وزارة الإسكان تعلن تفاصيل الطرح الجديد لشقق الإسكان لمحدودي ومتوسطي الدخل في نوفمبر 2024
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
أعلن المهندس عمرو خطاب، المتحدث باسم وزارة الإسكان، أن الوزارة ستطرح خلال شهر نوفمبر 2024 عددًا كبيرًا من الوحدات السكنية لمحدودي ومتوسطي الدخل، ضمن المبادرة الرئاسية "سكن لكل المصريين".
يتضمن الطرح 78 ألف وحدة سكنية بمساحات تتراوح بين 75 و90 مترًا، كاملة التشطيب، موزعة على المحافظات والمدن الجديدة.
تفاصيل الطرح الجديدالوحدات السكنية متاحة في المحافظات والمدن الجديدة.الطرح يشمل وحدات متاحة للاستلام الفوري، ووحدات سيتم تسليمها خلال 3 سنوات.الدفع بنظام التقسيط، حيث يتم دفع مقدم 20% من قيمة الوحدة.أسعار الوحدات تتراوح بين 400 ألف و530 ألف جنيه حسب مساحة الوحدة.شروط الحجزالحجز متاح لأي مواطن مصري بشرط ألا يقل عمر المتقدم عن 21 عامًا ولا يزيد عن 50 عامًا.لا يحق للأسرة حجز أكثر من وحدة واحدة.مبادرة سكن لكل المصريين
تقدم المبادرة نوعين من الفائدة:
8% فائدة لمحدودي الدخل.12% فائدة لمتوسطي الدخل.الشروط الخاصة بالدخليجب على المتقدمين تقديم شهادة موثقة من محاسب قانوني معتمد توضح دخلهم الشهري، وذلك لضمان التوافق مع شروط الحجز وفقًا لقانون التأمينات الاجتماعية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزارة الإسكان سكن لكل المصريين وحدات سكنية محدودي الدخل متوسطي الدخل الإسكان الإجتماعي الطرح الجديد اسعار الشقق
إقرأ أيضاً:
الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي: رفع الحد الأدنى للدخل في الإعلان الجديد لمنخفضي ومتوسطي الدخل
أعلنت الرئيس التنفيذي لصندوق الإسكان الاجتماعي ودعم التمويل العقاري، مي عبدالحميد، عن رفع الحد الأدنى لدخول الأفراد في الإعلان الجديد بالنسبة لمنخفضي الدخل للأعزب إلى 12 ألف جنيه، وللأسرة إلى 15 ألف جنيه، ومتوسطي الدخل 20 ألف جنيه للأعزب و25 ألف جنيه للأسرة.
جاء ذلك خلال مشاركتها بلقاء نظمته نقابة الصحفيين اليوم، بحضور نقيب الصحفيين خالد البلشي، وسكرتير عام النقابة جمال عبدالرحيم، وأمين الصندوق محمد خراجة، وعضو مجلس النقابة أيمن عبدالمجيد.
وأضافت أنه على الجميع تقديم مصادر دخله المختلفة؛ لأن هناك مواطنين يتم رفضهم لأنهم لم يقدموا كامل مصادر دخلهم منذ البداية.
وشددت على أن هذه الوحدات مدعومة من المالية العامة، بالتالي لا بد أن يصل هذا الدعم لأكثر الناس استحقاقًا.
بلينكن في مهمة مستحيلة: وقف النار في غزة أم تعزيز المواقف الانتخابية؟