حركة العدل و المساواة السودانية .. بيان في ذكرى ثورة أكتوبر المجيدة
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
في ذكرى ثورة أكتوبر المجيدة، تتقدم حركة العدل والمساواة السودانية بالتحية لجموع الشعب السوداني، والقوات المسلحة، والقوة المشتركة، والمستنفرين. تأتي هذه الذكرى والسودان يعاني اعتداء غاشم تشنه مليشيا الدعم السريع ضد الوطن، في أكبر تحدٍ يهدد قدرات الأمة على مر التاريخ السوداني.معركة الكرامة التي تخوضها الأمة، والتي تقدم فيها القوات المسلحة والقوة المشتركة والمستنفرون جهوداً وتضحيات كبيرة، تمثل ميلاداً جديداً لثورة أكتوبر المجيدة، فتلاحم الشعب السوداني والقوات المسلحة يعكس الروح المشتركة للثورات السودانية المتراكمة، وكما كانت أكتوبر رمزاً للإجماع الوطني على الديمقراطية والحكم الرشيد، فإن معركة الكرامة هي هبة شعبية للدفاع عن وحدة البلاد وسلامتها.
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: حرکة العدل والمساواة السودانیة
إقرأ أيضاً:
بطريرك الأقباط الكاثوليك يزور البابا تواضروس للتهنئة بالأعياد المجيدة
زار صباح اليوم، غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية، وبطريرك الكرازة المرقسية للأقباط الأرثوذكس، وذلك بالمقر البابوي، بالقاهرة.
للتهنئة بالأعياد المجيدةشارك في الزيارة عدد من أصحاب النيافة والسيادة، الآباء المطارنة، أعضاء مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، والآباء الكهنة، والرهبان والراهبات، والشخصيات الكاثوليكية المختلفة.
وفي كلمته، هنأ صاحب الغبطة صاحب القداسة، وجميع الحاضرين، بمناسبة جميع الأعياد المجيدة والمباركة، التي تم الاحتفال بها، معبرًا عن اعتزازه بعلاقات المحبة الوطيدة بين الكنيستين الشقيقتين: الكنيسة الكاثوليكية بمصر، والقبطية الأرثوذكسية، مؤكدًا إننا نصلي جميعًا من أجل مصرنا الغالية، وقيادتها الحكيمة، وحتى يحل ملك السلام سلامه في بلدنا الحبيب، والعالم أجمع.
الكنيسة الكاثوليكية بمصر تؤيد جهود وتصريحات رئيس الجمهورية بشأن القضية الفلسطينيةالكنيسة الأسقفية تدعم موقف الدولة المصرية في القضية الفلسطينية«الخدمة وصعوباتها».. مؤتمر إعداد الخدام بكنيسة السيدة العذراء بشبراخلال استقبال البابا لسفيرها بالقاهرة.. خدمات طبية ومدرسة فنية من الكنيسة باسم مصر لكوت ديفوارومن جانبه، رحب قداسة البابا تواضروس بغبطة بطريرك الأقباط الكاثوليك، والوفد المرافق له، مهنئًا إياهم بالأعياد المجيدة، معبرًا عن سعادته بهذه الزيارة الكريمة، مؤكدًا أن ما يُفرح قلب الرب هو أن نكون معًا دائمًا. واختتمت الزيارة بتبادل الهدايا التذكارية.