الإطار الصفوي:قمع تظاهرات الناصرية دفاعا عن الحكم الشيعي والمشروع الإيراني
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
آخر تحديث: 22 أكتوبر 2024 - 10:09 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- دعا الإطار التنسيقي، مساء أمس الاثنين، اعضاء مجلس النواب لعقد اجتماع يوم السبت القادم لحسم موضوع رئاسة المجلس.وذكر بيان للإطار، أن “الإطار التنسيقي عقد اجتماعه الدوري في مكتب الحكيم، و بحضور رئيس الوزراء محمد شياع السوداني وقادة الإطار التنسيقي، وناقش المجتمعون الملفات المدرجة على جدول الأعمال، حيث تبادل الحاضرون وجهات النظر حول تطورات الشأن السياسي العراقي والإقليمي، لاسيما التضامن مع الشعبين الفلسطيني واللبناني لما يتعرضون له من حرب ظالمة وإبادة جماعية على يد الكيان الصهيوني”.
وأضاف، ان “الإطار التنسيقي شدد على استمرار العراق في دعمه عبر المشاورات التي تجريها الحكومة مع العديد من الأطراف والدول بغية إيقاف الحرب على الشعبين الفلسطيني واللبناني، وكذلك الاستمرار بالدعم الإغاثي والإنساني لحزب الله اللبناني، كما ثمن الدور والإجراءات الحكومية والاستعدادات الجارية لإجراء التعداد السكاني، متمنيا إجراءه في كافة المحافظات وبموعده المحدد، لما له من أهمية كبيرة إذ يمثل مقدمة ضرورية لوضع الخطط التنموية والخدمية”.ولفت الى أن ” الإطار التنسيقي ثمن خطوات الحكومة في تحقيق وبسط الأمن واستعادة هيبة الدولة والقبض على المطلوبين وتسليمهم للقضاء “، داعيا أعضاء مجلس النواب لـ”عقد اجتماع يوم السبت القادم لحسم رئاسة المجلس ووضع حد لشغور هذا المنصب المهم طوال الفترة الماضية”.
المصدر: شبكة اخبار العراق
كلمات دلالية: الإطار التنسیقی
إقرأ أيضاً:
“لن تضر بالاستقرار المالي”.. الحكومة: الأمانات الضريبية جزء من الموازنة يمكن اعتمادها بتكييف الإنفاق الحكومي
شبكة انباء العراق ..
أكد المستشار المالي لرئيس الوزراء مظهر محمد صالح، اليوم الجمعة، أن الأمانات الضريبة تعد جزءاً من الموازنة يمكن اعتمادها في تكييف الإنفاق الحكومي، فيما حدد الحيز المالي للإنفاق الحكومي من مبالغ الأمانات الضريبة.
وقال صالح بحسب الوكالة الرسمية، إن “العالم يعيش في حالة من الترقب خشية الدخول في مرحلة الانكماش الاقتصادي، ومن ثم الكساد الاقتصادي الكبير، وهذه المرحلة تستغرق ستة أشهر يتم فيها مراقبة مستويات النمو والبطالة في الاقتصاد العالمي”، لافتاً الى أن “العراق جزء مهم في منظومة الطاقة في العالم فإن هبوط الناتج المحلي 1 في المئة للعالم يؤدي بلاشك الى هبوط مقداره نصف الواحد في المئة في الطلب على النفط ما يؤدي الى تخمة في العرض ما تطلب سياسة حذرة من (أوبك+) لمساعدة بلدان المجموعة من حماية موازناتها المالية للعام 2025 ومقدمات السنة المالية القادمة 2026”.