أمير القصيم يرأس اجتماع فريق متابعة المشاريع المتعثرة بالقطاع الخاص في المنطقة
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
رأس صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، بمكتبه اليوم، اجتماع فريق متابعة المشاريع المتعثرة بالقطاع الخاص في المنطقة.
وجرى خلال الاجتماع استعراض أبرز الجهود المبذولة خلال الفترة الماضية لمعالجة حالات التعثر، والعمل الذي تم لدعم المشاريع بما يسهم في تحقيق الأهداف التنموية المستهدفة في المنطقة.
كما استعرض الاجتماع تقارير الأداء والإنجازات التي حققتها اللجنة، ومناقشة خطط العمل المستقبلية، بما يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية في منطقة القصيم.
وأكد سموه أهمية تكامل الجهود بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص لتذليل العقبات التي تواجه المشاريع المتعثرة، مشيرًا إلى أن دعم المشاريع الخاصة يعزز من النمو الاقتصادي، والتنمية المستدامة في المنطقة، ويحقق الأثر الإيجابي والأهداف المنشودة.
وقال: إن اللجنة تعمل بشكل مستمر على رصد التحديات التي تواجه القطاع الخاص، وتقدم الحلول الفعالة التي تساعد على إنجاز المشاريع وفق الجداول الزمنية المخطط لها.
وأضاف الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بأن تيسير العقبات أمام المستثمرين، ودعم استمرارية المشاريع، ركيزتان أساسيتان لتحقيق التنمية الشاملة التي تتماشى مع رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية فی المنطقة
إقرأ أيضاً:
اجتماع في السرايا لتقويم مسار تنفيذ المشاريع الممولة من اليونيسيف
عقد اجتماع في السرايا، ضم مستشارة التنسيق والتخطيط لليونيسيف في مجلس الوزراء هبة نشابة، مسؤولي الاتصال لـ "اليونيسيف" في عدد من الوزارات، لتقويم مسار تنفيذ المشاريع التي مولتها منظمة "اليونيسيف" خلال سنة 2024 في الوزارات الممثلة في الاجتماع، وهي وزارة الشؤون الاجتماعية والتربية والصحة والعدل والاقتصاد والإعلام والمالية والداخلية بالإضافة إلى الاحصاء المركزي.
واعرب المجتمعون عن "تقديرهم الايجابي لتنفيذ تلك المشاريع وفق الجداول الزمنية المقررة لها، على الرغم من كل الصعوبات غير العادية التي كانت تواجه البلاد"، كما ناقشوا "التحديات الذاتية والموضوعية وكيفية تجاوزها في العام المقبل، بالإضافة إلى الفرص المتاحة للعمل في سنة 2025.
وساد اللقاء جو إيجابي واستعداد مكثف للبدء في تنفيذ خطط العمل للعام المقبل عبر المزيد من التنسيق بين الوزارات المعنية، وكان بحث في كيفية تقاطع العمل والأهداف بين الوزارات حيث كان هناك إجماع على العمل في ما بين الوزارات كفريق واحد.