8 شهداء وعدد من الإصابات في قصف الاحتلال مخيم جباليا
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
استشهد 8 مواطنين وأصيب آخرون بجروح، اليوم الثلاثاء 22 أكتوبر 2024، في قصف الاحتلال الإسرائيلي مخيم جباليا شمال قطاع غزة .
وأكدت مصادر محلية، بأن مدفعية الاحتلال استهدفت النازحين في منطقة العلمي بمخيم جباليا، ما أدى إلى استشهاد 8 مواطنين وإصابة آخرين بجروح، ونقلوا إلى مستشفى كمال عدوان.
كما واصلت مدفعية الاحتلال قصفها لمنطقتي بلوك 4 وبلوك 5 في مخيم جباليا.
ويواصل الاحتلال حصار شمال قطاع غزة، وتدمير وقصف المنازل، ومنع إدخال المواد الغذائية لليوم الثامن عشر على التوالي، واجبار المواطنين على النزوح قسرا.
وفي حصيلة غير نهائية، ارتفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان على قطاع غزة في السابع من شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي إلى نحو 42,603 شهداء، و99,795 مصابا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وآلاف الضحايا الذين ما زالوا تحت الركام وفي الطرقات حيث لا يمكن الوصول إليهم.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
سقوط شهداء ومصابين جراء قصف الاحتلال مدرستين في جباليا
استمرارًا لجرائم الاحتلال الإسرائيلي المتواصلة، استشهد وأصيب عدد من المواطنين، مساء اليوم الأحد، في قصف للاحتلال الإسرائيلي استهدف مدرستين تؤويان نازحين في جباليا شمال قطاع غزة، وفقًا لـ"وفا".
وقالت مصادر محلية، إن مدفعية الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مدرسة حفصة التابعة للأونروا والتي تؤوي نازحين في محيط بركة أبو راشد بمخيم جباليا شمال القطاع، ما أدى لاستشهاد وإصابة عدد من المواطنين.
وأضافت أن الاحتلال قصف أيضا مدرسة أبو حسين بمخيم جباليا، ما أدى لاستشهاد وإصابة عدد من المواطنين، في الوقت الذي تمنع فيه طواقم الدفاع المدني من الوصول لإجلاء المحاصرين والمصابين.
وأشارت إلى أن جيش الاحتلال تسبب باشتعال النار في مدرسة حمد التي كانت تؤوي نازحين بجانب مستشفى الإندونيسي شمال قطاع غزة، وامتدت النيران إلى مولدات المستشفى.
واستشهد عدد من المواطنين في قصف طيران الاحتلال الحربية منطقة الفاخورة شمال قطاع غزة، وآخرون في قصف على شارع الحطبية في بيت لاهيا.
واستهدف الاحتلال مجموعة من المواطنين في حي التفاح بمدينة غزة ما أدى لاستشهاد وإصابة عدد من المواطنين.
وقصفت طائرة مسيرة للاحتلال مركبة في شارع البيئة بدير البلح وسط القطاع، ما أدى لاستشهاد ثلاثة مواطنين.
بلينكن في مهمة مستحيلة: وقف النار في غزة أم تعزيز المواقف الانتخابية؟