شركات طيران عالمية تواصل تعليق رحلاتها للشرق الأوسط
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
عواصم - رويترز
دفعت المخاوف من اتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط شركات طيران عالمية إلى تعليق رحلاتها إلى المنطقة أو تجنب المجالات الجوية المتضررة.
فيما يلي بعض شركات الطيران التي عدلت خدماتها من المنطقة وإليها:
* شركة خطوط إيجة الجوية اليونانية
ألغت شركة الطيران اليونانية رحلاتها من وإلى بيروت حتى السادس من نوفمبر تشرين الثاني، ومن وإلى تل أبيب حتى الخامس من نوفمبر تشرين الثاني.
* إير بالتيك (طيران البلطيق)
ألغت شركة إير بالتيك المملوكة لحكومة لاتفيا رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 30 نوفمبر تشرين الثاني.
* الخطوط الجوية الجزائرية
علَقت الشركة رحلاتها من وإلى لبنان حتى إشعار آخر.
* مجموعة إير فرانس-كيه.إل.إم
مددت إير فرانس تعليق رحلاتها بين باريس وتل أبيب حتى 29 أكتوبر تشرين الأول، ورحلاتها بين باريس وبيروت حتى 30 نوفمبر تشرين الثاني.
ومددت كيه.إل.إم تعليق الرحلات إلى تل أبيب حتى نهاية هذا العام على الأقل.
وألغت وحدة ترانسافيا للطيران منخفض التكلفة التابعة للمجموعة الفرنسية الهولندية الرحلات من وإلى تل أبيب وعمّان وبيروت حتى نهاية مارس آذار.
* إير إنديا
علَقت شركة الطيران الهندية رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى إشعار آخر.
* بلغاريا إير
ألغت شركة الطيران البلغارية رحلاتها من وإلى إسرائيل حتى 31 أكتوبر تشرين الأول.
* كاثي باسيفيك
ألغت الشركة التي تتخذ من هونج كونج مقرا، رحلاتها إلى تل أبيب حتى 25 أكتوبر تشرين الأول 2025.
* دلتا إيرلاينز
أوقفت شركة الطيران الأمريكية رحلاتها بين نيويورك وتل أبيب حتى مارس آذار 2025.
* إيزي جت
علقت الشركة البريطانية للطيران منخفض التكلفة رحلاتها من وإلى تل أبيب في أبريل نيسان، وستستأنفها في 30 مارس آذار 2025.
* مصر للطيران
علقت شركة الطيران المصرية في سبتمبر أيلول رحلاتها الجوية إلى بيروت حتى "يستقر الوضع".
* طيران الإمارات
ألغت الشركة المملوكة للدولة في الإمارات الرحلات إلى بيروت حتى 31 أكتوبر تشرين الأول، ورحلاتها إلى بغداد وطهران حتى 30 أكتوبر تشرين الأول.
*الخطوط الجوية الإثيوبية
قالت شركة الطيران الإثيوبية في منشور على منصة فيسبوك في الرابع من أكتوبر تشرين الأول إنها علقت رحلاتها إلى بيروت حتى إشعار آخر.
* فلاي دبي
قال متحدث باسم شركة الطيران الإماراتية إنها علقت رحلاتها بين دبي وبيروت حتى 31 أكتوبر تشرين الأول.
* مجموعة الخطوط الجوية الدولية (آي.إيه.جي)
ألغت الخطوط الجوية البريطانية المملوكة لمجموعة الخطوط الجوية الدولية (آي.إيه.جي) رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 26 أكتوبر تشرين الأول.
وألغت شركة إيبيريا إكسبريس للطيران منخفض التكلفة التابعة لمجموعة الخطوط الجوية الدولية (آي.إيه.جي) رحلاتها إلى تل أبيب حتى 31 أكتوبر تشرين الأول، بينما ألغت شركة فيولينج رحلاتها إلى تل أبيب حتى 12 يناير كانون الثاني 2025 مع إلغاء الرحلات الجوية إلى عمّان حتى إشعار آخر.
* إيران إير
ألغت الخطوط الجوية الإيرانية جميع الرحلات من وإلى بيروت حتى إشعار آخر.
* الخطوط الجوية العراقية
أوقفت الخطوط الجوية العراقية، الناقل الوطني للبلاد، رحلاتها إلى بيروت حتى إشعار آخر.
* إيتا
مددت الخطوط الجوية الإيطالية تعليق رحلاتها مع تل أبيب حتى 30 نوفمبر تشرين الثاني.
* لوت
ألغت الخطوط الجوية البولندية رحلاتها إلى تل أبيب حتى 26 أكتوبر تشرين الأول، ومن المقرر أن تنطلق أولى رحلاتها المجدولة إلى بيروت في أول أبريل نيسان 2025.
* مجموعة لوفتهانزا
علقت مجموعة الخطوط الجوية الألمانية رحلاتها الجوية إلى تل أبيب حتى العاشر من نوفمبر تشرين الثاني بينما علقت شركة الطيران منخفض التكلفة يورو وينجز التابعة لها الرحلات حتى 30 نوفمبر تشرين الثاني. وقالت المجموعة إنها ألغت رحلاتها إلى طهران حتى 31 أكتوبر تشرين الأول وإلى بيروت حتى 30 نوفمبر تشرين الثاني.
وعلقت شركة صن إكسبرس، وهي مشروع مشترك بين الخطوط التركية ولوفتهانزا، رحلاتها إلى بيروت حتى 17 ديسمبر كانون الأول.
* بيجاسوس
ألغت شركة الطيران التركية رحلاتها إلى بيروت حتى 28 أكتوبر تشرين الأول.
* الخطوط الجوية القطرية
علقت شركة الطيران القطرية مؤقتا رحلاتها من وإلى العراق وإيران ولبنان لكنها ستشغل رحلاتها إلى عمّان خلال ساعات النهار فقط.
* رايان إير
ألغت أكبر شركة للطيران منخفض التكلفة في أوروبا رحلاتها من تل أبيب وإليها حتى نهاية ديسمبر كانون الأول. وقال الرئيس التنفيذي للشركة مايكل أوليري في الثالث من أكتوبر تشرين الأول للصحفيين إن تعليق الرحلات من المرجح أن يستمر حتى نهاية مارس آذار.
* زوند إير
ألغت الشركة الألمانية جميع رحلاتها إلى بيروت من برلين حتى الثامن من ديسمبر كانون الأول، ومن بريمن حتى 26 مارس آذار، ومن مطار مونستر أوسنابروك حتى 29 مارس آذار.
* تاروم
مددت شركة الطيران الرومانية تعليق رحلاتها إلى بيروت حتى 15 نوفمبر تشرين الثاني.
* يونايتد إيرلاينز
علقت الشركة ومقرها شيكاجو رحلاتها إلى تل أبيب حتى إشعار آخر.
* فيرجن أتلانتيك
مددت شركة الطيران البريطانية تعليق رحلاتها إلى تل أبيب حتى نهاية مارس آذار 2025.
* ويز إير
علقت شركة الطيران ومقرها المجر رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 14 يناير كانون الثاني.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: رحلاتها من وإلى تل أبیب حتى رحلاتها إلى تل أبیب حتى رحلاتها إلى بیروت حتى مجموعة الخطوط الجویة علقت شرکة الطیران تعلیق رحلاتها حتى إشعار آخر رحلاتها بین حتى نهایة مارس آذار ألغت شرکة
إقرأ أيضاً:
تأخيرات متوقعة في الرحلات الجوية الأميركية بعد تعطل أحد أنظمة الطيران
أعلن وزير النقل الأميركي شون دافي في وقت متأخر من يوم السبت، عن انقطاع مؤقت في نظام "إشعار المهمات الجوية"، مشيرا إلى أن إدارة الطيران الفدرالية تعمل على استعادة النظام في أسرع وقت ممكن.
وإشعار المهمات الجوية "نوتام" (NOTAM) نظام حيوي يُستخدم لإرسال تنبيهات إلى الطيارين حول الظروف التي قد تؤثر على سلامة الرحلات.
وأضاف دافي، عبر منصة "إكس"، "لا يوجد حاليًا أي تأثير على نظام المجال الجوي الوطني، حيث يوجد نظام احتياطي قيد التشغيل. وقد أنشأت إدارة الطيران الفدرالية خطا ساخنا للتواصل مع الجهات المعنية في مجال الطيران، وستقدم تحديثات كل 30 دقيقة حول حالة النظام".
The primary NOTAM system is experiencing a temporary outage, but there is currently
no impact to the National Airspace System because a backup system is in place.
NOTAMs provide updates about anything that may effect the safety of a flight.
All active NOTAMs were available…
— Secretary Sean Duffy (@SecDuffy) February 2, 2025
وأكد دافي أن إدارة الطيران الفدرالية فعّلت نظام الطوارئ الخاص بها لدعم عمليات الطيران، وتُجري حاليًا تحقيقًا لتحديد السبب الحقيقي للانقطاع. ونصح الركاب بالتحقق من حالة رحلاتهم مع شركات الطيران، مشيرًا إلى أنه قد تكون هناك بعض التأخيرات المتبقية.
إعلانوفي يناير/كانون الثاني 2023، أدى انقطاع في نظام "نوتام" إلى أول توقف شامل للرحلات الجوية في الولايات المتحدة منذ عام 2001، مما تسبب في تعطيل أكثر من 11 ألف رحلة.
ويُعتبر "نوتام" أداة أساسية للسلامة الجوية، حيث يوفر للطيارين وأطقم الطيران إشعارات مهمة تتعلق بسلامة الرحلات، مثل إغلاق مدارج أو نشاطات جوية غير اعتيادية.
وفي 29 يناير/كانون الثاني الماضي، اصطدمت طائرة ركاب تابعة لشركة "أميركان إيرلاينز" بمروحية عسكرية من طراز "بلاك هوك" فوق نهر بوتوماك بالقرب من مطار رونالد ريغان واشنطن الوطني، مما أسفر عن مقتل 67 شخصًا كانوا على متن الطائرتين.
وقالت السلطات إنها تجري تحقيقًا شاملاً في أسباب الحادث، مع التركيز على احتمالية وجود أخطاء في التواصل بين المروحية وبرج المراقبة.
وقد أُغلقت مدارج في المطار لتسهيل عمليات البحث والاستعادة، ومن المتوقع أن تستمر التحقيقات لفترة لتحديد الأسباب الدقيقة والتوصية بإجراءات لمنع تكرار مثل هذه الحوادث.