عمّمت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي، بناءً على إشارة القضاء المختص، صورة المفقودة القاصر: بتول عبد الله علي (من مواليد عام 2008، لبنانيّة) التي غادرت بتاريخ 11-10-2024 منزل ذويها الكائن في محلة المنكوبين، ولم تَعُد لغاية تاريخه. لذلك، يرجى من الذين شاهدوها ولديهم أي معلومات عنها أو عن مكانها، الاتصال بفصيلة باب التبانة في وحدة الدرك الإقليمي على الرقم 389992-06، للإدلاء بما لديهم من معلومات.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
مجموعة فلسطينية تكشف معلومات عن أحد قتلة السنوار / فيديو
#سواليف
“يتسحاق كوهين الأمر ليس مسألة “إذا” بل متى”؛ بهذه العبارة أنهى رجل من مجموعة شباب فلسطينيين في الداخل المحتل مكالمة هاتفية مع #جندي_إسرائيلي شارك في #قتل رئيس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) #يحيى_السنوار.
فقد تمكنت مجموعة الشباب الفلسطينيين من كشف معلومات تعود لأحد #الجنود #الإسرائيليين المتورطين في #اغتيال يحيى السنوار.
ونشرت المجموعة مقطع فيديو يظهر معلومات عن جندي الاحتلال الإسرائيلي #يتسحاق_كوهين أحد منفذي عملية إطلاق النار والمشارك في المعركة الأخيرة في مواجهة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار، وصورا لعائلته وكذلك بيانات عن تحركاته، ووجهت له رسالة من “أبناء أبو إبراهيم” من الداخل المحتل.
مقالات ذات صلة “كتائب القسام” و”كتائب شهداء الأقصى” .. السلطة تجاوزت الخطوط الحمراء 2025/01/06وقد لقي الفيديو انتشارا واسعا بين منصات التواصل الاجتماعي ومستخدميها وقال أحدهم: “شغل عالٍ جدا” بحيث ثمّن مستخدمو الفضاء الأزرق مجهودات هذه المجموعة المتكونة من الشباب الفلسطينيين من الداخل المحتل الذين جمعوا معلومات عن الجندي الإسرائيلي والاتصال به مباشرة.
"يتسحاق كوهين" هو أحد الجنود الذين حاصروا الشهيد يحيى السنوار وقيل أنه أطلق النار عليه، وبطريقة ما وصلت هذه المجموعة المسئولة عن هذا الفيديو لكل تفاصيل هذا الجندي وقامت بتهديده.
في نهاية الفيديو قالوا :
"אַחַד יֶחֱטָא וְעַל כָּל-הָעֵדָה תִּקְצֹף"
"בַּמִּדְבָּר כ"ו, כ"ב"
وهي… pic.twitter.com/NNlMAesC5n
وعلق أحد المستخدمين بقوله “كمية الرعب الذي صنعوه بداخله وكل أقاربه وبالأخص كل جندي في غزة شاهد هذا المقطع الآن يرتجف”.
وفي 17 أكتوبر/تشرين الأول الماضي، استشهد رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) يحيى السنوار في قطاع غزة، خلال اشتباكه مع قوات الاحتلال في قطاع غزة.
وأظهرت الصور الأخيرة من موقع الاشتباك مع السنوار، أنه وقع بتل السلطان برفح جنوبي قطاع غزة وكان يرتدي سترة عسكرية ومعه قيادي ميداني آخر.