صحيفة أمريكية تكشف وصية زعيم حماس يحيى السنوار
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
#سواليف
كشفت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأمريكية #وصية رئيس المكتب السياسي لحركة #حماس #يحيي_السنوار ورسائله الأخيرة للحركة ومصر وقطر.
وتفيد الصحيفة بأنه بعد اغتيال أمين عام حزب الله حسن نصر الله بدأ السنوار الاستعداد لاغتياله، حيث نصح أعضاء حماس بأن إسرائيل من المرجح أن تقدم تنازلات لإنهاء #الحرب بعد وفاته.
ووفق المصدر ذاته، يقول وسطاء عرب مطلعون على رسائله: “في #المفاوضات مع إسرائيل ستكون حماس في موقف أقوى”، كما ذكر الوسطاء أن السنوار أوصى حماس بتعيين #مجلس_قادة لقيادة وإدارة الفترة الانتقالية بعد وفاته.
مقالات ذات صلة القسام تستهدف 4 جرافات عسكرية في شمال غزة 2024/10/22وأوضحت الصحيفة أن السنوار كان يسيطر على شبكة متفرعة من الأنفاق تحت الأرض والتي كانت بمثابة مقرات ومخابئ.
وبيّنت أن السنوار ورغم تلقيه عروضا من وسطاء عرب للسماح له بالخروج من غزة مقابل الموافقة على إطلاق سراح الرهائن، إلا أنه رفضها وهو يتمسك بالأمل في أن يؤدي الصراع إلى جر إيران وحزب الله إلى حرب إقليمية ضد إسرائيل وهو السيناريو الذي لا يزال ممكنا.
وأشارت الصحيفة إلى أن السنوار قال للوسطاء: “أنا لست تحت الحصار، أنا على أرض فلسطينية”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف وصية حماس يحيي السنوار الحرب المفاوضات مجلس قادة أن السنوار
إقرأ أيضاً:
صحيفة بريطانية تكشف عن محاولة لاغتيال «بشار الأسد» في روسيا
كشفت صحيفة “ذا صن” البريطانية، عن “تعرض رئيس النظام السوري السابق بشار الأسد، لمحاولة اغتيال عبر التسميم خلال إقامته في العاصمة الروسية موسكو”.
وحسب الصحيفة، “تعرض الأسد لحالة صحية حرجة يوم الأحد الماضي، استدعت تدخلاً طبيًا عاجلاً، إثر تعرضه لنوبة سعال عنيفة واختناق مفاجئ، ما أثار الشكوك حول محاولة استهدافه”.
ووفقًا للصحيفة، “أكدت الفحوص الطبية وجود مادة سامة في جسده مما يعزز فرضية محاولة اغتياله باستخدام السم”.
وبحسب الصحيفة، نشر حساب يحمل اسم “General SVR”، ويفترض أنه يُدار من قبل جاسوس سابق في روسيا، حيث قال، إن “الأسد” طلب مساعدة طبية عاجلة، ثم دخل على الفور في نوبة “سعال عنيف واختناق”.
وقال: “هناك أسباب كافية للاعتقاد بأن ما جرى معه هو محاولة اغتيال”. مشيرا إلى أن “الأسد” عولج في شقته، واستقرت حالته يوم الإثنين”.
هذا “ولم يصدر أي تعليق رسمي من السلطات الروسية حول الحادثة”.
يذكر أنه “وبعد سقوطه في 8 ديسمبر، توجّه الأسد إلى روسيا مع عائلته، حيث يعيش في موسكو منذ ذلك التاريخ”.