ارتكب مخالفات مالية … وقف مدير جمعية زراعية بسوهاج عن العمل 3 شهور
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أصدر اللواء دكتور عبد الفتاح سراج محافظ سوهاج، اليوم، قرارا بوقف مدير جمعية روافع القصير الزراعية عن العمل لمدة ثلاثة أشهر، أو انتهاء التحقيق أيهما أقرب، وذلك لارتكاب مخالفات مالية وإدارية خاصة بصرف الأسمدة.
وقد جاء القرار بناء على توجيهات محافظ سوهاج بالتفتيش، وما أسفر عنه متابعة الأعمال الجارية بالجمعية التعاونية الزراعية بقرية «روافع القصير» من مخالفات بشأن السجلات المالية وصرف الأسمدة.
وشدد محافظ سوهاج أنه لا تهاون في محاسبة المقصرين في أداء عملهم، أو المخالفين والمتسببين في إهدار المال العام وضياع حقوق المواطنين.
وكان محافظ سوهاج قاد جولة ميدانية مكبرة تفقد خلالها سير العمل بعدد من محطات الوقود، ومواقف سيارات الأجرة، وتابع مدى التزام السائقين بالتعريفة الجديدة المقررة بزيادة تتراوح من 10 إلى 15%، وخطوط السير المقررة لسيارات السرفيس، والنقل الجماعي، يرافقه نائب المحافظ الدكتور محمد عبد الهادي، واللواء علاء عبد الجابر السكرتير العام.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظ سوهاج محافظة سوهاج مديرية الزراعة بسوهاج محافظ سوهاج
إقرأ أيضاً:
خلافات زوجية..مصرع عامل بقرص لحفظ الغلال بمركز طهطا بسوهاج
لقى عامل مصرعه فى العقد الثانى من العمر يبلغ 27 عامًا، ومقيم دائرة طهطا، مصابة بحالة تسمم، اثر تناولة قرص لحفظ الغلال، سبب خلافات زوجية.
وتعود احداث الواقعه عندما تلقى اللواء صبرى صالح عزب مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور قسم شرطة طهطا يفيد بورود بلاغ من مستشفى طهطا العام، بوصول المدعو "حسام الدين ع م " سن 27 عامل بمحل ملابس، إلى مستشفي طهطا العام مصابًا "حالة تسمم " [ إدعاء تناول قرص لحفظ الغلال ]، ومقيم بقسم طهطا وتم تحويله لمستشفي سوهاج الجامعي الجديده وتوفي عقب وصوله.
افادا كلًا من:-
والد المصاب سن 55 قهوجي، ومقيم بذات الناحيه، المدعو "محمود ج ع " سن 33 تاجر ملابس، ومقيم دائرة القسم [ مالك محل الملابس محل عمل المصاب ]، أثناء تواجد المذكور بعمله تناول " قرص لحفظ الغلال " مما أدى لحدوث إصابته التي أودت بحياته لسوء حالته النفسية بسبب خلافات زوجيه، ولم يتهما أحدًا بالتسبب فى ذلك، ونفيا الشبهة الجنائية.
حرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة مباشره التحقيقات.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا