أم خالد غطت على تامر حسني وسرقت منه الاضواء…ايه اللى حصل؟
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
في لحظة مدهشة، ظهرت أم خالد في فيديو جديد على إنستجرام وتيك توك، حيث التقطت سيلفي مثيرًا من أمام مسرح تامر حسني، وكشف الفيديو عن تفاعل جماهيري رائع، حيث كان الجمهور يهتف باسمها بحماس، مما يبرز مكانتها المميزة في قلوب محبيها.
ظهرت البلوجر أم خالد، في حفل الفنان تامر حسني، الذي أقيم ليلة أمس الجمعة 19 سبتمبر في سموحة بمدينة الإسكندرية، والذي شهد حضور جماهيري كبير.
طرح تامر حسني في أغسطس 2024، أغنية بعنوان "يا نهار أبيض"، من كلمات أحمد المالكي، ألحان سامر أبو طالب، توزيع أمين نبيل.
كما طرح مؤخرا أغنيته الجديدة "جامدين جامدين" عبر قناته على يوتيوب، من كلمات محمود سليم، ألحان تيام علي، توزيع هشام محمد.
للمزيد من الإثارة، يمكنكم متابعة الفيديو التالي.
شاهد الفيديو
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أم خالد تامر حسني حفل تامر حسني أم خالد في حفل تامر حسني حفل تامر حسني في سموحة البلوجر أم خالد تامر حسنی
إقرأ أيضاً:
د.حماد عبدالله يكتب: "عهر" الإعلام الخاص !!!
ما يطالعنا به الإعلام الخاص، سواء فى المقروء منه، أو المرئى، يحتاج من الإعلام الوطنى جهدًا خارقًا، لكى يواجه، الإسفاف، وهو بطبيعة الحال جاذب، للقراءة وللمشاهدة، لعدة أسباب منها الإثارة والخروج عن المألوف ورغم إستنكارنا للقراءة والرؤية، إلا أنه، مثير، ويدعوا لحب الإستطلاع، إن كان هذا المعنى مقبول لدى المتحفظين من المتلقين لهذا النوع من الإعلام.
إلا أن ما يثير العجب أن تكون " الغاية مبررة للوسيلة " مهما كانت "وضاعة" الأخلاق وإنعدام الذوق، وإنحلال الضمير، والعبث فى كل خلايا الوطن،والداعى أيضًا للعجب أن يتفنن هؤلاء السفهاء من الإعلاميين فى أن يزيدوا "البلة طين"، بأن يعكروا حتى بقعة المياه الصافية بإخراج "لدائن المعدة" "ووساخات الحظائر" "والعفن" لكى تكون فى صدارة مائدة الوطن، مثل حلقة (ياسمين الخطيب) مع المدعوة (هدير عبد الرازق) وكأن وطننا فقط، هو الذى يشمل أنشطة الشواذ، والعاهرات، وتجار المخدرات، والمتخلفون عقليًا إن كثرة أحداث السفه فى الإعلام الخاص، رغم إرتفاع نسبة المشاهدة، مع إرتفاع نسبة الإستنكار، لا تبيح أبدًا لمثقفى هذا البلد، أن يتركوا الأمور تذهب ببساطة كما جاءت، ولعل ما يثار الأن حول مسلسلات رمضان وإعادتها الآن على كثير من المحطات الفضائية والأرضية وما يثار حول ما جاء فيها من مضامنين وتعبيرات يتصدرها مجتمع العاهرات والمنحدرات من تسيب إجتماعى ومحاولة إظهار أن الإعلام موجه لدرء خطر،ودفع بأن تشخيص المرض
، وعلاجه، يأتى كأولوية إعلامية، قاصدًا الخير للمجتمع، هذا كله (نصب وتحايل)، لجذب إهتمام، وشد أنفاس، وسرقة محافظ "مالكى" هذه القنوات "وتعبئتها" فى نفس الوقت من كم من الإعلانات وصلت فى المدة المحددة للبرنامج إلى أكثر من 80%، والعشرون فى المائة من المساحة الزمنية، لمجموعة لقاءات متقطعة وليتها صادقة، بل أخيرًا، نجد أنها كاذبة، وملفقة، ولا تنتمى للحقيقة بأى شكل من الأشكال، وهذا لا ينفى وجود "عاهرات" فى بلدنا، ولكن اللى "إختشوا ماتوا" ولماذا مصر ؟؟؟؟ لماذا فقط مصر ؟ هى السوق، وهى المسرح للرزيلة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ أين دبى ؟؟؟؟، وأين بيروت ؟؟؟؟، وأين !! وأين !!؟
ولكن لأننا تسيبنا، وتحت سطوة الرغبة فى مزيد من الحرية، أصبحنا نقوم بدورين، دور " البورنو " على المسرح، ويقدمه السفهاء منا، ودور الشعب " والمتفرجين الغلابة، القاصرين " المشدوهين، بأتعس المناظر، وأعذبها فى "خمارات" سميت بإستديوهات الفضائيات، إن ما يحدث فى المحروسة، هو أننا، خلعنا "برقع الحيا" وخلينا "اللى ما يشترى يتفرج"...
ولسه !!!