«الأورام الأردنية»: الكشف المبكر للنساء يساهم في التعافي من سرطان الثدي بنسبة 95%
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
قال الدكتور سامي الخطيب، رئيس جمعية الأورام الأردنية، إنه ليس بالضرورة تخصيص أشهر معينة للتوعية بالسرطان، مشيرًا إلى أن الإصابة بسرطان الثدي يصيب الرجال والنساء على حد سواء، بل ويمثل 40% من أنواع السرطانات التي تصيب النساء.
وأضاف «الخطيب» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن سرطان الثدي يمتاز بميزة واحدة، وهي الشفاء منه في حال اكتشافه مبكرًا بنسبة 95%، لافتًا إلى أنه على النساء الاهتمام بالكشف المبكر.
وأشار إلى أن الفحص الذاتي للثدي يكون من خلال مراجعة الطبيب الذاتي مرة كل عام، لاسيما بعد عمر الـ40 عاما، موضحا أنه في حال الشك بالإصابة بعد الفحص الذاتي، يلجأ المريض إلى إجراء أشعة باستخدام جهاز الماموجرام للتأكد من وجود الإصابة من عدمها.
الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي يقلل من الكلفة العلاجية على المريضوتابع: «حالة الاكتشاف المبكر لسرطان الثدي يقلل من الكلفة العلاجية على المريض، وفي نفس الوقت يقلل من المعاناة النفسية الكبيرة على المريض وعائلاته».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سرطان الثدي القاهرة الإخبارية الطبيب الفحص الماموجرام
إقرأ أيضاً:
جامعة الإمارات تمول 8 مشاريع بحثية طلابية لدعم التعليم المبكر
العين: «الخليج»
أعلنت جامعة الإمارات العربية المتحدة عن تمويل ثمانية مشاريع بحثية طلابية من خلال مركز فاطمة بنت مبارك لأبحاث الطفولة والأمومة، حيث تعالج هذه المشاريع قضايا حيوية في التعليم المبكر وصحة الأمهات وتطور الأطفال، مما يجسد التزام جامعة الإمارات بتعزيز الحلول المبتكرة لتحسين رفاهية الأفراد في الدولة.
وأوضحت الدكتورة عائشة الظاهري- مستشار في مكتب مدير الجامعة- «أن دعم الجامعة لهذه المشاريع من خلال مركز فاطمة بنت مبارك للطفولة والأمومة يعكس التزامنا بتعزيز الأبحاث المجتمعية النوعية، من خلال تمكين طلبتنا للمشاركة في الأبحاث التي تعالج قضايا العالم الحقيقي.
وتشمل المشاريع الممولة مجموعة من مجالات البحث، بما في ذلك تطوير تطبيقات موبايل لتحسين اللغة العربية لدى الأطفال الصغار، واستخدام الأدوات الرقمية لإدارة داء السكري لدى الحوامل، ودراسات حول أنماط رفض الطعام لدى الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و7 سنوات، حيث ستتناول المشاريع تأثير العوامل البيئية والاجتماعية على تطور نمو الأطفال، والتحقق من الاضطرابات المصاحبة لاضطراب طيف التوحد، وتقييم إمكانيات الانضباط الإيجابي في برامج الأبوة والأمومة لتعزيز المواقف والممارسات الأبوية.