الدبيبة: حكومتي تعمل على شتى المجالات الاقتصادية والاجتماعية ضمن خطة «عودة الحياة»
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أعلن رئيس حكومة الوحدة المؤقتة، عبد الحميد الدبيبة، أن حكومته عملت ومازالت تعمل على شتى المجالات ولا سيما الاقتصادية والاجتماعية وضمن خطة عودة الحياة بكل جوانبها.
وقال بيان إعلامي صادر عن مكتبه: “اعتمد الدبيبة، -بصفته رئيس المجلس الوطني للتطوير الاقتصادي والاجتماعي- رفقة وزراء العدل والشؤون الاجتماعية والمكلف بتسيير مهام وزارة الخارجية، ووزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء، الاستراتيجية الوطنية لمعالجة تداعيات تفشي ظاهرة المخدرات والمؤثرات العقلية، خلال مشاركته في احتفالية الإطلاق التي نظمها المجلس الوطني للتطوير الاقتصادي والاجتماعي”.
وأضاف البيان “أكد الدبيبة أهمية الدور المناط بالمجلس في إعداد الاستراتيجيات الوطنية اللازمة في هذه المرحلة، وأهمها الاهتمام بالحماية الاجتماعية من خلال إطلاق المبادرات اللازمة كمنحة الزوجة والأولاد وتيسير الزواج والإقراض الشبابي وغيرها، إلى جانب إطلاق الاستراتيجية الوطنية التي تنظم هذه المناشط والمبادرات”.
وتابع “أشاد بالتعاون بين مكتب النائب العام ووزارة العدل والمجلس الوطني للتطوير الاقتصادي، في إعداد الاستراتيجية الوطنية لمعالجة تداعيات تفشي ظاهرة المخدرات والمؤثرات العقلية التي تسهم في القيام بخطوات تنفيذية في محاربة هذه الظاهرة، وإنشاء المراكز الاجتماعية والعدلية المهتمة بهذا الملف”.
الوسومالدبيبة عودة الحياة ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الدبيبة عودة الحياة ليبيا
إقرأ أيضاً:
السيسي ونظيره النيجيري يبحثان تعزيز التعاون في المجالات الاقتصادية والتجارية وقطاع الصحة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقي الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس النيجيري "بولا تينوبو"، على هامش قمة مجموعة العشرين المنعقدة في "ريو دي جانيرو" بالبرازيل.
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء تناول سبل تعزيز التعاون بين البلدين الشقيقين في مختلف المجالات، خاصةً الاقتصادية والتجارية والاستثمارية، وقطاع الصحة، فضلاً عن تبادل الخبرات في موضوعات مكافحة الإرهاب والتطرف.
كما ناقش الرئيسان أوضاع السلم والأمن في القارة الأفريقية، وسبل تثبيت دعائم السلام والاستقرار القاريين، والحفاظ على أمن وسيادة واستقلال دول القارة، فضلاً عن تعزيز التعاون في كافة المجالات في إطار الاتحاد الأفريقي، بما يضمن تحقيق مصالح الشعوب وتطلعاتها، ويسهم في تنفيذ أجندة ٢٠٦٣، ويدفع القارة نحو التنمية والرخاء.