تدشين مبادرة «CHAMPS» لتعزيز أنظمة الوقاية للأطفال على هامش المؤتمر العالمي للسكان
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أطلق الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية البشرية وزير الصحة والسكان، والدكتورة غادة والي، المدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة المعني بمكافحة المخدرات ومنع الجريمة ووكيل السكرتير العام للأمم المتحدة، والدكتورة مايا مرسي، وزيرة التضامن الاجتماعي، مبادرة لتعزيز أنظمة الوقاية للأطفال وبناء قدراتهم على الصمود أمام تحديات الحياة ورفض العنف والجريمة والمخدرات تحت عنوان «CHAMPS».
جاء ذلك على هامش فعاليات النسخة الثانية من المؤتمر العالمي للصحة والسكان والتنمية البشرية، وبحضور الدكتور عمرو عثمان، مدير صندوق مكافحة الإدمان وتعاطي المخدرات.
مميزات مبادرة شمسوأكّد وديع معلوف الخبير في مجال الوقاية، أنَّ مبادرة شمس لها مميزات عديدة منها عرض نماذج للدول على نطاق عالمي، من خلال تحسين أنظمتها الفعالية وتغيير نموذج الوقاية، بما يعكس التنمية الآمنة والصحية وتعزيز علم الوقاية من خلال المزيد من الخبرات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مؤتمر الصحة والسكان الصحة
إقرأ أيضاً:
رئيس الدولة يستقبل المشاركين في مؤتمر العلوم السلوكية العالمي
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة "حفظه الله" اليوم في مجلس قصر البحر في أبوظبي، المشاركين في مؤتمر العلوم السلوكية العالمي 2025 الذي ينظمه مكتب الشؤون التنموية وأسر الشهداء خلال الفترة من 30 أبريل إلى الأول من شهر مايو 2025 في جامعة نيويورك ـ أبوظبي تحت شعار " آفاق جديدة في العلوم السلوكية ".
ورحب صاحب السمو رئيس الدولة بالخبراء المشاركين في المؤتمر، متمنياً لهم التوفيق في مناقشاتهم للموضوعات الحيوية المطروحة على أجندة المؤتمر بما يسهم في تعزيز السلوكيات الإيجابية التي تخدم التنمية المستدامة في مختلف المجتمعات.
وأكد سموه أن تعاون أفراد المجتمع ودعمهم وإيجابيتهم يعد جزءاً أساسياً في إنجاح البرامج التنموية وتحقيقها الأهداف المرجوة خاصة في مجالات التعليم والصحة والعمل المناخي والاستدامة وغيرها، مشدداً سموه على أن دولة الإمارات تولي أهمية كبيرة لتعزيز السلوكيات الإيجابية في المجتمع للتعامل مع خطط التنمية ودعم برامجها.
من جانبهم، عبر الخبراء المشاركون في مؤتمر العلوم السلوكية العالمي عن شكرهم إلى صاحب السمو رئيس الدولة لاستضافة الدولة هذا المؤتمر مشيدين بما تشهده الإمارات من تطور تنموي في مختلف المجالات.