تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الخبير الأثري  خالد سعد، إن ظاهرة تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني ليست الوحيدة ولكن مع الرصد الفلكي وجد مجموعة من المعابد جميعها تتم فيها تعامد للشمس سواء على وجه المعبود المحلي أو العالمي أو الملك وفق اختيار المصري القديم وذلك من خلال دراسات فلكية في العصر القديم تشبه إلى حد كبير فكرة الـ GPS.

وأضاف الخبير الأثري في لقاء مع فضائية “إكسترا نيوز”، اليوم الثلاثاء، أن المصري القديم كان يراقب الأجرام السماوية والعمل وفق الوحدة الحسابية لليوم وهي الشمس وللشهر وهو القمر والوحدة السنوية هو الفيضان ويقوم بعمل الحسابات الفلكية المختلفة وبناء عليه يحدد التواريخ الذي يرغب فيها وبناء عليه تم عمل ظواهر تعامد الشمس.

كما تابع الخبير الأثري: أن أساتذة الفلك حاليا تحسب رصد الظاهرة على النقطة حتى يتمكنوا من ضبط نقل المعابد لنقطة أخرى بما لا يخل بعمليات الفلد التي تؤدي لحدوث ظاهرة تعامد الشمس في أي من المعابد التي يتم نقلها.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: تعامد الشمس الخبير الأثري العصر القديم المصري القديم تعامد الشمس على وجه رمسيس تعامد الشمس

إقرأ أيضاً:

ما حقيقة كسر حجر أثري وزنة ٢٦ طن بمعابد الكرنك ؟..مصادر توضح

كسر حجر أثري وزنة ٢٦ طن بمعابد الكرنك على يد أحد العالمين بأحد البعثات، آثار العديد من التساؤلات حول حقيقة هذه المقولة من عدمه ، وفى إطار البحث عن الحقيقي نسرد القصة الكاملة.


وتواصل صدى البلد مع مسؤولين بمنطقة معابد الكرنك، أفادوا أنه اعتبارا من ١٢ فبراير ٢٠٢٥ ، قام الفريق التابع للمركز المصرى الفرنسي وتحت إشراف منطقة آثار الكرنك بالتمهيد لأعمال نقل عتب كبير من الطريق المؤدي إلى معبد بتاح لوضعه على احد المصاطب لحمايته من عوامل التلف والقيام بأعمال الترميم والصيانه لاحقا هذا لو تتعرض القطعة المشار لها لآيه تلف.


استكملوا قائلين ، إنه فى الوقت نفسة قام أحد الأشخاص بالتقاط صورة لكتلة أثرية أخري من منطقة قريبة من مسار الزيارة لمعبد بتاح والإدعاء إنها كسرت أثناء عمل المركز المصرى الفرنسي وتلك القطعة حوالي ١٠ سم ، من عتب اخر لم يتم التعامل معه من قبل وبها شروخ قديمة و بعد ذلك الإدعاء تمت إعادة ترميم هذه القطعة من هذا العتب الآخر من قبل فريق الترميم.


يذكر أن يقوم المركز المصرى الفرنسي لدراسة معابد الكرنك بالعمل بمعابد الكرنك وفقا لموافقة اللجنة الدائمة للأثار المصرية على برنامج العمل المقدم منه طبقا لاحتياجات العمل.


وبناء على موافقة اللجنة الدائمة للآثار المصرية بجلستها بتاريخ ٢٦ نوفمبر ٢٠٢٤ ، للموافقة على عمل برنامج عمل المركزي الفرنسي عن عام ٢٠٢٥ ،وماورد بالبند رقم ٥ والذى يفيد ،استكمال أعمال الترميم والدراسة في بوابة الملك رمسيس الثالث وعمل مجس للسور من الطوب اللبن مع ترميم وإعادة بناء جزء منه وعمل تطوير للمنطقة المحيطة .

مقالات مشابهة

  • محافظ بني سويف يواصل متابعته لسير المنظومة التعليمية في الفصل الدراسي الثاني
  • البروفات النهائية لمهرجان أسوان الدولي احتفالا بتعامد الشمس على رمسيس
  • القاهرة تنفي إزالة قصر برسوم باشا الأثري لتشييد كوبري مكانه
  • أول رد من محافظة القاهرة حول إزالة قصر برسوم باشا الأثري
  • مرتجي: أزمة التحكيم ليست في الخبير الأجنبي.. وهذا موعد أول مباراة باستاد الأهلي الجديد
  • الصديق القاتل.. جرائم قتل الأصدقاء ظاهرة مرعبة تهدد استقرار المجتمع .. خبير في كشف الجرائم: البطالة والمخدرات أبرز عوامل انتشارها
  • مصر.. فرنسي يتسبب في كسر حجر أثري ضخم بمعابد الكرنك
  • خبير آثار: الفراعنة دونوا قصص حبهم على ورق البردي وجدران المعابد
  • خبير أثري: حتحور رمز الحب والحنان عند قدماء المصريين
  • ما حقيقة كسر حجر أثري وزنة ٢٦ طن بمعابد الكرنك ؟..مصادر توضح