ريفي دعا الى بقاء مخفر رميش في البلدة لدعم صمود الأهالي
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
كتب النائب أشرف ريفي على منصة "إكس": "نؤيد مطلب أهالي رميش وغيرها من البلدات الصامدة بإبقاء مخافر قوى الأمن في القرى البلدات والمدن، فوجود قوى الأمن إلى جانب الناس هو الأمر الطبيعي، كما يساعد على بقاء الأهالي ويشعرهم بوجود الدولة إلى جانبهم وخاصةً في الأيام الصعبة".
أضاف: "في حرب العام ٢٠٠٦ عزّزنا وجود المخافر في بلدات الجنوب رغم وجود الإجتياح البري، وقام رجال قوى الأمن بواجبهم الأساسي وساعدوا أيضاً في إيصال الأدوية والمواد الغذائية، وفي نقل المرضى والعُجّز وفي تأمين المساعدات من وإلى هذه القرى".
وختم: "ندعو لبقاء مخفر رميش في البلدة لدعم صمود الأهالي، وندعم كذلك بقاء كل المخافر في أماكنها ولا نرى تبريراً مقنِعاً لتجميع المخافر في القرى والبلدات و المدن. هذه الإجراءات غير مبررة وتتناقض في كل ما هو معتمد في كل دول العالم، كما تناقض أيضاً مع مفهوم الشرطة المجتمعية".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
قرى عسير التراثية تنبض بالحياة في رمضان
في ليالي شهر رمضان يستمتع أهالي وزوار منطقة عسير بالتجول في القرى التراثية وقضاء أوقات جميلة، والاستمتاع بالأمسيات الرمضانية والفعاليات والأنشطة المتنوعة.
وتكتنز القرى التراثية في منطقة عسير إرثًا تاريخيًا وثقافيًا تحكيه حصونها وقلاعها ومساجدها من خلال فنون الطراز المعماري الفريد الذي يشكل جزءًا أساسيًا من الهوية الوطنية لتصبح وجهة سياحية، الأمر الذي أعطى ملاك الدور والقصور في تلك القرى فرصةً لاستثمارها وتحويلها إلى نزل ريفية ومطاعم تقدم الأكلات والمشروبات الشعبية الخاصة بالمنطقة.
وتميزت بعض القرى بإقامة الندوات والمحاضرات والمسامرات الرمضانية المتنوعة لعدد من المهتمين والمتخصصين بالموروث الثقافي، والعادات والتقاليد الاجتماعية، وتاريخ المنطقة وهويتها، وكذلك خصصت متاحف ومعارض للموروث الشعبي التقليدي من الصناعات التقليدية، والحرف اليدوية، وأدوات الزراعة قديمًا.