نجوى فؤاد: «لو شفت رقاصة من الأجانب هضربها.. إزاي تبقى عريانة كده»
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أعربت الراقصة نجوى فؤاد عن غضبها الشديد من الراقصات الجدد، الذين يتواجدون في الساحة الفنية الآن، وذلك بسبب بدل الرقص العارية.
تصريحات نجوى فؤاد عن الراقصات الجددقالت نجوى فؤاد، خلال لقاءها في برنامج «قعدة ستات»، إن ما تقدمه الراقصات الجدد ليس رقصًا، والحركات، التي يقمن بها لا ترتبط بالفن.
وأضافت نجوى فؤاد، أن الرقص في جوهره تعبير عن مشاعر الشخص، ويجب أن يكون متحفظًا.
وتابعت الراقصة نجوى فؤاد: دينا هي آخر العنقود في الراقصات، وأنا كنت مع فيفي عبده ودينا، لكن دلوقتي أنا بطلت الرقص.
وأكدت نجوى فؤاد: «لم أشاهد أحد من الراقصات الجداد الأجانب ولا عندي نية أشوف»، قائلة: «أنا ممكن أقوم أضربها وهي عريانة كده، إزاي تبقى عريانة كده؟».
الفنانة نجوى فؤاد وموقفها من ارتداء الحجاب
يذكر أن الفنانة نجوى فؤاد، كشفت عن موقفها من ارتداء الحجاب، وذلك بعد ظهورها بالحجاب في أحد اللقاءات التليفزيونية، وقالت في تصريحات صحفية سابقة إنها: «ملبستش الحجاب ولما أعتزل الفن، هلبسه زي عبلة كامل وأروح أعمل حج وأقعد في البيت، وده ردي على الناس اللي بتاخد الكلام وتعمله تريند».
وأضافت نجوى فؤاد أنها ترغب في ارتداء الحجاب قائلة: «نفسي أتحجب زي الفنانة شادية وأعمل عمره، أنا عملت عمرة مرتين بس عايزة أعمل عمرة وعايزة أحج وأقعد في البيت وامتنع عن الفن خالص.
نجوى فؤاد: «الفن مالوش أمان وكسبت محبة الجمهور»
ولفتت نجوى فؤاد إلى أن: «كفاية كده في جيل من الفنانين دلوقتي جديد يفرح القلب، وهناك دول توفر المعاشات بقيم كبير ومستشفيات للفنانين، والفن ليس له أمان ولكنها اكتسبت محبة الجمهور».
اقرأ أيضاًمن جديد.. نجوى فؤاد تتصدر التريند بحديثها عن الرقص الشرقي وفيفي عبده
كان بيحبها.. نجوى فؤاد تكشف حقيقة زواج عبد الحليم حافظ وسعاد حسني
نجوى فؤاد تحلم بأداء فريضة الحج.. وهذا معاشها من نقابة المهن التمثيلية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الفن نجوى فؤاد ارتداء الحجاب الفنانة نجوى فؤاد الراقصة نجوى فؤاد تصريحات نجوى فؤاد ارتداء الحجاب نجوى فؤاد عن
إقرأ أيضاً:
في ذكرى ميلادها.. سناء جميل جعلت من الفن رسالة حياة.. وهذا سر رفض دفنها فور وفاتها
تحل اليوم، الأحد 27 أبريل، ذكرى ميلاد الفنانة القديرة سناء جميل، التي وُلدت في مثل هذا اليوم عام 1930 بمركز ملوي بمحافظة المنيا، ورحلت عن عالمنا في 22 ديسمبر عام 2002 عن عمر ناهز 72 عامًا، تاركة خلفها إرثًا فنيًا خالدًا في تاريخ السينما والمسرح والتلفزيون العربي.
نشأتها وبداياتها الفنية
نشأت سناء جميل وسط بيئة محافظة، وعندما قررت أن تحترف الفن، واجهت اعتراضًا شديدًا من عائلتها، مما دفعها إلى الالتحاق بالمعهد العالي للفنون المسرحية سرًا أثناء إقامتها مع شقيقها الأكبر في القاهرة. هذا القرار الشجاع تسبب في قطيعة عائلية استمرت حتى وفاتها، حيث لم يحضر أهلها جنازتها أو عزاءها.
مسيرتها الفنية
رغم الصعوبات، استطاعت سناء جميل أن تثبت نفسها في عالم الفن، حيث شاركت في أكثر من 65 عملًا متنوعًا بين السينما والمسرح والتلفزيون. وكانت انطلاقتها الكبرى من خلال فيلم “بداية ونهاية”، حيث أدت دور البطولة بعد اعتذار الفنانة فاتن حمامة، لتبرهن عن موهبة استثنائية.
قصة حبها وزواجها
جمعت قصة حب مميزة بين سناء جميل والكاتب الصحفي لويس جريس، تكللت بالزواج عام 1961. روى جريس لاحقًا أنه كان يعتقد أن سناء مسلمة، نظراً لكثرة استخدامها لعبارة “والله العظيم”، حتى اكتشف أنها مسيحية من نفس الطائفة الأرثوذكسية. وقد اختارت سناء جميل ألا تنجب أطفالاً لتتفرغ لفنها ورسالتها الإبداعية.
قصة زواج سناء جميل من الكاتب لويس جريس
قبل عدة سنوات، أكد الكاتب الصحفي لويس جريس أنه كان يعتقد أن زوجته الفنانة الراحلة سناء جميل مسلمة قبل ارتباطه بها، وكان يحاول تأخير عملية الارتباط بها لحين إعلان إسلامه. وأضاف في لقائه مع الإعلامي "معتز الدمرداش" في برنامج "90 دقيقة" على فضائية "المحور" أنه بعد شرائه دبلتين لخطبة الفنانة سناء جميل، أخبرها أن هناك إجراء آخر لابد من انتظاره لاستكمال مراسم الزواج، وهو أن يعلن إسلامه وينتظر الحصول على مستند رسمي للزواج منها. مضيفًا أن الفنانة سناء جميل ردت عليه قائلة: "وتشهر إسلامك ليه.. أنا أصلًا مسيحية". وأوضح أنها صممت على عقد الزواج في الكنيسة حتى اكتشف أنها على نفس الطائفة الأرثوذكسية التي تجمعهما دون أن يعلم من ذلك شيء قبل أن يرتبط بها.
وفاة سناء جميل
عانت سناء جميل في آخر أيامها من سرطان الرئة، وظلت في المستشفى لمدة 3 أشهر إلى أن غابت عن عالمنا. وحكى زوجها أنها عندما توفيت رفض دفنها على الفور وأمهل نفسه 3 أيام لنشر إعلان الوفاة "نعى الأسرة" في كل الصحف المصرية والأجنبية على أمل أن يظهر أي من أقاربها للمشاركة في جنازتها، لكن دون جدوى. فلم يظهر أحد، ودفنت سناء جميل في اليوم الرابع من وفاتها، وتحديدًا في 22 ديسمبر 2002، حيث خرجت جنازتها من كنيسة العباسية.