وزير للتعليم يشرح للنواب ملامح هيكلة نظام الثانوية العامة الجديد
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
شرح محمد أحمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ملامح التطوير التي انجزتها الوزارة في ملف التعليم الثانوي وملامح الهيكلة الجديدة لنظام الثانوية العامة.
و قال وزير التربية والتعليم، خلال الجلسة العامة ان الوزارة تتبع نظام التقييمات الأسبوعية وهو نظام عالمي.
وقال ان المشكلة في نظام الثانوية العامة هي أن عدد المواد الدراسية كان كبير والوقت المحدد للمواد الرئيسية لا يستطيع المدرس الانتهاء من المنهج و لذا كان يلجأ الطالب لطرق أخرى لإنهاء المنهج.
وأشار الوزير خلال الجلسة العامة المدارس اليابانية مبهرة وأفضل مدارس في مصر وهي نموذج مبهر وناجح وهناك 55 مدرسة وننمى هذا النوع من التعليم و التجربة ناجحة بجميع المقاييس.
و تحدث الوزير عن التعليم الفني قائلا “ هو المستقبل و بدانا التركيز على مجالات التكنولوجيا”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد أحمد عبد اللطيف الثانوية العامة
إقرأ أيضاً:
وزير التربية والتعليم يلتقى بوفد الجمعية الألمانية العربية للصداقة
عقد محمد عبد اللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى لقاءً مع وفد من الجمعية الألمانية العربية للصداقة (DAFG) وويلفروم هاتس رئيس اتحاد الصناعات بولاية بفاريا الألمانية، لبحث آفاق وفرص تعزيز التعاون مع الجانب الألماني فى مجال تطوير التعليم قبل الجامعي.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على العلاقات التاريخية بين مصر وألمانيا، مشيرا إلى علاقات التعاون المثمرة التي تربط البلدين في مختلف المجالات، وعلى كافة الأصعدة، ولا سيما في المجال التعليم قبل الجامعى.
ولفت وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى حرص مصر على الاستفادة من الخبرات الألمانية خاصة فى تطوير التعليم الفنى والمهنى،
وشهد الاجتماع عدة نقاشات ومحادثات لتعميق التعاون بين الجانبين، خاصة فى مجال التعليم الفنى، ومناقشة الخطوات المستقبلية لتبادل الخبرات بين وزارة التربية والتعليم وبين ولاية "بافاريا" الصناعية لرفع كفاءة التعليم الفني وتعزيز المهارات التعليمية وتبادل أفضل الممارسات، مما ينعكس على خريجين بمهارات تلبي متطلبات سوق العمل المحلي والدولي.
وتمت مناقشة سبل تعزيز التعاون بين البلدين، فى مجال التعليم المهني للأشخاص ذوي الإعاقة، وتبادل الخبرات والمعارف المتعلقة بتقديم الرعاية والدعم لهذه الفئة، مما يتيح فرصًا أفضل لتأهيلهم وتمكينهم من الاندماج في سوق العمل، مما يسهم في تحسين نوعية حياتهم وزيادة فرصهم في النجاح المهني.