الصنيع: ناد سعودي رفض التعاقد مع سفيان رحيمي لهذا السبب !
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
ماجد محمد
كشفت مصادر عن سبب رفض أحد أندية دوري روشن التعاقد في وقت سابق مع المغربي سفيان رحيمي نجم نادي العين الإماراتي حاليًا.
وقال الناقد الرياضي حمد الصنيع، أن نادياً سعودياً كان يريد التعاقد مع سفيان رحيمي سابقًا، ولكن تراجع عن ضمه.
وأضاف أن: “أحد الأندية كان يريد التعاقد مع سفيان رحيمي، لكن المدير الرياضي الأجنبي بالنادي رفض”.
وتابع : “المدير الرياضي قال للإدارة إن سفيان رحيمي، لا يستطيع العودة مع زملائه للدفاع”.
يذكر أن الهلال فاز 5-4 على مضيفه العين في دوري أبطال آسيا للنخبة لكرة القدم، أمس الاثنين، في مباراة شهدت تسجيل هاتريك لسالم الدوسري، وآخر لسفيان رحيمي.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العين الإماراتي الهلال سالم الدوسري سفيان رحيمي سفیان رحیمی
إقرأ أيضاً:
الإفتاء: ترك المرأة الصلاة والصوم برمضان لهذا السبب لا ينقص من أجرها شيئا
قالت دار الإفتاء المصرية، إنه على النساء ألا يحزنَ إذا تركت الصلاة والصوم بسبب العذر الشهري.
وأكدت دار الإفتاء، فى منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، أنه على النساء ألا يحزنَّ لترك الصلاة والصيام في رمضان بسبب العذر؛ لأن ذلك لا ينقص من أجرهنَّ، فهي طبيعة فطرية فطر الله النساء عليها.
أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه يجوز للمرأة تناول الأدوية التى تؤخر الحيض لتصوم شهر رمضان كاملا ما لم يثبت ضرر ذلك طبيا.
وقالت دار الإفتاء، في منشور لها عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، إنه الأولى والأفضل عدم فعل ذلك لأن وقوف المرأة المسلمة مع مراد الله تعالى وخضوعها لما قدره الله عليها من الحيض ووجوب الإفطار أثناءه وقضاءها لما أفطرته بعد ذلك أثوب لها وأعظم أجرًا.
حكم أخذ دواء لتأخير الحيض لصوم شهر رمضان كاملاًوقال الدكتور عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه يجوز للمرأة أن تأخذ أى شيء يؤخر نزول الحيض حتى تتمكن من أداء العبادة كاملة ما لم يثبت لها ضرر طبي، فإن ثبت لها ضرر فلا يجوز لها ذلك، والأولى أن تقف مع مراد الله تبارك وتعالى، فالحيض أمر كتبه الله على بنات آدم.
وأشار إلى أنه فى حالة وجود ضرورة، فعليها أن تستشير الطبيب الثقة، فإن كانت هذه الحبوب ليست لها ضرر على الصحة فلا حرج في أخذها لقوله تعالى (وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ) وقول النبي "لا ضرر ولا ضرار"، لافتا إلى أن الطبيب لو قال بخطورة الحبوب على صحة المرأة فيحرم عليها أخذها نهائيًا.