في حديثها عن الرقص وتأثيره العميق، أعربت الفنانة المصرية نجوى فؤاد عن رأيها الجريء بشأن الراقصات الأجنبيات، خلال ظهورها في برنامج "قعدة ستات"، أكدت فؤاد استيائها من أسلوب الرقص الذي تقدمه بعض الراقصات، حيث اعتبرت أن ما يفعلنه لا يعكس جوهر الرقص الحقيقي.

نجوى فؤاد واحدة من أبرز الراقصات في العالم العربي

نجوى فؤاد، التي تعتبر واحدة من أبرز الراقصات في العالم العربي، أوضحت قائلة: "أنا مش بشوف أي راقصة من الراقصات ولا عندي استعداد أشوف حد فيهم".

وأضافت بتصريح صارم: "هقوم أضربها وهي عريانة كده". كلماتها تعكس قلقها من الطريقة التي تُعرض بها ثقافة الرقص، والتي تصفها بأنها لا تتماشى مع القيم والمبادئ التي تمثلها.

عندما تناولت فؤاد مفهوم الرقص، شددت على أنه ليس مجرد حركات جسدية، بل هو تعبير عن المشاعر وترجمة للأغاني والموسيقى. "الرقص مشاعر بتطلع من الإنسانة"،هكذا لخصت فؤاد المعنى الحقيقي للرقص، مشيرة إلى أن الأداء يجب أن يكون متجذراً في الثقافة والفن العربي.

إحدى الشركات المدعومة من حاضنة "علوم الفضاء" تحصد المركز الثاني بمسابقة دولية محافظ الغربية: رضاء المواطن عن جودة ومواصفات رغيف الخبز هو معيارنا الأساسي خفايا مرض أحمد سعد.. هل التريند يغطي على الحقيقة؟ القصة الكاملة آرائها  نجوي فؤاد

إلى جانب آرائها حول الرقص، تحدثت نجوى فؤاد عن جوانب أخرى من حياتها، مثل علاقتها بالدين، أكدت أنها تواظب على قراءة القرآن كل يوم خميس، موضحة أهمية هذه العادة الروحية بالنسبة لها، وذكرت خلال ظهورها في برنامج "تابوو" مع نزار الفارس أنها تجد السلام الداخلي في تلك اللحظات التي تقضيها في الصلاة وقراءة القرآن، حيث تضيف: "لازم ساعة أو ساعتين قرآن، احط الطرحة وابدأ أصلي ركعتين لله".

هذا التوازن بين حياتها الفنية والدينية يعكس عمق شخصيتها، ويظهر كيف يمكن للفن أن يتفاعل مع القيم الروحية، من خلال كلماتها، تقدم نجوى فؤاد رؤية نقدية تعكس القلق من تطور الفنون وكيفية تقديمها، مع التأكيد على أهمية الأصالة والجوانب الثقافية في التعبير الفني.

بذلك، تؤكد نجوى فؤاد أن الرقص ليس مجرد فن، بل هو جزء لا يتجزأ من الهوية والثقافة، وينبغي أن يحافظ على جوهره ومعانيه العميقة.

نجوي فؤادنجوي فؤادالرقص مشاعر ليس حركات جسدية" نجوى فؤاد" ماذا قالت عن الراقصات الأجنبيات؟

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: نجوى فؤاد الراقصات قعدة ستات نجوى فؤاد

إقرأ أيضاً:

تصاعد مثير.. دينا فؤاد تقلب أحداث مسلسل «حكيم باشا» الحلقة 19

شهدت الحلقة التاسعة عشرة من مسلسل "حكيم باشا"، أحداثًا جديدة، حيث طلبت دينا فؤاد، التي تجسد شخصية "غزل"، من احمد فؤاد سليم عم "حكيم باشا" أن يكتب نصيب "حكيم" من المال باسم ابنه، مؤكدةً أن ابنها سوف يحتاجه في المستقبل حتى لو لم يكن "حكيم" بحاجة له في الوقت الحالي، وقوبل طلبها برفض شديد من "حكيم"، الذي قام بطردها وأمرها بالذهاب إلى غرفتها في القصر، مما أثار مشاعرها أكثر.

وفي مشهد آخر، تدخلت "صفا"، زوجة "حكيم"، بعدما علمت برغبة "غزل" الشديدة في الحصول على المال، حيث دفعت إليها صندوقًا مليئًا بمصوغاتها الذهبية لتهدئتها وكى توافق على عدم مطالبتها بحق "حكيم" في الورث، وأكدت لها "صفا" أنها تمتلك أموالًا في حسابها البنكي وستتنازل عنها أيضًا، مما يزيد من تعقيد الصراع داخل القصر.

ورغم كل هذه الضغوط، تمسكت "غزل" بموقفها، وأوضحت أن والدها نصحها بالحصول على المال من "حكيم" باعتبار أن زواجها تم بدون مهر أو شبكة، وأنها بحاجة إلى النقود لسدادها له، وفي خطوة غير متوقعة، اقتحمت "غزل" غرفة "بحر" وزوجته وأكدت لهما أنها لن تتخلى عن حق ابنها في الورث، كاشفة عن معرفتها بمخططاتهما لقتل "يس"، وهددتهم بقتلهم جميعًا على يد "حكيم" إذا علم بما دبروا.

مسلسل "حكيم باشا" يقوم ببطولته مصطفى شعبان، دينا فؤاد، سهر الصايغ، رياض الخولي، سلوى خطاب، أحمد فؤاد سليم، أحمد صيام، فتوح أحمد، والعمل من تأليف محمد الشواف وإخراج أحمد خالد أمين، ويعرض على شبكة قناتي الحياة وcbc وذلك بالتزامن مع عرضه حصريًا على منصة ووتش ات.

مقالات مشابهة

  • ماذا قالت حماس عن بدء إسرائيل عملية برية في غزة؟
  • تصاعد مثير.. دينا فؤاد تقلب أحداث مسلسل «حكيم باشا» الحلقة 19
  • زوجته كانت بتغير من نجوى فؤاد.. ذكريات تكشفها حفيدة إسماعيل يس
  • دينا فؤاد "تريند" على "جوجل" بسبب حكيم باشا
  • ماذا قالت الاستخبارات البريطانية عن علاقة حماس بإيران قبل 30 عاما.. وثائق تجيب
  • ماذا قالت الصحافة الغربية عن نتائج مكالمة بوتين وترامب المطولة؟
  • في دراما رمضان| ممثلة بدرجة راقصة والعكس.. هل الممثلات قادرات على سرقة أدوار الراقصات؟
  • سامية طاهر الأم المثالية بالإسكندرية.. كرست حياتها للعمل الخيري لأكثر من 40 عامًا
  • زوجته كانت بتغير من نجوى فؤاد.. قصة حقيقية بحياة إسماعيل ياسين
  • 3 خلال شهر واحد.. ماذا وراء تشكيل جماعات مسلحة جديدة في العراق؟