أمير الشرقية يرعى توقيع مذكرة تفاهم بين فرع “الموارد البشرية” بالمنطقة وجمعيتَي “إيلاف” و”طويق”
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
رعى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية في مقر الإمارة اليوم توقيع مذكرة بين فرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية وجمعية إيلاف لرعاية وتأهيل النزيلات وجمعية طويق لصناعة الكوادر البشرية بالمنطقة الشرقية.
وأوضح المدير العام لفرع وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية بالمنطقة الشرقية محمد بن سعود السماري أن توقيع هذه المذكرة يأتي في إطار حرص فرع الوزارة على تقديم جميع الخدمات الممكنة التي تهدف إلى تمكين ومساندة المستفيدات النزيلات والمفرج عنهن، بما يتناسب مع إمكانياتهن واحتياجاتهن، ويكفل لهن حياة كريمة، مشيرًا إلى أن ذلك يأتي امتدادًا لمساعي الوزارة الرامية إلى تحقيق تكاملية الأداء بين مختلف القطاعات، لتقديم تجارب مميزة للمستفيدين، وخدمتهم على نحو أفضل.
ومثل فرع الوزارة في توقيع المذكرة مديرها العام محمد بن سعود السماري، فيما مثل جمعية “إيلاف” مديرها التنفيذي فيصل بن عوض الردادي، ومثل جمعية “طويق” رئيس مجلس إدارتها خالد بن أحمد العبيد.
وتضمنت المذكرة عددًا من البنود المتعلقة بتأطير التعاون المشترك بين الأطراف الثلاثة لتدريب وتأهيل المستفيدات المفرج عنهن لسوق العمل، من خلال تنمية مهاراتهن بما يتواءم مع متطلبات سوق العمل، وتوفير فرص العمل المناسبة لهن؛ للإسهام في تعزيز جودة حياتهن، ليصبحن عضوات فاعلات في تنمية الوطن والمجتمع.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
وزارة الخارجية توقّع مذكرة تفاهم مع «ميديكلينيك الشرق الأوسط»
وقّعت وزارة الخارجية مذكرة تفاهم مع ميديكلينيك الشرق الأوسط، إحدى أبرز شركات الرعاية الصحية الخاصة في دولة الإمارات، وذلك في إطار تعاون استراتيجي يهدف إلى تعزيز خدمات الرعاية الصحية لموظفي الوزارة وأفراد عائلاتهم.
وقد تم توقيع المذكرة من قبل كل من عمر عبيد الحصان الشامسي، وكيل وزارة الخارجية، وهاين فان هك، الرئيس التنفيذي لمجموعة ميديكلينيك الشرق الأوسط.
وتأتي هذه الاتفاقية لتوفر مزايا وخدمات رعاية صحية حصرية لموظفي الوزارة وعائلاتهم، مع التركيز على تعزيز الوعي الصحي ودعم العافية العامة.
وأكّد عمر عبيد الحصان الشامسي أن «هذه المذكرة تأتي تجسيداً لقيم وزارة الخارجية والتزامنا بعقد شراكات مبنية على التعاون المستمر لتحقيق احتياجات ومتطلبات منتسبي الوزارة التي تساهم في تعزيز جودة الحياة وترسيخ بيئة عمل صحية وإيجابية تزدهر فيها روح التعاون والانتماء. وترجمة لقيم المسؤولية المشتركة تجاه دعم التقدم المجتمعي من خلال شراكات متميزة تضمن أعلى معايير الرعاية الصحية لأعضاء فريقنا وأسرهم».
من جانبه، أعرب هاين فان هك عن سعادته بهذا التعاون قائلاً: «يسعدنا التعاون مع وزارة الخارجية في شراكة تعكس قوة العلاقة بين القطاعين العام والخاص في دولة الإمارات وتُبرز هذه الشراكة التزام ميديكلينيك بتقديم رعاية طبية استثنائية وتعزيز الصحة والعافية من خلال خبراتنا العالية وخدماتنا الصحية الشاملة، ونتطلع إلى خدمة موظفي الوزارة وعائلاتهم».
وتُعد هذه الشراكة خطوة مهمة في سبيل تحقيق المجتمع الأكثر ازدهاراً وتوفير كافة سبل الدعم لمنتسبي الوزارة بما يسهم في تقديم رعاية صحية متطورة ومتكاملة لتمكينهم على المستوى الاجتماعي بما يتناسب مع المحاور الوطنية لرؤية نحن الإمارات 2031. (وام)