دور طلاب التربية الخاصة في مبادرة بداية ندوة تثقيفية في دمو بالفيوم|صور
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقامت أسرة الخدمة الاجتماعية بمدرسة الأمل للصم وضعاف السمع بنين في دمو ندوة تثقيفية بالاشتراك مع قصر ثقافة الفيوم ومتحف كوم أوشيم والمعلمون بالمدرسة، وذلك في إطار الاهتمام ببناء الإنسان المصري وفي ضوء توجيهات رئيس الجمهورية ومبادرة «بداية جديدة لبناء الإنسان المصرى»، بهدف الاستثمار في رأس المال البشري من خلال برنامج عمل يستهدف تنمية الإنسان والعمل على ترسيخ الهوية المصرية.
شملت الندوة نبذة عامة عن مبادرة بداية وأهداف المبادرة وأهم المحاور، كما ناقشت دور طلاب التربية الخاصة في المبادرة بالإضافة إلى محاضرة عن الآثار المصرية عامة وفي محافظة الفيوم وأهمية الحفاظ على التراث الأثري والتي قدمتها نورا حمدي، مفتشة الآثار في متحف كوم أوشيم.
وقدمت مديرة المدرسة سهير عبد الرازق، والوكلاء صفوت محمد وعصام عبد الله الشكر والتقدير لأسرة الخدمة الاجتماعية على مجهوداتهم المتميزة دائما والتي تضم خالد البحيرى وياسر جلال ونورا حمدي محمد، مفتش آثار بمتحف كوم أوشيم ومدير قسم ذوى الاحتياجات الخاصة بالمتحف، وغادة عمر، مسؤول قسم التمكين الثقافي لذوي الاحتياجات الخاصة بقصر ثقافة الفيوم وقام بالترجمة بلغة الإشارة سهام أحمد عبد ربه.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ندوة تثقيفية محافظة الفيوم قصر ثقافة الفيوم متحف كوم أوشيم بالفيوم المبادرة الرئاسية بداية
إقرأ أيضاً:
القليوبية تنظم ندوة عن الذكاء الاصطناعي ومستقبل التعليم ضمن مبادرة «بداية»
نظم مجمع إعلام بنها، اليوم الاثنين، بالتعاون مع هيئة الشبان العالمية بالقليوبية، ندوة تثقيفية تحت عنوان «الذكاء الاصطناعي ومستقبل التعليم في مصر»، ضمن فعاليات الحملة الإعلامية «إيد فى إيد.. هننجح أكيد»، والتي أطلقتها الهيئة العامة للاستعلامات وتستمر حتى نهاية أكتوبر 2024.
حاضر في الندوة الدكتور محمد رأفت، المعيد بقسم علوم الحاسبات بكلية الحاسبات والذكاء الاصطناعى بجامعة بنها، والشيخ محمد عبد الفتاح إمام رئيس قسم الثقافة والإرشاد الديني في مديرية الأوقاف بالقليوبية.
وأكدت ريم حسين عبد الخالق مدير مجمع إعلام بنها على اهتمام الدولة المصرية بقضايا التعليم والتكنولوجيا من أجل خلق جيل جديد قادر على القيادة فى المستقبل باعتبار أن التعليم هو أولى خطوات بناء الوطن وهو جوهر تكوين المواطن والاستثمار الحقيقي الذى تقوم به الدولة لترسيخ اركانها وتعظيم قدرات شعبها فالإنسان رأس المال البشري أعظم وأسمى ما تمتلكه الدولة، مؤكدة أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي هى أحدث تكنولوجيا من شأنها توفير بيئة تعليمية ممتعه وفعالة وتوفير مصادر متعددة للمعلومات وتطوير مهارات الطلاب ومساعدة ذوى الاحتياجات الخاصة على تخطى معوقات التعليم.
وأوضح محمد رأفت مصطلح الذكاء الاصطناعي باعتباره ذكاء شبيه بالإنسان يتم عرضه بواسطة الكمبيوتر أو الروبوت أو أى جهاز أخر وهو يشير على قدرة الحاسوب او الالات على محاكاة قدرات العقل البشرى فى التفكير والتعرف على الأشياء وإتخاذ القرارات وحل المشكلات وقد ثبتت فاعليات تطبيقات الذكاء الاصطناعي خلال جائحة كورونا الأمر الذى عزز من المطالبه بمزيد من التطوير والتوسع في استخدام هذه التقنيات وظهرت فاعلياتها فى مجال الصحة والتعليم والصناعة والبحث العلمي مضيفا أن تطبيقات الذكاء الاصطناعي ستؤثر على مستقبل التعليم خلال السنوات القليلة القادمة وستغير من الشكل التقليدى للتعليم حيث سيساعد المعلمين والمتعلمين فى نفس الوقت كما سيلعب دورا هاما فى تحديث المناهج وحل مشكلة قلة المعلمين الأكفاء كما انها ستساعد المعلم العادى فى تطوير قدراته وإمكاناته التعليمية.
ثم تحدث الشيخ محمد عبدالفتاح عن التكنولوجيا كأداة قوية يمكن أن تُستخدَم لتعزيز القيم الإسلامية ونشر رسالة السلام وتقديم تجربة تعليمية شاملة تساعد على بناء جيل من الشباب المؤمن بقيم التسامح والتعاون
بلينكن في مهمة مستحيلة: وقف النار في غزة أم تعزيز المواقف الانتخابية؟