جلالة الملك عبد الله الثاني يصل الرياض وبن سلمان في مقدمة مستقبليه
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
السعودية – وصل جلالة الملك عبدالله الثاني، يرافقه سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، الى الرياض اليوم الثلاثاء.
وكان في استقبال جلالته لدى وصوله مطار الملك خالد الدولي، صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي.
وكما كان في الاستقبال صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، وصاحب السمو الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله وزير الخارجية، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى الأردن نايف بن بندر السديري، ومدير شرطة منطقة الرياض المكلف اللواء منصور بن ناصر العتيبي، وسفير الأردن لدى المملكة هيثم أبو الفول.
ويضم الوفد المرافق للملك، وزير الخارجية الأستاذ أيمن الصفدي، ومدير مكتب جلالة الملك المهندس علاء البطاينة، ومدير مكتب سمو ولي عهد الأردن الدكتور زيد بقاعين.
المصدر : قناة المملكة
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
احرار الداخلة يؤيدون قرار جلالة الملك القاضي بإلغاء شعيرة اضحية عيد الأضحى
زنقة20| الداخلة
أشاد عضو المكتب السياسي لحزب التجمع الوطني للإحرار منسق جهة الداخلة وادي الذهب بالقرار الملكي السامي الذي دعا من خلاله أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، الشعب المغربي إلى عدم القيام بشعيرة ذبح أضحية العيد لهذه السنة، نظراً للظروف المناخية والاقتصادية الصعبة التي أثرت على القطيع الوطني.
وأكد النائب البرلماني في تصريح له أن هذه المبادرة الملكية الحكيمة تعكس حرص أمير المؤمنين على التخفيف من الأعباء الاقتصادية عن المواطنين، خاصة ذوي الدخل المحدود، مع مراعاة المقاصد الشرعية التي تدعو إلى التيسير ورفع الحرج، كما ورد في الرسالة الملكية السامية: “وأخذا بعين الاعتبار أن عيد الأضحى هو سنة مؤكدة مع الاستطاعة، فإن القيام بها في هذه الظروف الصعبة سيلحق ضررا محققا بفئات كبيرة من أبناء شعبنا، لاسيما ذوي الدخل المحدود”.
وأضاف حرمة الله أن القرار الملكي يعكس البعد الاجتماعي والروحاني لهذه المناسبة الدينية، حيث دعا جلالته إلى إحياء العيد عبر صلاة العيد في المصليات والمساجد، وإنفاق الصدقات، وصلة الرحم، اقتداءً بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي قال عند ذبحه كبشين: “هذا لنفسي وهذا عن أمتي”.
وختم حرمة الله تصريحه بالتأكيد على أن هذه المبادرة الملكية الحكيمة تجسد رؤية جلالة الملك الرشيدة في تدبير الشأن الديني والاقتصادي، بما يحقق المصلحة العامة للشعب المغربي، ويعزز قيم التضامن والتآزر في المجتمع.