال الفترة الماضية بتنسيق مع السلطات المصرية تم التنسيق مع التشبيك بين السلطات المصرية والمؤسسات الأممية والهلال الأحمر الفلسطينى، وبيد واحدة سنصل للهدف.
وقالت السفيرة نبيلة مكرم، ثمنت القيادة السياسية دور مؤسسات المجتمع المدنى والتحالف الوطنى للعمل الأهلى التنموى وفى أكتوبر 23 وقمنا بثمان قوافل خلال الفترة الماضية و اليوم نقف أمام قافلة تاسعة جديدة ، نقدر كافة المؤسسات الخيرية و الأفراد المتطوعين لقيامهم بجهود اطلاق القافلة و ضمت 200 شاحنة مقدمة من 13 مؤسسة مصرية .
والمشهد الأجمل أمام المعبر لوصول القافلة بعد رحلة شهدت التعاون التام بين المؤسسات و الهلال الأحمر المصري و الدولة ، و نضع خبراتنا سويا للوصول الي الهدف الإنساني و نحن مستمرين بالروح المصرية مع القضية الفلسطينية و الشعب الفلسطيني بعد أن نجحت في وقف إطلاق النار و الآن جاء دور الدولة التنموي، و كما عودنا رئيس الجمهورية بأن ينسب الفضل دائما للشعب المصرية و اليوم رسالتنا دبلوماسية إنسانية تحت مظلة التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي.