ارتفعت أسعار الذهب في التعاملات الآسيوية اليوم وسط ترقب المتداولين لانتخابات الرئاسة الأمريكية المقررة 5 نوفمبر المقبل.
وشهدت أسعار الذهب الفوري صعودًا بنسبة 0.5% لتسجل 2734.38 دولارًا للأوقية، في حين ارتفعت العقود الآجلة للذهب بنسبة 0.4% لتصل إلى 2748.40 دولارًا للأوقية.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى, زادت الفضة في المعاملات الفورية 0.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
أسعار الذهب ترتفع وسط ترقب الانتخابات الأمريكية وزيادة الطلب على الملاذات الآمنة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفعت أسعار الذهب في التعاملات الآسيوية، اليوم الثلاثاء، وسط ترقب المتداولين للانتخابات الرئاسة الأمريكية المقررة 5 نوفمبر المقبل.
وشهدت أسعار الذهب الفوري صعودًا بنسبة 0.5% إلى 2734.38 دولارًا للأوقية، في حين ارتفعت العقود الآجلة للذهب بنسبة 0.4% إلى 2748.40 دولارًا للأوقية؛ وفق ما أورده موقع "إنفستنج" الأمريكي المختص في شؤون التداول.
وكانت قد وصلت الأسعار الفورية للمعدن الأصفر إلى أعلى مستوى لها على الإطلاق عند أكثر من 2740 دولارًا للأوقية أمس الاثنين.
ويقترب الذهب لأعلى مستوياته القياسية بسبب حالة عدم اليقين بشأن الانتخابات الرئاسية الأمريكية حيث أشارت استطلاعات الرأي الأخيرة إلى سباق متقارب بين دونالد ترامب وكامالا هاريس في الانتخابات المقبلة؛ كما تعزز الطلب على الملاذ الآمن بسبب المخاوف من تصعيد الصراع في الشرق الأوسط.
وعن المعادن الثمينة الأخرى، ارتفعت العقود الآجلة للبلاتين 0.4% إلى 1019.60 دولار للأوقية، في حين ارتفعت العقود الآجلة للفضة 0.7% وظلت قريبة من أعلى مستوى لها في 12 عاما الذي سجلته أمس الاثنين.
وحول المعادن الصناعية، عوض النحاس بعض الخسائر بارتفعه في تعاملات اليوم الثلاثاء، على خلفية احتمال تحسن الطلب في الصين، أكبر مستورد.
وارتفعت العقود الآجلة للنحاس في بورصة لندن للمعادن 0.7% إلى 9638.50 دولار للطن، في حين ارتفعت العقود الآجلة للنحاس في ديسمبر 0.8% إلى 4.3943 دولار للرطل.
وكان النحاس يعاني من خسائر حادة على مدى الأسابيع القليلة الماضية، حيث كانت تدابير التحفيز من الصين مخيبة للآمال إلى حد كبير، وانخفض المعدن الأحمر أمس الاثنين حتى بعد أن خفض بنك الشعب الصيني أسعار الفائدة أكثر قليلا من المتوقع.
لكن المستثمرين ينتظرون المزيد من التفاصيل من الصين بشأن خططها لدعم النمو الاقتصادي من خلال تدابير التحفيز التي أعلنت عنها مؤخرا.
ومن المقرر أن يجتمع المؤتمر الشعبي الوطني في وقت لاحق من الشهر الجاري ويتوقع على نطاق واسع أن يوافق على المزيد من الإنفاق المالي لدعم النمو.
بلينكن في مهمة مستحيلة: وقف النار في غزة أم تعزيز المواقف الانتخابية؟