اعتقال 7 فلسطينيين مقدسيين بزعم التجسس لإيران والتخطيط لقتل عالِم
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
اعتقلت الشرطة الإسرائيلية والشاباك، اليوم الثلاثاء 22 أكتوبر 2024، 7 فلسطينيين من القدس الشرقية المحتلة بتهمة التخطيط لقتل عالم إسرائيلي ورئيس بلدية في وسط إسرائيل.
وبحسب ما جاء في بيان الشرطة والشاباك، فإن اعتقال أفراد "الخلية" تم قبل تنفيذ ما ينسب إليهم.
والمعتقلون الفلسطينيون في سن 17 - 23 عاما، من سكان بيت صفافا، واعتقلوا بشبهة التجسس لصالح إيران.
ويأتي النشر عن هذه الشبهات غداة تقديم النيابة العامة الإسرائيلية تصريح ادعاء ضد سبعة يهود إسرائيليين بشبهة التجسس لصالح إيران، وتنفيذهم أكثر من 600 عملية تجسس بتوجيه من الاستخبارات الإيرانية في السنتين الأخيرتين.
وتعتزم النيابة العامة تقديم لائحة اتهام ضد المشتبهين اليهود السبعة إلى المحكمة المركزية في حيفا، يوم الجمعة المقبل.
وجاء في بيان للنيابة العامة، أن المشتبهين اليهود السبعة من أصول أذرية، ومن سكان حيفا ونوف هجليل.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
ألمانيا.. اعتقال ليبي بشبهة التخطيط لمهاجمة السفارة الإسرائيلية
اعتقلت السلطات الألمانية، السبت، قرب برلين ليبيّا يُشتبه بانتمائه إلى تنظيم داعش وبتخطيطه لشن هجوم على السفارة الإسرائيلية في ألمانيا، حسبما أفادت النيابة العامة الفدرالية لوكالة فرانس برس.
وقال متحدث باسم النيابة العامة إن السلطات تشتبه بأن الرجل "خطط لشن هجوم على السفارة الإسرائيلية في برلين" وبأنه "دعم جماعة إرهابية في الخارج"، موضحا أن الأمر يتعلق بتنظيم داعش.
من جهتها، ذكرت صحيفة بيلد أن عملية كبيرة للشرطة، شاركت فيها قوات خاصة، جرت في المساء في بلدة بيرناو المجاورة لبرلين، حيث أوقف المشتبه به.
وقالت النيابة العامة إنه تم تفتيش منزل الموقوف الواقع في بيرناو.
وأوردت بيلد أن الرجل يبلغ 28 عاما، وقد تحركت السلطات الألمانية بعد تلقيها معلومات من أجهزة استخبارات أجنبية.
وجه سفير إسرائيل في برلين رون بروسور عبر منصة إكس الشكر للسلطات الألمانية "لضمانها أمن سفارتنا".
ومنذ هجوم حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023 والذي أشعل شرارة الحرب في قطاع غزة، زادت السلطات الألمانية من يقظتها في مواجهة التهديد الجهادي وتصاعد معاداة السامية، مثل العديد من البلدان حول العالم.
في أوائل سبتمبر، أردت شرطة ميونيخ بالرصاص شابا نمسويا معروفا بصلاته بالإسلام المتطرف بينما كان يستعد لتنفيذ هجوم على القنصلية العامة الإسرائيلية.
بلينكن في مهمة مستحيلة: وقف النار في غزة أم تعزيز المواقف الانتخابية؟