صحيفة الساعة 24:
2024-12-21@15:44:08 GMT

بويصير: لا بد من دعم قناة الجزيرة

تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT

بويصير: لا بد من دعم قناة الجزيرة

دعا محمد صالح بويصير، المقاول الأمريكي، إلى ضرورة دعم قناة الجزيرة القطرية، وجهودها في دعم القضية العربية، وفق تعبيره.

قال بويصير، في منشور على فيسبوك، إن “دور الجزيرة مهم جداً في القضية العربية، لابد من دعم جهدها”، بحسب كلامه.

وختم موضحًا؛ أن ذلك الدعم يجب أن يكون “على الأقل حيث نعيش في أمريكا”، على حد قوله.

الوسومبويصير

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: بويصير

إقرأ أيضاً:

أحد أكبر معتقلات الأسد.. الجزيرة تدخل سجن المخابرات بمدينة حلب

يعتبر سجن المخابرات في مدينة حلب واحدا من أكبر مراكز الاحتجاز في عموم سوريا، وقد رصدت الجزيرة الكثير من وسائل التعذيب داخله.

وخلال تجوله داخل السجن وجد مراسل الجزيرة محمد الجزائري الكثير من الصور والسجلات التي تضم أسماء معتقلين، بينهم نساء وأطفال ومعارضون سياسيون، ورصد الزنازين التي كان نظام بشار الأسد يضع المعتقلين داخلها فرادى وجماعات.

ويتكون السجن من مجموعة طرقات ضيقة يفضي بعضها إلى بعض بطريقة أشبه بالمتاهة، وهي تعج بالرطوبة والرائحة الكريهة ووسائل التعذيب التي رصدها الجزائري.

ومن بين وسائل التعذيب التي تم رصدها أصفاد حديدية كان يتم تعليق المعتقلين بواسطتها في قضبان حديدية مثبتة في سقف المكان، إضافة إلى هراوات وجنازير.

تحرير 1500 معتقل

وتشير التحقيقات الأولية إلى أن السجن كان يضم أكثر من 1500 معتقل -بينهم نساء وأطفال- جرى احتجازهم منذ عام 2011.

وحررت المعارضة السورية كافة من كانوا في المكان فور سيطرتها على المدينة قبل أسبوعين، مؤكدة أنها تعمل حاليا على تنظيم السجلات لمعرفة مصير من كانوا داخله.

ومنذ سقوط الأسد تم رصد الكثير من السجون ومراكز الاحتجاز غير القانوني التي كان السجناء يتعرضون داخلها لتعذيب بشع على يد قوات النظام.

إعلان

ويواصل السوريون البحث عن سجون وأقبية يعتقد أنها لم تكن معروفة إلا لرجال الأمن، وذلك أملا في العثور على عشرات آلاف السوريين المفقودين الذين لم يتم العثور عليهم.

وتواصل فرق البحث جهودها سعيا للوصول إلى أقبية يعتقد أنها موجودة في سجن صيدنايا سيئ السمعة بريف دمشق، وذلك بعد الصور الصادمة التي خرجت من داخله فور هروب الأسد.

وحررت قوى المعارضة السورية آلاف المعتقلين الذين كانوا يقبعون منذ سنوات طويلة في سجون النظام حتى فقد بعضهم الذاكرة ولم يعودوا يذكرون أسماءهم أو بلادهم.

مقالات مشابهة