اتحاد منتجي الدواجن: المزارع تعمل بكفاءة 60% وتراجع أسعار الكتاكيت 40%.. فيديو
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المهندس أبو الفتوح مبروك عضو الاتحاد العام لمنتجي الدواجن، إن أسعار الكتاكيت تراجعت بنسبة 40% بعد قرار الحكومة بفتح باب الاستيراد للبيض المخصب، ثم عاودت الارتفاع، ليكون إجمالي نسبة الانخفاض 15%.
وأضاف "أبو الفتوح" في مداخلة هاتفية لبرنامج "صباح البلد" على فضائية "صدى البلد" اليوم الثلاثاء، أن أصحاب المزارع يعملون على التوسع في استيراد الجدود والأمهات، موضحًا أن المزارع تعمل بنسبة 60% من كفاءتها الإنتاجية.
وتابع، أنه لا يوجد اكتفاء ذاتي في الدواجن حاليا، موضحا أن عمليات استيراد الأمهات والجدود تراجعت خلال العامين الماضيين، مع نقص السيولة الدولارية.
وأردف، عضو الاتحاد العام لمنتجي الدواجن: "الاستيراد بشكل مؤقت لحين ضبط الأسعار وتوازن السوق المصرية، متوقعا بدء انخفاض أسعار الدواجن بعد 6 أشهر، حال استمرار استقرار أسعار الأعلاف".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منتجي الدواجن الكتاكيت الحكومة الدواجن اسعار الدواجن المزارع
إقرأ أيضاً:
الحكومة تتخذ خطوات جديدة لضبط أسعار الكتاكيت والدواجن والبيض
كشف الدكتور علاء فاروق، وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، عن تحركات حكومية جديدة تهدف إلى السيطرة على ارتفاع أسعار الكتاكيت والدواجن والبيض في السوق المحلية.
وأوضح الوزير أن الحكومة عقدت اجتماعات مع منتجي الدواجن للاتفاق على آليات لضبط الأسعار، إلا أن الاستجابة من المنتجين كانت متفاوتة.
وخلال مداخلة هاتفية في برنامج "حضرة المواطن"، أشار فاروق إلى أن الحكومة قررت اللجوء إلى استيراد البيض المخصب وبيض المائدة كإجراء لزيادة المعروض في الأسواق وتقليل الاعتماد على الإنتاج المحلي.
وأكد أن هذا التحرك أسفر بالفعل عن انخفاض سعر الكتكوت ليصل إلى 35 جنيهًا.
وأضاف وزير الزراعة أن الحكومة ستستمر في مراقبة الأسواق بالتعاون مع وزارة التموين والتجارة الداخلية لضمان استقرار الأسعار وتوفير المنتجات بأسعار مناسبة للمواطنين.
كما شدد على أن الاجتماعات بين الوزارة ومنتجي الدواجن مستمرة لمتابعة تطورات الأسعار واتخاذ الإجراءات اللازمة لضبط السوق بشكل دوري.
وأعرب الوزير عن أمله في أن تساهم هذه الإجراءات في تحقيق استقرار الأسعار وتوفير الدواجن والبيض بأسعار ملائمة، بما يخفف من الأعباء الاقتصادية على المواطنين.
بلينكن في مهمة مستحيلة: وقف النار في غزة أم تعزيز المواقف الانتخابية؟