بعد الفيديو الجريء.. حقيقة دفاع مروة صبري عن هدير عبد الرازق
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
كشفت الإعلامية مروة صبرى عن حقيقة دفاعها عن البلوجر هدير عبد الرازق والمعروفة بتقديمها عدد من الفيديوهات الجريئة والإباحية.
وقالت مروة صبرى فى ندوة صدى البلد: لم أدافع عن هدير بالمعنى المفهوم كل ما قلته وأكدت عليه هو مفهوم الستر لأنه ليس من المعقول أن شخصا قام بخطأ نفضحه.
وأضافت مروة صبرى : ليس لى علاقة بهدير عبد الرازق أو غيرها من البلوجر وما يقدمونه سواء كان شيى إيجابي او سلبى.
وكشفت مروة صبرى عن مضمون مكالمة سرية لمطربة شهيرة رفضت ذكر اسمها قائلة: هناك مطربة شهيرة تحدثت معها فى العديد من التفاصيل حيث انتقدتها من قبل عبر برنامجى نتيجة بعض تصريحاتها وأفعالها، وعندما تحدثت معى كانت فى منتهى اللطف والأدب حيث شرحت لى بعض التفاصيل والملابسات التى كانت غائبة عنى وأنا تفهمت موقفها تماما.
وكشفت الفنانة مروة صبرى عن رأيها فى تعليق شقيقتها عبير صبرى التى صرحت به فى برنامج مع الإعلامي نزار الفارس والتى قالت فيه “أتمنى أمثل مع آل باتشينو فى الجنة”.
وقالت مروة صبرى: “ليس صحيحا أننى لا يمكن أن أوجه انتقادا إلى شقيقتى عبير صبرى بسبب تصريحاتها التى قد تثير بها جدلا واسعا”.
وأضافت: "من حظ عبير صبرى أننى لم يكن لدى برنامج فى نفس توقيت تصريحها الشهير “أتمنى أمثل مع آل باتشينو فى الجنة” وعندما سمعته قلت لشقيقتى “لو كنت فى البرنامج كنت انتقدتك”.
وأوضحت مروة صبرى: “كان رد عبير صبرى لابد أن تشاهدي الحلقة بأكملها حتى تكتشفى أن هذا التصريح طبيعى، وعندما شاهدت الحلقة اكتشفت أن عبير حالمة وعندما حدثها المذيع عن الجنة والنار قالت إنها تتمنى أن يكون معها آل باتشينو ووجدتها حالمة فقط”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مروة صبري الإعلامية مروة صبرى البلوجر هدير عبد الرازق أزمة هدير عبد الرازق هدير عبد الرازق عبیر صبرى مروة صبرى
إقرأ أيضاً:
سفينة نوح وسد ذو القرنين.. علي جمعة يقترح استحداث علم حفريات القرآن
قال الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء في الأزهر الشريف، ومفتي الجمهورية الأسبق، إننا نحتاج إلى توليد العلوم فهو سمة الحضارة، ولابد أن نولد العلوم إذا أردنا أن نشارك في الحضارة مرة أخرى.
وأضاف علي جمعة، في فيديو له، أنه اقترح علم جديد يحمل اسم "حفريات القرآن" وأن يكون هناك قواميس لخدمة القرآن في أنبيائه ومواضعه وأزمانه وتاريخه.
وعن المقصود بحفريات القرآن، قال علي جمعة: فين سفينة نوح، وفين الكهف، وفين أصحاب الجنة، وفين سبأ وحكايتها، وفين سد ذو القرنين، وفين يأجوج ومأجوج، منوها أنه قد فعل هذا المسيحيون في قاموس الكتاب المقدس، وتكلموا بالتفصيل عن كل شئ في الكتاب المقدس، ونحن في حاجة إلى مثل هذا.
وأوضح أن علم حفريات لابد أن يكون علما مستقلا، يدرس فيه المتخصص بأدواته العلمية وتوثيق ما نصل إليه من نتائج.
وتابع: يقال أن يأجوج ومأجوج في أرمينيا والشيخ أحمد حسن الباقوري ألف كتابا عن هذا الشأن، والإدريسي تكلم عن الخليفة الذي أرسل 100 شخص يبحثوا عن هذا الكلام، إذن: فين احنا وعايزين نحول المجهود الشخصي إلى علم وناس تاخد فيه ماجستير ودكتوراه.