خاتم ذكي جديد من المقرر إطلاقه وهو خاتم Samsung Galaxy Ring  والذي يعد قيد الحجز المسبق في الهند خلال الأسبوع الماضي ويأتي الخاتم الذكي بتصميم مميز والعديد من خيارات الألوان  والحجم 

ووفقا لموقع gizmochina. يبلغ سعر خاتم Galaxy Ring حوالي 38999 روبية هندية أي حوالي 465 دولارًا في الهند وهو متوفر باللون الأسود التيتانيوم، والفضي التيتانيوم، والذهبي التيتانيوم، ويأتي بتسعة أحجام تتراوح من 5 إلى 13، مما يضمن ملاءمة مثالية للجميع.

بمواصفات فلاجشيب وبسعر لن تصدقه .. أفضل هاتف من موتورولا.. صور هاتف Oppo Find X8 Pro منافس قوي ببطارية جبارة الميزات الرئيسية لخاتم Samsung Galaxy Ring

يتميز خاتم  Galaxy Ring بلمسة نهائية أنيقة من التيتانيوم، وإطارمتين مصنوع من التيتانيوم

يأتي الخاتم بحامل شحن لاسلكي مع ضوء LED حول الزر متعدد الأغراض وذلك للإشارة إلى مستوى البطارية، ويمكن شحنه لاسلكيًا لمزيد من الراحة.

من بين الميزات البارزة في  خاتم Galaxy Ring الذكي هي أنه يأتي مزود بميزة  بالذكاء الاصطناعي، والتي تساعد المستخدمين على تحديد مستويات نشاطهم من خلال مراعاة النوم ومعدل ضربات القلب والنشاط السابق. 

خاتم Samsung Galaxy Ring

 يوفر الخاتم الذكي تتبع دورات النوم  مع تحليل درجة حرارة الجلد للمساعدة في التنبؤ بنوافذ الخصوبة وإدارة الدورات الشهرية بشكل فعال و تحليل الحركة وجودة النوم ومعدل ضربات القلب بشكل مستمر لبناء صورة شاملة عن صحة المستخدم وقد تم تصميم الخاتم  لتحمل الاستخدام اليومي، مع مقاومة للماء حتى عمق 100 متر، مما يجعله مناسبًا للممارسة بعض الر ياضات مثل السباحة والأنشطة الأخرى. 

ويراقب خاتم Galaxy Ring، بالاشتراك مع تطبيق Samsung Health، النوم العام ويقدم رؤى النوم والتدريب لتحسين عادات النوم. وهو حاصل على تصنيف IP68 لمقاومة الغبار والماء.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: خاتم ذكي خاتم Samsung Galaxy Ring شحن لاسلكي خاتم Galaxy Ring الذكاء الاصطناعي Galaxy Ring

إقرأ أيضاً:

بيان بمناسبة الذكرى الـ 20 لرحيل الأستاذ الخاتم عدلان

يصادف اليوم الأربعاء 23 أبريل 2025م، مرور عقدين من الزمان على رحيل الأستاذ والمثقف العضوي الخاتم عدلان، والذكرى الثامنة عشر لتأسيس المركز الذي يحمل اسمه، درجنا في مثل هذا اليوم من كل عام، على الاحتفاء بفكر وحياة الخاتم عدلان الملهمة، تخليدا لسيرته وسيرة الأحياء من السودانيين والسودانيات ممن أبلوا بلاء حسناً في مجالات الفكر والعلم

بيان بمناسبة الذكرى الـ 20 لرحيل الأستاذ الخاتم عدلان
23 أبريل 2005 - 23 أبريل 2025
والذكرى الـ 18 لتأسيس المركز

أيُّ عقلٍ انطفأت جذوته.. أيّ قلبٍ توقّف عن الخفقان؟

يصادف اليوم الأربعاء 23 أبريل 2025م، مرور عقدين من الزمان على رحيل الأستاذ والمثقف العضوي الخاتم عدلان، والذكرى الثامنة عشر لتأسيس المركز الذي يحمل اسمه، درجنا في مثل هذا اليوم من كل عام، على الاحتفاء بفكر وحياة الخاتم عدلان الملهمة، تخليدا لسيرته وسيرة الأحياء من السودانيين والسودانيات ممن أبلوا بلاء حسناً في مجالات الفكر والعلم ونشر الاستنارة، وقدموا الكثير لنشر الوعي وخدمة الناس، نستلهم منها الدروس ونشحذ الهمم لمواصلة القيم التي ناضلوا من أجلها.
تمر علينا هذه الذكرى ونحن نشعر بالحزن العميق وبالفقد الكبير لرحيل د.الباقر العفيف مختار مؤسس مركز الخاتم عدلان للاستنارة، بعد أن غيبه الموت قبل ثلاثة أشهر، فبرحيله الفاجع افتقدنا مدافعا صميما عن حقوق الإنسان، وهب نفسه وفكره وقلبه من أجل قضايا السودان ونصرة المستضعفين والمهمشين في كل أرجائه.
درجنا أيضاً في هذا اليوم من كل عام، على تكريم أحد رموز الاستنارة السودانية، فقمنا في السنوات الماضيات بتكريم العديد ممن ساهموا في نشر الوعي والاستنارة في شتى المجالات في الفضاء المدني السوداني العام، منهم د. منصور خالد، ود. أمين مكي مدني رحمة الله عليهما، ومن الأحياء د. فاروق محمد إبراهيم، ود.محمد الأمين التوم، ود. حيدر إبراهيم علي. اطال الله في أعمارهم، كما نالت المرأة حظاً من التكريم، خاصة الشابات منهن: أمل هباني، وفاطمة غزالي، ورشا عوض، ود. ناهد محمد الحسن. وكنا نخطط في المستقبل القريب أن نكرّم المزيد من تلك الرموز أمثال د. عبدالرحيم بلال والاستاذ كمال الجزولي عليهما الرحمة وآخرين، ليكونوا رموزاً للاستنارة لما قدموه من أعمال جليلة في خدمة المجتمع المدني والبلاد، ولكن بكل أسف تهل علينا الذكرى السنوية هذه المرّة أيضا، ولا يزال وطننا الحبيب تمزقه الحرب اللعينة بعد أن دخلت في عامها الثالث، حصدت خلالها أرواح عشرات الآلاف من الأبرياء المدنيين، وشتتت السودانيين فأضحوا نازحين ولاجئين، عالقين ومشردين، حرب أهدرت الكرامة الإنسانية ودمرّت البنية التحتية، و أزكت نار الكراهية وخطابها العنصري البغيض.
نترحم على تلك الأرواح البريئة التي قُتلت أو ماتت وحرمت حتى من دفن يليق بحفظ كرامة الموتى، ونعزّي كلّ قلب مكلوم، ونواسي كل مغتصبة، وكل من فقد جزءاً من جسده أو مسّه ضرر، وكل من فقد شيئاً من ممتلكاته، وكل من يعاني مرض أو جوع أو هلع نتيجة الحرب اللعينة وآثارها السيئة.

إننا في مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية نجدد موقفنا الراسخ الرافض للحرب، ونعمل في ذات الوقت مع شركائنا في المساهمة على وقفها، وتحقيق السلام ومحاسبة كل من أجرم في حق الوطن والمواطن وتقديمهم للعدالة وصولاً للدولة المدنية الديمقراطية الكاملة.
تكريمنا في هذا العام، وفي هذا اليوم، يذهب لجموع المدنيين السودانيين، أحياءً وأمواتاً، نساءً ورجالاً، كهولاً وشباباً وأطفالاً ممن شهدوا هذه الحرب المدمرة التي قضت على الأخضر واليابس، نكرّمهم تكريماً معنوياً، لأصالة طبائعهم، و لصبرهم على ما حاق بهم من أذى، وبرغم كل ما حدث ويحدث، لازال الأمل يحدونا بأن تضع الحرب المقيتة أوزارها، ونعود جميعنا مرة أخرى لبناء دولتنا على أسس الحرية والسلام والعدالة.
إننا نترحم في الختام على روح الأستاذ الخاتم عدلان، وروح د. الباقر العفيف، المثقفين العضويين اللذين أحبا وطنهما وكانا وفيين لشعبهما، ونشهد لهما بالسعي الدؤوب والنضال المستمر لتحقيق حلم دولة المواطنة في السودان، وفي سبيل تحقيق ذلك الحلم بذلا جهوداً مضنية في مقاومة التطرف الديني والإرهاب، ومنافحة الأنظمة الشمولية. سيظل الخاتم والباقر منارات ملهمة للأجيال القادمة، وايقونتا نضال وسط المفكرين والمثقفين السودانيين، لدورهما الكبير في إعلاء شأن العقل ومحاربة الجهل والخرافة ونشر الاستنارة، ونأمل في أسرة المركز أن نحذو حذوهما وأن نستطيع أن نكمل ما افترعاه من أعمال عظيمة حتى نرى السودان وهو يضع أقدامه على الطريق الصحيح الصاعد في مراقي تحقيق شعارات ثورة ديسمبر العظيمة، كما نأمل ونعمل أن نقيم الذكرى السنوية القادمة ونحن ننعم بسودان بلا حروب، تسود فيه الحرية والسلام والعدالة وترومه الديمقراطية والحكم الرشيد.

مركز الخاتم عدلان للاستنارة
الأربعاء 23 أبريل 2025  

مقالات مشابهة

  • ترامب يغزو أعالي البحار بحثا عن المعادن المهمة ويغضب الصين.. ما القصة؟
  • هل الحج يغني عن الصلاة الفائتة لشخص كان لا يصلي؟.. الإفتاء ترد
  • نموذج 8 لا يغني عن رخصة البناء| مسؤول: تقنين الأوضاع يعزز الاستثمار ويزيد من قيمة العقارات
  • نيوزويك: لم الحرص على تدمير خاتم الصياد بعد وفاة البابا؟
  • رايتس ووتش: واشنطن رحّلت قسرا 299 مهاجرا إلى بنما
  • بيان بمناسبة الذكرى الـ 20 لرحيل الأستاذ الخاتم عدلان
  • ما مصير خاتم الصياد الخاص بالبابا فرنسيس؟
  • ليلى أحمد زاهر تبكي متأثرة في حفل زفافها.. وعريسها هشام جمال يغني لها
  • تقاليد تذويب خواتم الباباوات في الفاتيكان – رمزية التغيير والاستمرارية "استثناءً من خاتم البابا فرنسيس الحالي"
  • رايتس ووتش توثق جريمتي حرب إسرائيلية في لبنان