الهند: أنثى أسد تفتك بصغير عمره 5 سنوات في ولاية جوجارات
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
لقي صغير عمره خمسة أعوام حتفه على يد أنثى أسد في منطقة أمريلي بولاية جوجارات، شمال غربي الهند، حسبما أفادت وكالة برس ترست أوف إنديا الهندية اليوم الثلاثاء، نقلًا عن مسؤول في الغابات.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); ونقلت صحيفة "ناشيونال هيرالد" الإلكترونية الهندية عن مسؤول الغابات جي إل فاجيلا، قوله إن الطفل كان يلعب خارج كوخه في منطقة زراعية بقرية نافي جيكادري مساء أمس الاثنين، عندما هاجمته اللبؤة واصطحبته بعيدًا عن العيون.
أخبار متعلقة على متن الصاروخ "لونج مارش-6".. الصين تطلق قمرًا اصطناعيًا إلى الفضاءزلزال بقوة 5.1 درجات يضرب إقليم "مالوكو" في إندونيسياأضاف فاجيلا المسؤول إن الضحية يعود لأب وأم من عمال الزراعة، وقال إنه بعد عملية بحث مكثف قام به السكان المحليون وموظفو إدارة الغابات في المنطقة، تم العثور على الجثة وإرسالها إلى المستشفى.
وقال فاجيلا أيضًا إن السلطات المسؤولة تبذل جهودا للقبض على اللبؤة المفترسة.
يشار إلى أن ولاية جوجارات هي المأوى الوحيد للأسود الآسيوية، وبحسب آخر تعداد أجرته إدارة الغابات، نما عددها بشكل كبير من 284 في عام 1990 إلى 674 في عام 2020.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 نيودلهي الهند الأسود الأسيوية غابات
إقرأ أيضاً:
حرب التجويع تفتك بـ1.8 مليون فلسطيني.. أطفال غزة يبحثون عن لقيمات لإنقاذ حياتهم|فيديو
عرضت فضائية يورونيوز تقريرًا بـ عنوان: “تجويع مفروض بالقوة يفتك بنحو 1.8 مليون فلسطيني.. مشاهد أطفال يحاولون الحصول على لقيمات”.
وأشار التقرير إلى أن الفلسطينيين في غزة، يواجهون خطر المجاعة واستفحال الجوع، بعد مرور أكثر من عام على الحرب الإسرائيلية عليهم، فالتقارير الصادرة عن الهيئة الدولية المعنية بأزمات الجوع، تحذر من تدهور سريع للوضع الإنساني، متوقعة مضاعفة مستويات الجوع الكارثية في الأشهر المقبلة.
وأضاف أن أكثر من 1.8 مليون شخص، أي نحو 86% من سكان غزة، يعانون من مستويات حرجة في انعدام الغذاء، فالشتاء ببرده وأمطاره وظروفه القاسية، يهاجم الناس في مخيمات تحت العراء مع الرصاص والقذائف والمدافع، لا شيء بين أيديهم، انقطع الماء والغذاء وغابت المرافق الصحية.
ووسط مدينة غزة التي يحيطها الدمار من كلّ جانب، تصطف الحشود من النساء والأطفال بأوانٍ وبطون فارغة، أمام مطبخ جماعي للحصول على حساء رقيق من الطماطم والبازلاء والمعكرونة.