التعليم: الكثافة بالفصول كانت قد تجاوزت 200 طالب.. واستفدنا من الفراغات ببعض المدارس
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أكد محمد أحمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، أن الكثافة الطلابية التي تجاوزت 200 طالب في الفصل الواحد تمثل أكبر التحديات.
وأضاف وزير التربية والتعليم خلال بيان أمام الجلسة العامة لمجلس النواب حول تطوير المنظومة التعليمية في مصر وعرض استراتيجيات الوزارة لتحسين جودة التعليم والارتقاء بمستوى الأداء التعليمي، أنه تم الاستفادة من الفراغات ببعض المدارس وتحويلها إلى فصول للتغلب على الكثافة الطلابية.
بدأت الجلسة العامة لمجلس النواب بإلقاء بيان محمد أحمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، بشأن خطط وسياسات الوزارة لتطوير المنظومة التعليمية، وتعزيز جودة التعليم، وآليات دعم الابتكار وتنمية المهارات، وتطوير المناهج الدراسية بما يتماشى مع احتياجات سوق العمل، وتحقيق التنمية المستدامة في قطاع التعليم.
ويشهد المجلس مناقشة تقرير اللجنة المشتركة من لجنة النقل والمواصلات، ومكتبي لجنتي الشئون الدستورية والتشريعية، والشئون الاقتصادية عن مشروع قانون مُقدم من الحكومة بمنح التزام تمويل، وتصميم، وإنشاء، واستغلال، وصيانة، وإعادة تسليم أصول الميناء الجاف والمركز اللوجستي بمدينة العاشر من رمضان، بنظام المشاركة مع القطاع الخاص.
ويشهد مناقشة تقرير اللجنة المشتركة من لجنة التضامن الاجتماعي والأسرة والأشخاص ذوي الإعاقة ومكاتب لجان الشئون الاقتصادية، الخطة والموازنة، العلاقات الخارجية، وحقوق الإنسان عن قرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 398 لسنة 2024 بشأن الموافقة على الاتفاق التمويلي (منحة) لبرنامج "دعم الأتحاد الأوروبي لمساندة الأجيال القادمة" الممول من الاتحاد الأوروبي.
و يناقش تقرير اللجنة المشتركة من لجنة الشئون الصحية ومكاتب لجان الشئون الاقتصادية، الخطة والموازنة، والعلاقات الخارجية عن قرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 399 لسنة 2024 بشأن الموافقة الاتفاق التمويلي الخاص بمشروع "المعايير الخاصة بتعزيز عمليات تصنيع اللقاحات والأدوية وتطبيق التقنيات الصحية" بين حكومة جمهورية مصر العربية والاتحاد الأوروبي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
“البديوي” يرحب بالبيان الصادر عن لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا
رحب معالي الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الأستاذ جاسم محمد البديوي، بالبيان الصادر عن لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا والمشكَّلة بموجب القرار رقم 8914 الصادر عن الدورة غير العادية لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، وهي: المملكة الأردنية الهاشمية – المملكة العربية السعودية – جمهورية العراق – الجمهورية اللبنانية – جمهورية مصر العربية، ومعالي أمين عام جامعة الدول العربية، بمشاركة وزراء خارجية دولة الإمارات العربية المتحدة، ومملكة البحرين رئيس الدورة الحالية للقمة العربية، ودولة قطر، أمس في مدينة العقبة بالمملكة الأردنية الهاشمية.
وأكد معالي الأمين العام، دعم دول المجلس لجميع الجهود الرامية لوحدة وسيادة وأمن واستقرار الجمهورية العربية السورية الشقيقة، والوقوف مع الشعب السوري وتقديم جميع الدعم له, مثمنًا معاليه ما تضمنه البيان الصادر، الذي سيسهم في بناء وازدهار الجمهورية العربية السورية، وإنهاء مأساة ومعاناة الشعب السوري الشقيق.