فريد البستاني يشارك في الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
توجه رئيس لجنة الاقتصاد والصناعة والتجارة البرلمانية النائب فريد البستاني الى واشنطن لحضور الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي والبنك الدولي.
وقال:" انه في وسط الدمار والخراب والمجازر التي يواجهها لبنان، لا بد من التفكير والتخطيط والعمل على ان نكون جاهزين لليوم الذي يلي الحرب".
اضاف:" ان مآسي الحرب تزيد من معاناة اللبنانيين الذين كانوا يرزحون تحت وطأة ازمة اقتصادية غير مسبوقة وفراغ رئاسي يكربج عمل المؤسسات" .
واكد انه "من واجباتنا كمسؤولين ان نعمل للمستقبل حتى في ظل أقسى الظروف، لأن لبنان لا بد أن يعود وينهض".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
البنك الإسلامي للتنمية يستعرض فرص الاستثمار المتاحة
استعرض البنك الإسلامي للتنمية، اليوم الثلاثاء، لفائدة رجال الأعمال الجزائريين، الفرص التي تتيحها الاجتماعات السنوية لمجموعة البنك، المزمع عقدها في الفترة ما بين 19 و22 ماي المقبل بالجزائر العاصمة، وكذا الخدمات التي يوفرها البنك للمستثمرين.
وخلال ملتقى إعلامي بمقر الغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة بالعاصمة، أشرف على افتتاح أشغاله الرئيس التنفيذي لمؤسسة التمويل الدولية بالبنك الإسلامي للتنمية, محمد ناظم نوردالي، والمدير العام للغرفة، شكيب إسماعيل قويدري، تم تنظيم جلسات ترويجية وتعريفية لفائدة المتعاملين الاقتصاديين حول الفرص الاستثمارية والتمويلية المتاحة. خلال الاجتماعات السنوية للبنك الإسلامي للتنمية. حيث سيجتمع حوالي 5000 مستثمر من الدول الأعضاء في البنك.
وفي هذا الإطار، أكد خبراء البنك على أهمية استغلال المتعاملين الجزائريين لهذه الفرصة، لا سيما من خلال التسجيل في منصة اللقاءات الثنائية. التي توفر للمستثمرين الوصول إلى قائمة واسعة من المستثمرين لربط علاقات معهم أثناء هذا الحدث.
كما تم التأكيد أن البنك الإسلامي للتنمية سيروج للمستثمرين الجزائريين والفرص الاستثمارية المتاحة في الجزائر. حتى بعد الاجتماعات السنوية وذلك بفضل قاعدة البيانات التي سيتم تغذيتها خلال الاجتماعات السنوية.
في هذا الصدد، أكد نوردالي في كلمته، أن الاجتماعات السنوية تعد “منصة هامة لتطوير الحوار بين مختلف الفاعلين، تعزيز الشراكات. تحديد فرص الاستثمار المتاحة والتحديات التي تواجه المستثمرين، وكذا مشاركة التجارب من خلال الورشات التي سيشهدها هذا الحدث”.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا