شاهد: أبو صفية : مستشفى كمال عدوان سيتحول لمقبرة جماعية خلال ساعات
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
قال الدكتور حسام أبو صفية مدير مستشفى كمال عدوان شمال قطاع غزة ، اليوم الثلاثاء 22 أكتوبر 2024 ، إن المستشفى سوف يتحول الى مقبرة جماعية خلال الساعات القليلة المقبلة.
وأوضح أبو صفية لقناة الجزيرة القطرية أن الوقود في مستشفى كمال عدوان على وشك النفاذ ، فيما يقوم الجيش الإسرائيلي باستهداف مبنى المستشفى بشكل مباشر عبر طائرات الكواد كابتر المسيرة والمدفعية.
ووصف أبو صفية الوضع في مستشفى كمال عدوان بالكارثي ، مطالبا المؤسسات الدولية بضرورة التدخل الفوري والمباشر لإنقاذ ما يمكن من المرضى والجرحى داخل أقسام المستشفى.
مقابلة مدير مستشفى كمال عدوانالمصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: مستشفى کمال عدوان أبو صفیة
إقرأ أيضاً:
القومي للمسرح يحتفي بعيد ميلاد صفية العمري.. شاهد
يحتفي المركز القومي للمسرح والموسيقى والفنون الشعبية برئاسة الفنان إيهاب فهمي، اليوم الاحد، بعيد ميلاد الفنانة صفية العمري.
ويأتي الاحتفاء بهدف إبراز القدوة الفنية للأجيال الحالية والقادمة، وتخليدًا لأعمال الفنانة صفية العمري، وتعد هي أحد العلامات البارزة في تشكيل ملامح الفن المصري، بما قدمته من أعمال أثرت في وجدان الشعب المصري.
بدأت حياتها الفنية بتجربة رقص البالية والعزف على آلة الكمان، والإعداد التليفزيونى.
إلتقت بالفنان جلال عيسى، وتزوجته بعد قصة حب قوية، وأنجبت والديها وليد وأحمد، ونجحت فى أحد المسابقات التليفزيونية للعمل كمقدمة برامج، وبعد بدايتها الإعلامية.
أسند إليها المنتج والمخرج رمسيس نجيب، دور الزوجة الخائنة فريدة في فيلم العذاب فوق شفاة تبتسم ١٩٧٤، وعارض زوجها جلال عيسى ظهورها السينمائى، ولكنها تمردت عليه وقبلت العمل، مما جعله يتزوج عليها بأخرى وينجب منها، فإنفصلت عنه وقررت التفرغ لعملها الفنى ورعاية ولديها، ولم تتزوج بعد إنفصالها.
وإنطلقت صاحبة أجرأ عيون بالسينما المصرية، فى مسيرتها الفنية.
قدمت صفية العمري، العديد من الأدوار السنيمائية الناجحة، بعد رفضها إحتكار رمسيس نجيب لجهودها، فقدمت دور سعاد فى فيلم أبدا لن أعود ١٩٧٥، صفاء فى فيلم لا وقت للدموع ١٩٧٦، د.ليلى فى فيلم العذاب إمرأة ١٩٧٧، ميرفت فى فيلم خائفة من شيئ ما ١٩٧٩.
ثم كان دور سوزان زوجة عميد الأدب طه حسين في المسلسل التليفزيوني الأيام ١٩٧٩، لتنال شهرة واسعة جعلتها مميزة بين فتيات جيلها.
وإقتربت أكثر من الجمهور بدور أنهار السيد متولي في فيلم على باب الوزير ١٩٨٢، دور عزيزه في فيلم أنا اللي قتلت الحنش ١٩٨٤ مع الزعيم عادل إمام، ثم كان الدور الأشهر في حياتها الفنيه، والذي لقبت به، وهو نازك هانم السلحدار لأسامه أنور عكاشه في ليالي الحلمية (١٩٨٧-١٩٩٥) بأجزاءه الخمسة.
وقد تم إختيار صفية العمري، لتكون سفيرة للنوايا الحسنة للأمم المتحدة عام ١٩٩٧ ولكنها إعتذرت عن منصبها عام ٢٠٠٦ إحتجاجًا على الحرب اللبنانية.
بلينكن في مهمة مستحيلة: وقف النار في غزة أم تعزيز المواقف الانتخابية؟