تعرف على أكثر 5 أبراج محظوظة.. كيف يستطعيون جذب الأموال؟
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
يشغل علم التنجيم الكثير من الناس على مر العصور، وذلك في ظل رؤيته للجوانب المختلفة لحياة الإنسان، ومن بينها الإجابة على الأسئلة الشائعة حول أكثر الأبراج حظًا، وتحديدًا على مستوى المال، حيث تشير المعتقدات الفلكية إلى أن بعض علامات الأبراج أكثر حظًا من غيرها في هذا الأمر.
أكثر 5 أبراج محظوظةموقع «Time of india» رصد أكثر 5 أبراج محظوظة على مستوى المال وفقًا لعلم الأبراج، والتي يستعرضها «الوطن» في السطور التالية، فهل برجك منهم؟
برج الثور (20 أبريل - 20 مايو)غالبًا ما يتمتع الأشخاص من مواليد برج الثور بأخلاقيات عمل قوية ولديهم عين ثاقبة للفرص المالية، يسمح لهم نهجهم في إدارة الأموال، إلى جانب صبرهم الفطري، بتجميع الثروة بمرور الوقت.
يُعرف مواليد برج الثور أيضًا بحبهم للرفاهية والراحة المادية، لكنهم ماهرون في موازنة تدليلهم وتوفير المال.
يتمتع مواليد برج الأسد بالجاذبية، كما يتمتعون بجاذبية طبيعية تجذب الوفرة إلى حياتهم، ويتمتع مواليد برج الأسد بالثقة والتفاؤل، وهي الصفات التي تخدمهم بشكل جيد في الأمور المالية.
ولا يخشى مواليد برج الأسد المخاطرة المحسوبة، وغالبًا ما تؤدي جرأتهم إلى مشاريع مربحة وفرص لنموهم المالي، كما يُعرف مواليد برج الأسد بكرمهم واستعدادهم لمشاركة ثرواتهم مما يعزز حظهم المالي.
يتمتع مولود القوس بروح المغامرة والتفاؤل، ولديه موهبة فطرية لتحويل أحلامه إلى حقيقة، ويحكم كوكب المشتري، كوكب الوفرة والتوسع، القوس، ولديه نظرة عالمية واسعة تسمح له برؤية الفرص حيث قد لا يراها الآخرون.
غالبًا ما يقود التفاؤل الطبيعي روح المغامرة في مولود برج القوس إلى مساعٍ مربحة، سواء في العمل أو في الحياة، كما يُعرف القوس بحظه في المشاريع، مثل الاستثمارات، على الرغم من أنه يُنصح بتوخي الحذر لتجنب السلوك المتهور.
يتسم الجدي بالعملية والانضباط، وهو بارع في التخطيط المالي والاستراتيجية، ويتعامل الجدي مع الأمور المالية بعقلية منهجية وموجهة نحو تحقيق الأهداف، وذلك تحت حكم زحل، كوكب الهيكل والمسؤولية.
ولا يخاف الجدي من العمل الجاد وهو على استعداد لبذل الجهد اللازم لتحقيق النجاح المالي في الحياة، كما يُعرف الجدي بصبره ورؤيته البعيدة المدى، مما يسمح له بتجاوز التحديات المالية بالمرونة والتصميم.
يتسم مواليد برج الدلو بالابتكار وعدم التقليد، وغالبًا ما يسيرون على إيقاع طبلتهم الخاصة عندما يتعلق الأمر بالمال، ويحكم مواليد برج الدلو كوكب أورانوس، كوكب الإبداع والأصالة، ويمتلكون منظورًا فريدًا يمكنهم من التفكير خارج الصندوق عندما يتعلق الأمر بتراكم الثروة.
غالبًا ما ينجذب هؤلاء الأفراد إلى الصناعات المتطورة وفرص الاستثمار التي قد يتجاهلها الآخرون، يُعرف مواليد برج الدلو أيضًا بطبيعتهم الخيرية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج برج الثور برج الجدي برج الأسد علم التنجيم موالید برج الأسد برج الدلو
إقرأ أيضاً:
حرب من نوع آخر.. التحالف الإسلامي يواجه تمويل الإرهاب من نيروبي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في ظلّ تصاعد التهديدات الأمنية العابرة للحدود، واتساع رقعة التنظيمات المتطرفة، دشَّن «التحالف الإسلامي العسكري لمحاربة الإرهاب» في العاصمة الكينية نيروبي، برنامجًا استراتيجيًا يحمل عنوان: «محاربة تمويل الإرهاب وغسل الأموال»، بمشاركة واسعة من جهات حكومية ورقابية ومصرفية، بالإضافة إلى جهات إنفاذ القانون.
يُعد هذا البرنامج جزءًا من المبادرات متعددة الأبعاد التي يتبناها التحالف، لتعزيز الجاهزية المؤسسية في الدول الأعضاء والشركاء، لمجابهة أخطر أدوات الجماعات الإرهابية: التمويل. ويأتي ذلك وسط إدراك متزايد من دول المنطقة والعالم بأن الإرهاب لم يعد مجرد تهديد أمني تقليدي، بل منظومة معقدة تتغذى على موارد مالية ضخمة تتنكر في صور قانونية أحياناً، وتتنقل عبر الحدود بسرعة وسلاسة.
كينيا في قلب الحدث
وزيرة الدفاع الكينية، روزليندا سويبان تويا، شدّدت في كلمتها خلال التدشين على أن مواجهة الإرهاب لم تعد خيارًا، بل ضرورة إقليمية وعالمية تتطلب تعاوناً دولياً قوياً، خاصة في مجال تبادل المعلومات وتنسيق الأطر القانونية. وأوضحت أن مصادر التمويل تُعد العمود الفقري للجماعات الإرهابية، إذ تُغذّي عمليات التجنيد والتخطيط والتنفيذ، مؤكدة أن تجاهل هذا الجانب يهدد بنسف جهود المكافحة مهما بلغت شدتها.
وتأتي مشاركة كينيا في هذا البرنامج في سياق موقعها الجيوسياسي الهام في شرق إفريقيا، ومواجهتها المباشرة لتحديات أمنية معقدة، لا سيما من جماعة «الشباب» المتطرفة الناشطة في منطقة القرن الإفريقي، ما يجعل تجربتها مهمة في إثراء مثل هذه المبادرات.
من جانبه، أكد اللواء الطيار الركن محمد المغيدي، الأمين العام للتحالف، أن تأسيس التحالف انطلق من رؤية تؤمن بأن الإرهاب خطر عالمي لا يعترف بالحدود الجغرافية أو الفوارق الثقافية، بل يستهدف البنى التحتية للدول، ويقوّض الأمن والاستقرار والتنمية.
وأوضح أن البرنامج الجديد لا يكتفي بالتحذير من مخاطر تمويل الإرهاب، بل يقدم أدوات عملية لبناء القدرات، وتدريب الكوادر، وتطوير فهم معمّق للإطار القانوني الدولي المتعلق بغسل الأموال وتمويل الإرهاب، في سياق تنامي أساليب التمويه المالي والتقنيات الرقمية الحديثة.
تدريب وتحصين ووعي مؤسسي
يتضمن البرنامج سلسلة من المحاضرات وورش العمل والدورات التدريبية، تُركّز على عدة محاور جوهرية، أبرزها:
الإطار القانوني لمحاربة غسل الأموال وتمويل الإرهاب.
التعرف على أدوات ووسائل الجرائم المالية.
تقنيات الكشف والتحليل المالي المتقدم.
تعزيز التعاون الإقليمي والدولي في تتبع الأموال المشبوهة.
استراتيجيات الوقاية والتوعية المجتمعية والمؤسسية.
ويهدف هذا المحتوى المتكامل إلى رفع جاهزية الجهات القانونية والأمنية والمصرفية، عبر تزويدها بمهارات متقدمة لتحليل الحالات المالية المشبوهة، وتحديد مسارات التمويل غير المشروع، وتعزيز قدراتها على التنسيق مع شبكات الإنذار المبكر الدولية.