التحقيق مع المتهم بحوزته عملات محلية وترويجها في أكتوبر
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
تباشر النيابة العامة، التحقيق مع المتهم بتقليد العملات المحلية وترويجها وإتخاذه من دائرة محل سكنه مسرحًا لمزاولة نشاطه الإجرامى في أكتوبر.
بحوزته عملات محليةواعترف المتهم بارتكابه للواقعة، وضبط بحوزته مبلغ مالى من العملات المحلية "مُقلد"، هاتف محمول، ومبلغ مالى من العملات المحلية.
القبض على المتهمأكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة الإدارة العامة لمباحث الجيزة قيام (فنى تحاليل - مقيم بدائرة قسم شرطة أول أكتوبر) بمزاولة نشاطًا إجراميًا تخصص فى تقليد العملات المحلية وترويجها وإتخاذه من دائرة محل سكنه مسرحًا لمزاولة نشاطه الإجرامى.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه.. وبحوزته (مبلغ مالى من العملات المحلية "مُقلد" - هاتف محمول "يحوى أدلة تُشير إلى نشاطه الإجرامى" – مبلغ مالى من العملات المحلية "متحصلات نشاطه الإجرامى" – الأجهزة والأدوات والخامات المستخدمة فى مزاولة نشاطه الإجرامى).
بمواجهته إعترف بنشاطه الإجرامى على النحو المشار إليه وأن المبلغ المالى المضبوط بحوزته من متحصلات نشاطه الإجرامى، تم اتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قسم شرطة أول أكتوبر نشاطه الإجرامى
إقرأ أيضاً:
عملات ورقية وطوابع بريدية.. مقتنيات نادرة عمرها أكثر من قرن في معرض الكتاب 2025
فى ركن بعيد يكاد يكون مختفياً فى صالة 3 بمعرض الكتاب 2025، يوجد جزء خاص بالطوابع البريدية القديمة والعملات النقدية النادرة، سواء مصرية أو تعكس تاريخ إمبراطوريات كبرى مثل روسيا والصين، وأقدم هذه العملات عمرها يعود إلى 1910، محفوظة جيداً فى تغليف يحميها من الاهتراء والتآكل، وأسعار كل عملة وطابع بريدى فى متناول الجميع.
يقول رضا حسنى، الموجود فى صالة عرض «دار المعارف»، التى تعرض مجموعة من أقدم الطوابع والعملات النادرة، لـ«الوطن»، إن الطوابع المعروضة تعد من المقتنيات لأنها قديمة جداً، وكانت تُستعمل للرسائل فى الماضى، منها المستعجل والعادى، سواء داخلية أو خارجية، وتابع: «الحاجات دى انقرضت وبقت تراثية، موجود منها عدد قليل بيحتفظوا بيه للذكرى، وأسعار الطوابع من 12 و20 جنيه وفيه كتالوجات بـ30 و40 جنيه».
وأضاف «حسنى»: «العملات من أيام الملك وجمال عبدالناصر والثورة، وهناك عملات أجنبية مثل الـ100 روبل الروسية، وواحدة من أقدم العملات الورقية قبل الحرب العالمية الأولى من عام 1910، حيث كان يُستخدم قبلها الصكوك والعملات الذهبية، والحاجات دى بنجمعها بأعجوبة شوية، وبنعرضها بحيث تبقى ذكرى من بين المقتنيات، حد بيجمعهالنا من البازارات ومزادات كبيرة، وكلها نسخ أصلية».
وواصل: «فيه حاجات نادرة جداً منها نسخة أو اتنين فى العالم كله، وفيه نسخ متوفر فيها أكتر من عملة، عملات زى عملة الملك فؤاد نادرة جداً ومن أيام الفاطميين، وعملة الملك بتكون بالطلب ونحفظها بحاجات خاصة بيها، فيه عملة صينى حالتها كويسة عاملة ١٥٠ جنيه، والعملات والطوابع تشهد إقبالاً كبيراً واهتمام الناس باقتنائها منذ فترة طويلة، وهذه ليست المشاركة الأولى».