حزب الله يطلق صواريخ نوعية وإسرائيل تعلن اعتراض معظمها
تاريخ النشر: 22nd, October 2024 GMT
شن حزب الله سلسلة هجمات صاروخية على عدة مواقع إسرائيلية، في وقت مبكر من صباح الثلاثاء، كاشفا في بيانات متتالية استهداف مواقع في ضواحي تل أبيب وحيفا بصواريخ وضفها بـ"النوعية".
وشملت الأهداف قاعدة "غليلوت" التابعة لوحدة الاستخبارات العسكرية "8200" في ضواحي تل أبيب، حيث تم استهدافها للمرة الثانية خلال ساعات بعد هجوم مماثل، مساء الاثنين.
كما قال الحزب، إنه استهدف قاعدة "ستيلا ماريس" البحرية الواقعة، شمال غرب حيفا.
ودوت صفارات الإنذار في مناطق مختلفة بإسرائيل.
وأفادت رويترز بسماع شهود عيان لدوي صفارات الإنذار في تل أبيب.
وأعلن الجيش الإسرائيلي رصد إطلاق نحو 20 صاروخا من الأراضي اللبنانية استهدفت مناطق وسط وشمال إسرائيل، صباح الثلاثاء، وفق ما نقل مراسل قناة الحرة يحيى قاسم من تل أبيب.
وفي تفاصيل الهجوم، أوضح بيان الجيش الإسرائيلي، أن 5 صواريخ استهدفت منطقة تل أبيب الكبرى، و15 صاروخا استهدف مناطق الجليل الأعلى وشمال الجولان في نفس التوقيت.
وأفاد المصدر ذاته، أنه تم اعتراض معظم الصواريخ التي استهدفت تل أبيب، كما سقطت بعض الصواريخ في مناطق مفتوحة. ولم تسجل أي إصابات بشرية حتى الآن.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: تل أبیب
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: إصابتان في تل أبيب بعد تفعيل صفارات الإنذار إثر إطلاق صاروخ من اليمن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم السبت، أن هناك إصابتان في تل أبيب بعد تفعيل صفارات الإنذار إثر إطلاق صاروخ من اليمن.
وأضاف إعلام إسرائيلي أن الصاروخ الذي أطلق من اليمن، نتج عنه اندلاع حريق في تل أبيب وتم نقل إصابتين في المكان إلى المستشفى لتلقي العلاج.
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إن صفارات الإنذار دوت في عدة مناطق وسط البلاد إثر إطلاق صاروخ من اليمن.
ويوم الخميس الماضي، شنت الطائرات الحربية للجيش الإسرائيلي غارات مكثفة على العاصمة اليمنية صنعاء ومحافظة الحديدة، أدى إلى انقطاع التيار الكهربائي عن معظم أحياء مدينة الحديدة غربي اليمن.
فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، أن دفاعاته اعترضت صاروخا تم إطلاقه من اليمن، عقب إطلاق صفارات الإنذار في مناطق عدة وسط "إسرائيل" إثر إطلاق صاروخ باليستي من اليمن.
وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، إن أكثر من مليون شخص هرعوا إلى الملاجئ عقب سقوط صاروخ شرق تل أبيب.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف