بعد انقطاع.. سيلينا غوميز تلتقي بصديقتها التي تبرعت لها بكليتها!
تاريخ النشر: 14th, August 2023 GMT
متابعة بتجــرد: شوهدت سيلينا غوميز مع صديقتها فرانسيا رايسة وهما تستمتعان بقضاء ليلة في لوس أنجلوس أثناء تناول العشاء في أحد المطاعم، ما نفى كل الشائعات التي انتشرت مؤخرًا عن وقوع خلافات بينهما، بحسب موقع “دايلي ميل”.
وارتدت النجمة البالغة من العمر 31 عامًا فستانًا باللون الأسود مع أكمام طويلة خلال اللقاء.
ونسقت فرانسيا مع صديقتها سيلينا الأحذية، فارتدت كلّ منهما كعباً بطبعة جلد الفهد.
وأكدت فرانسيا في ستوري لها على انستغرام أنه لا يوجد “عداوة” بينها وبين غوميز، على الرغم من الشائعات التي كانت تطالهما في السنوات الأخيرة، زعماً بأنهما متخاصمتان، خصوصاً وأنهما لم تحتفلان بأعياد ميلاد بعضهما البعض، الأمر الذي زاد من التكهنات حول صداقتهما.
ويُذكر بأن شائعات عديدة كانت قد طالت فرانسيا عن اجبارها بالتبرع بكليتها لسيلينا، فردّت قائلةً: “لم يجبرني أحد على فعل أي شيء. لقد خرج هذا الفعل من لطف قلبي الحقيقي، ولقد كنت محظوظة للغاية منذ ذلك الحين”.
main 2023-08-14 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
انقطاع الكهرباء عن ولايتين في السودان إثر هجوم بطائرة مسيّرة
الخرطوم - انقطع التيار الكهربائي، الجمعة 25ابريل2025، عن ولايتي نهر النيل (شمال) والبحر الأحمر (شرق) في السودان، إثر استهداف محطة كهرباء "عطبرة" بطائرة مسيّرة.
وقالت شركة كهرباء السودان في بيان، إن "محطة عطبرة التحويلية تعرضت اليوم الجمعة لاعتداء بطائرات مسيّرة، مما تسبب في قطع الإمداد الكهربائي عن ولايتي نهر النيل والبحر الأحمر".
وأضافت الشركة: "تبذل قوات الدفاع المدني جهودها لإخماد الحريق، وسوف يتم التقييم الفني لآثار الاعتداء ومن ثم اتخاذ المعالجات المطلوبة".
ويعد هذا الهجوم جزءًا من سلسلة هجمات متكررة بطائرات مسيرة، استهدفت في الآونة الأخيرة محطات الكهرباء في مدن شمال السودان، من بينها مروي ودنقلا والدبة وعطبرة.
وتتهم السلطات السودانية عادة "قوات الدعم السريع" بتنفيذ هجمات بالطائرات المسيرة على محطات الكهرباء والبنية التحتية، دون تعليق من الأخيرة.
ويخوض الجيش السوداني و"قوات الدعم السريع" منذ منتصف أبريل/نيسان 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما قدر بحث لجامعات أمريكية عدد القتلى بنحو 130 ألفا.
ومنذ أسابيع وبوتيرة متسارعة، بدأت تتناقص مساحات سيطرة الدعم السريع في ولايات السودان لصالح الجيش، وتسارعت انتصارات الأخير في الخرطوم بما شمل السيطرة على القصر الرئاسي، ومقار الوزارات بمحيطه، والمطار، ومقار أمنية وعسكرية.