استعرض برنامج «صباح الخير يا مصر» على القناة الأولى، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «شيماء عبد الله.. مصرية تساعد مرضى الاضطرابات الهضمية».

وقال التقرير: «تعمل شيماء عبد الله التي تعاني من مرض الاضطرابات الهضمية على رفع مستوى الوعي ومساعدة المصابين الآخرين على عيش نمط حياة مناسب من خلال الجمعية المصرية لمرضى الاضطرابات الهضمية التي أسستها».

وأضاف: «تهدف الجمعية التي تأسست عام 2022 إلى توسيع نطاق الفهم العام للمرض وتعليم المرضى وأسرهم تقنيات ووصفات الخبز الملائم لمرضى الاضطرابات الهضمية وحساسية القمح».

وقالت شيماء عبد الله، مؤسسة الجميعة، إن الحياة صعبة بالنسبة لمرضى الاضطرابات الهضمية، فلا يوجد مأكولات مناسبة لهذا المرض في المحلات التجارية.

وأضافت: «مكنتش عارفة آكل إيه!»، مطالبة بفتح مخابز للعيش المخصص والمناسب لمرضى الاضطرابات الهضمية على مدار 24 ساعة في كل المحافظات مثل مخابز عيش القمح.

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الاضطرابات الهضمية حساسية القمح القمح الخبز

إقرأ أيضاً:

هل راية داعش السوداء هي نفسها التي كان يرفعها النبي؟.. «مرصد الأزهر» يوضح الحقيقة «فيديو»

أكدت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف، الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، أن الراية السوداء التي يرفعها تنظيم "داعش" الإرهابي ليست راية النبي صلى الله عليه وسلم، كما يزعمون، بل هي محاولة لاستغلال الرموز الدينية لخداع الشباب واستقطابهم.

وأوضحت الباحثة بمرصد الأزهر لمكافحة التطرف، خلال حلقة برنامج "فكر"، المذاع على قناة الناس، اليوم الجمعة، أن الروايات الصحيحة تُثبت أن رايات النبي صلى الله عليه وسلم لم تكن بلون واحد فقط، بل وردت روايات بأنها كانت بيضاء، وسوداء، وصفراء، وحمراء، ما ينفي ادعاء التنظيمات المتطرفة بأن الإسلام لم يعرف إلا راية سوداء مكتوب عليها "محمد رسول الله"، كما أن استخدام الرايات في الحروب كان تقليدًا قديمًا يسبق ظهور الإسلام، ولم يكن مرتبطًا برمز ديني مقدس كما يروج له المتطرفون.

وأضافت أن هناك اختلافًا واضحًا بين راية النبي صلى الله عليه وسلم والرايات التي ترفعها التنظيمات الإرهابية اليوم، مؤكدة أن أي ادعاء بأن "داعش" أو غيرها من الجماعات المتطرفة يحملون راية النبي هو افتراء محض، كما أن تعدد الرايات بين هذه التنظيمات يثبت تناقضهم، فكل مجموعة تحمل راية مختلفة، ما يدل على أنهم لا يتبعون راية شرعية موحدة.

وحذرت من أن التنظيمات الإرهابية تستغل العاطفة الدينية لدى الشباب، وتخدعهم بشعارات كاذبة، وتوهمهم بأنهم يقاتلون تحت راية الإسلام، بينما الحقيقة أنهم يعملون على تخريب الدول، وإضعاف المجتمعات، ونهب الأموال، وهدم البيوت، وهو ما حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه الصحيح، حيث قال: "من قاتل تحت راية عميّة يغضب لعصبية أو يدعو إلى عصبية أو ينصر عصبية، فقتل فقتلة جاهلية" (رواه مسلم).

وختمت الدكتورة ابتسام عبد اللطيف بالتأكيد على أن رايات التنظيمات المتطرفة ليست سوى أدوات للتضليل والاستقطاب، ولا علاقة لها برايات الإسلام الحقيقية، داعية الشباب إلى عدم الانخداع بهذه الرموز، والتمسك بالفهم الصحيح للدين.

مقالات مشابهة

  • هل راية داعش السوداء هي نفسها التي كان يرفعها النبي؟.. «مرصد الأزهر» يوضح الحقيقة «فيديو»
  • تحذير من نفاد المشغلات: أزمة كبيرة تواجه مرضى الكلى
  • رشاقة شيماء سيف تلفت الأنظار .. فيديو
  • مش مصدقة إن إنتي دي.. شيماء سيف تتصدر التريند لهذا السبب
  • حيلة تيك توك للنوم في الطائرة.. لماذا يحذر الخبراء من تطبيقها؟
  • لمرضى القولون العصبي| اختبار دموي يساعد في تجنب العوامل المحفزة في نظامك الغذائي
  • شكلها اتغير| شيماء سيف تخطف الأنظار بهذه الإطلالة
  • لمرضى القولون.. كوب من الزبادى على السحور لهذه الاسباب
  • جمال فرويز: المسلسلات الدرامية ساهمت في عرض وعلاج الاضطرابات الجسدية
  • المخرج من دائرة الجهل التي تتميز بها دول العالم الثالث وتتجلي في الحروب الأهلية