وزير التعليم يلقي بيانا عن رؤية تطوير التعليم أمام البرلمان اليوم
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
يلقي وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، محمد عبداللطيف، بيانًا أمام الجلسة العامة لمجلس النواب، يتناول فيه رؤية وخطة الوزارة لتطوير التعليم وتحسين جودته.
ومن المقرر أن يستعرض الوزير الإجراءات التي اتخذتها الوزارة لمواجهة التحديات، مثل كثافة الفصول ونقص المعلمين وإعادة هيكلة المرحلة الثانوية، وقرار إعادة هيكلة الثانوية العامة جاء بعد دراسة قام بها المركز القومي للبحوث التربوية، حيث هدفت هذه الدراسة إلى توفير بيئة تعليمية أفضل تمكن المعلم من تقديم محتوى فعال وتطوير مهارات الطلاب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إعادة هيكلة الثانوية العامة إعادة هيكلة المرحلة الثانوية التربية والتعليم الثانوية العامة الطلاب كثافة الفصول محمد عبداللطيف وزير التربية وزير التربية والتعليم وزير التربية والتعليم والتعليم الفني وزير التعليم
إقرأ أيضاً:
اليماحي: محمد بن زايد يتبنى رؤية شاملة لبناء المستقبل
أكد محمد أحمد اليماحي رئيس البرلمان العربي، دعم البرلمان لمبادرة «أمل المستقبل» التي أطلقتها المؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا بالتعاون مع جامعة الدول العربية وجامعة ستاردوم، بمقر الأمانة العامة للجامعة، وذلك لدعم الطلاب المتضررين من الحروب والنزاعات والكوارث الطبيعية.
وأضاف: إن إطلاق هذه المبادرة، والتي تأسست برعاية سامية من صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم إمارة الشارقة، يأتي في إطار الرؤية الشاملة التي يتبناها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بشأن صناعة الأمل وبناء المستقبل، مشيداً بهذه الرؤية التي تمتد جذورها إلى الآباء المؤسسين، الذين كرسوا ثقافة العطاء نهجاً راسخاً في مسيرة دولة الإمارات، التي تتسم بإرث إنساني يجعلها في مصاف دول العالم في مجال العمل الإنساني والخيري والتنموي.
وأعرب اليماحي، عن تقدير البرلمان العربي العميق للمؤسسة العربية للعلوم والتكنولوجيا وجامعة الدول العربية واتحاد الجامعات العربية وجامعة ستاردوم، ولكل الشركاء والداعمين على جهودهم المخلصة في تطوير هذه المبادرة، ودورهم الحيوي في تحويل هذه الفكرة إلى واقع يبعث الأمل في النفوس.
وقال: إن البرلمان العربي يدعم بقوة هذه المبادرة الإنسانية والتنموية الهامة، داعياً المؤسسات الحكومية والقطاع الخاص والمجتمع المدني إلى الانخراط في هذا الجهد الإنساني النبيل، انطلاقاً من حقيقة أن الاستثمار في التعليم هو الاستثمار الحقيقي في بناء مستقبل أفضل لأمتنا العربية.